تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو طلحة العتيبي]ــــــــ[13 - 06 - 08, 07:10 ص]ـ

http://www.nabulsi.com/

هذا موقع الدكتور محمد راتب النابلسي

وجزاكم الله خيرا

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[13 - 06 - 08, 07:37 ص]ـ

وينظر ما كتبه الأخ أبو ممدوح هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=122432

ونص كلامه:

الرجل أشعري

والدليل التالي:

"والعقيدة لا تؤخذ إلا من كتاب الله، القطعي الثبوت، القطعي الدلالة، ولا تؤخذ إلا مما تواتر من حديث رسول الله، العقيدة فقط، والأحكام الشرعية تؤخذ من الأحاديث الآحاد"

"، أما من أنكر شيئاً ورد في السنة المطهرة، ولكن رواه الآحاد، أي روى حديثاً قطعي الثبوت ظني الدلالة، أو ظني الثبوت قطعي الدلالة، أو ظني الثبوت ظني الدلالة، فهذا لا يكفّر جاحده، لأن هذا الشيء ظني، وليس قطعياً، وما دام ظنياً فلا يكفّر جاحده، وقد جاء الحديث الشريف عن طريق الآحاد.

مثلاً، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ)).

(صحيح مسلم)

وأنا لست ملزماً أن آخذ هذا الحديث على ظاهره، أي إذا لم تذنب أهلكك الله عز وجل، وأنا عندئذ أضطر إلى التأويل، حتى ينسجم هذا الأثر النبوي مع روح الدين، ومع روح الآيات القرآنية،"

"في الآيات التي تتحَدَّث عن ذات الله عز وجل في القرآن الكريم، فهناك من أنْكر الصِّفات، وعُرفوا بالمُعَطِّلة، وهناك من جَسَّدها وهم المُشَبِّهَة، وهناك من فَوَّضَ تفْسيرها إلى الله عزوجل، وهناك من أوَّلها تأويلاً يليق بِكَماله.

في الحقيقة نحن مع الفريقين الأخِيريْن، الذين فَوَّضوا، والذين أوَّلوا وربَّما كُنَّا بِحاجَة إلى التأويل، فإذا قلنا: إنّ الله سميعٌ، أي يعْلم ما تقول، وبصير يعلم ما تفْعل، وإذا قلنا يدُ الله، أي قُدْرَتُه، وإذا قلنا: وجاء ربّك، أي وجاء أمْر ربِّك، وهكذا نُؤوِّل بما يليق بِكمال الله تعالى، أو نُفَوِّض حيث نقول: هذه الآية نُفَوِّضُ تأويلها إلى الله تعالى، نحن آمنَّا بالله عز وجل، والله تعالى أخْبَرَنا أنَّ لهُ سمْعاً وبَصَراً، نُفَوِّض إلى الله آية السَّمْع والبصر، أو أنَّنا نُفَسِّرهما بما يليق بالله عز وجل."

واستشهد بكلام من متن الجوهرة

و الله المستعان

ـ[صخر]ــــــــ[13 - 06 - 08, 02:16 م]ـ

هل قوله ذاك او زلله في بعض القضايا العقدية يخرجه من منهج أهل السنة والجماعة .. سؤال للاستفسار ..

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[13 - 06 - 08, 04:50 م]ـ

كل من رضي طريقا غير طريق أهل السنة والجماعة فلسنا نحن الذين أخرجناه منهم، بل هو الذي رضي بذلك، واختار من تلقاء نفسه طريقا آخر.

=

وبخصوص ما نقلته عنه:

فإنه كان في اسم الله " المصور "، وها هو بنصه من موقعه:

قال:

فالصفات المتعلقة بالذات الإلهية ممنوع أن تلغيها، وممنوع أن تجسدها، وينبغي أن تفوض، أو أن تؤوّل، التأويل: موقف مقبول أحياناً، أما التفويض: فأكمل، أنا أفوض الله في معنى سمعه، ومعنى بصره، ومعنى:

? وَجَاءَ رَبُّكَ ?

(سورة الفجر الآية: 22)

كيف يجيء؟

ومعنى:

? يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ?

(سورة الفتح الآية: 10)

أنا أفوض معاني هذه الصفات التي وصف الله بها نفسه إلى ذات الله، وهو أكمل موقف إيماني، حينما أريد أن أوضح لأناس إيمانهم ليس كما ينبغي: أؤول!!، لكن ممنوع أن ألغي، وأن أنفي، فإذا نفيت عطلت صفات الله، وممنوع أن تمثِّل، لأنك جسّدت هذه الصفات كصفات الإنسان.

انتهى

ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[14 - 06 - 08, 01:10 ص]ـ

حضرت عنده مرة أو أكثر منذ أعوام مضت في زمان عزّ فيه أن تجد مسجدا سنيا في دمشق!

والله المستعان.

ومحاور النابلسي على قناة اقرأ في (موسوعة الأخلاق الإسلامية) هو أخ أحسبه على عقيدة طيبة إن شاء الله واسمه أحمد السعيدان.

http://nabulsi.com/video/nadwat/mawsoa/mawsoa-akhlak.php

والرجل ما دام غير متخصص في علوم الشريعة فهو أسلم من غيره بالجملة.

ـ[الصايلي الحربي]ــــــــ[21 - 06 - 08, 01:43 م]ـ

حديث الرجل ينشرح له الصدر

ـ[بسام قاروت]ــــــــ[22 - 06 - 08, 09:21 م]ـ

أشكر صاحب الموضوع ..

ـ[أبو تراب السلفي]ــــــــ[23 - 06 - 08, 12:38 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعا

الحق أني لا أعرفه ولكن

أولا: الذي يحكم على عقيدة الرجال هم أهل العلم من أهل السنة والجماعة حفظهم الله ورعاهم وهم من يؤخذ منهم الجرح والتعديل

ثانيا:هذا الذي ذكر أخونا الفاضل أبو ممدوح و حكم به شيخنا إحسان العتيبي أين مصدره فيراجع

أرجو من الإخوة سؤال العلماء من أهل السنة عن عقيدة الرجل ومن وقف على قول فليوافنا لأهمية الأمر حيث أن الرجل يبث منهجه عبر آذان العوام إلى قلوبهم، فهو -منهجه - إما حق ندعوا إليه وإما غير ذلك نحذر منه

مأجورين

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير