ـ[أبو جعفر الزهيري]ــــــــ[22 - 02 - 08, 10:40 م]ـ
المشرف يحذف اقوال العلماء التي لا تعجبه يالَ التعصب المضحك صدق شيخ الإسلام الألباني حين قال متعصبة عن بعض الحنابلة
وانا اجد مشرف المنتدى الشرعي العام يمسح ردودي على التكفير وحذفه ردودي مع العلم المسألة خلافية! لأنه لا يقدر يرد عليها الله اكبر ولله الحمد هروب مضحك من الحنبلي المتعصب انصحك أن لا تقول عن نفسك سلفي لأنك مكشوف بشكل يدعو للضحك
الحمد لله الذي جعلكم مفضوحين حتى عندي انا طالب العلم فما بالك بالعلماء!!! ولذلك نجد المتعصبين هؤلاء يصبحون بعد فترة تكفيريين من جماعة ابن لادن الذي شوه الإسلام وحذر منه الألباني وابن باز والعثيمين والعلماء العاملين المعروفين وبغلب على ظني أنك تكفيري متعصب جدا الله يهديك مما فيك من مرض التعصب آمين
لو كنت صاحب علم لقبلنا مشاركتك
لكنك جاهل تنسخ وتصلق دون فهم، ثم تبدع وتجرح، والموقع فتح المجال لأمثالك للاستفادة لا للتمشيخ
وبما أنه ثبت تعالمك ثم سوء أدبك فهذه آخر مشاركة لك في الموقع
## المشرف ##
ـ[أبو هاجر المغربي]ــــــــ[23 - 02 - 08, 02:51 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
يا من اتهم غيره بالتكفير قارع الحجة بالحجة وبالبيان، فنحن لا نتقول على الله ولاعلى رسوله، وها أن آتيك فتوى من كتاب المنتقى من فتاوى صالح بن فوزان.
ولقد سئل عن: هل يعد مسلما من نطق بالشهادتين فقط دون عمل؟ ( ada99:pg0001.htm)
فأجاب:
1 ـ شهادة أن لا إله إلا الله هي مفتاح دين الإسلام، وأصله الأصيل؛ فهل من نطق بها فقط؛ دخل في دائرة المسلمين؛ دون عمل يذكر؟ وهل الأديان السماوية - غير دين الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم - جاءت بنفس هذا الأصل الأصيل؟
* من نطق بشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله؛ حكم بإسلامه بادي ذي بدء، وحقن دمه:
فإن عمل بمقتضاها ظاهرًا وباطنًا؛ فهذا مسلم حقًا، له البشرى في الحياة الدنيا والآخرة.
وإن عمل بمقتضاها ظاهرًا فقط؛ حكم بإسلامه في الظاهر، وعومل معاملة المسلمين، وفي الباطن هو منافق، يتولى الله حسابه.
وأما إذا لم يعمل بمقتضى لا إله إلا الله، واكتفى بمجرد النطق بها، أو عمل بخلافها؛ فإنه يحكم بردته، ويعامل معاملة المرتدين.
وإن عمل بمقتضاها في شيء دون شيء؛ فإنه يُنظَر: فإن كان هذا الذي تركه يقتضي تركه الردة؛ فإنه يحكم بردته، كمن ترك الصلاة متعمدًا، أو صرف شيئًا من أنواع العبادة لغير الله. وإن كان هذا الذي تركه لا يقتضي الردة؛ فإنه يُعتبر مؤمنًا ناقص الإيمان بحسب ما تركه؛ كأصحاب الذنوب التي هي دون الشرك.
وهذا الحكم التفصيلي جاءت به جميع الشرائع السماوية.
ـ[أبو هاجر المغربي]ــــــــ[23 - 02 - 08, 02:56 ص]ـ
ولقد سئل أيضا:
ما حكم زيارة تارك الصلاة في مرضه، أو محاولة علاجه والسعي لذلك، أو تشييع جنازته إذا مات؟ ( ada99:pg0051.htm)
فأجاب:
أما مسألة زيارته والسعي في علاجه؛ فإذا كان هذا سببًا لهدايته ودعوته إلى التَّوبة والرُّجوع عمَّا هو علي؛ فهذا شيء طيِّبٌ؛ فأنتم تزورونه، وتنصحونه، وتدعونه للتَّوبة، لعلَّ الله سبحانه وتعالى أن يمُنَّ عليه بها، وتكونون سببًا في ذلك، ويُختَم له بخير إن مات أو إن شفاه الله من مرضه.
وكذلك السَّعي في علاجه إذا كان هذا يترتَّبُ عليه أو يُرجى منه أو يؤثِّر ذلك على سلوكه وتوبته ورجوعه عمّا هو فيه؛ فهذا شيء طيِّبٌ.
أمَّا اتِّباع جنازته إذا مات، وأنتم تعلمون أنَّه لا يصلِّي أبدًا ويترك الصلاة ونهائيًّا متعمِّدًا؛ فهذا لا يجوز لكم اتِّباع جنازته؛ لأنه بذلك يكون كافرًا، ويكون مات على الكفر، والكافر لا يتَّبِعُ جنازته المسلم ولا يصلِّي عليه، بل ولا يُدفن في مقابر المسلمين، إذا ثبت أنه لا يصلِّي أبدًا، وأنه ترك الصلاة متعمِّدًا، ومات على ذلك؛ فإنَّه مات ميتة الكافر والعياذُ بالله؛ فلا يجوز اتِّباع جنازته.
هذا هو الراجح، ومن العلماء من يفصِّل بين من تركها جَحدًا لوجوبها؛ فإنه يكون كافرًا، وبين من يتركها كسلاً مع اعترافه بوجوبها؛ فلا يكفر.
ـ[أبو هاجر المغربي]ــــــــ[23 - 02 - 08, 03:01 ص]ـ
وسئل أيضا:
حكم تارك الصلاة وحكم دفنه في مقابر المسلمين، وهل الصلاة عليه مقبولة أم مردودة؟ ( ada99:pg0052.htm)
¥