A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: preg_replace(): Unknown modifier '�'

Filename: controllers/Browse.php

Line Number: 227

Backtrace:

File: /home/soft/domains/al-maktaba.org/application/controllers/Browse.php
Line: 227
Function: preg_replace

File: /home/soft/domains/al-maktaba.org/index.php
Line: 318
Function: require_once

ص360 - أرشيف ملتقى أهل الحديث - كرامات الأولياء - المكتبة الشاملة الحديثة
تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب


(1) - شرح العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام - لمحمد خليل هراس صـ 176 - طبعة دار الإفتاء 1402هـ.

(2) - شرح العقيدة الطحاوية - طبعة المكتب الإسلامي صـ 558.

(3) - لوامع الأنوار البهية - للعلامة السفاريني جـ 2 صـ392.

(4) - لسان العرب: 12/ 510

(5) - الكواشف الجلية عن معاني الواسطية - عبد العزيز السلمان صـ 717.

(6) - لوامع الأنوار البهية 2/ 392.

(7) - شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة - كرامات أولياء الله عز وجل للالكائي 9/ 7.

(8) - المعجزات والكرامات - ابن تيمية صـ17.

(9) - التنبيهات اللطيفة - للشيخ العلامة عبد الرحمن السعدي صـ 99.

(10) - شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة - اللالكائي 9/ 34.

(11) - من بحث الدكتور أحمد حمدان في مقدمة كتاب اللالكائي صـ23.

(12) - أصله في البخاري بلفظ: (من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب) كتاب الرقاق - باب التواضع.

(13) - رواه الإمام أحمد من حديث عبادة بن الصامت، ورواه أبو داود.

(14) - رواه ابن ماجه والإمام أحمد في مسنده عن ابن عمر.

(15) - بتصرف من رسالة شيخ الإسلام - المعجزات والكرامات وأنواع خوارق العادات صـ11.

(16) - التنبيهات اللطيفة على ما احتوت عليه العقيدة الواسطية من المباحث المنيفة تأليف العلامة الشيخ/ عبد الرحمن بن ناصر السعدي. علق عليها العلامة الشيخ/ عبد العزيز بن باز صـ97.

(17) - الكواشف الجلية عن معاني الواسطية صـ 717.

(18) - النبوات - شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله صـ3.

(19) - النبوات صـ 2.

(20) - النبوات صـ2.

(21) - التنبيهات اللطيفة - للسعدى صـ 100.

ـ[السعيدي]ــــــــ[30 - 03 - 08, 12:16 ص]ـ
ومنها قصة أبي مسلم الخولاني فإنه لما قال له الأسود العنسي المتنبي: أتشهد أني رسول الله، قال: "ما أسمع"، قال أتشهد أن محمداً رسول الله، قال: "نعم"، فأمر بنار فأوقدت له، وألقي فيها فجاؤوا إليه فوجدوه يصلي فيها، وقد صارت عليه برداً وسلاماً، فقدم المدينة بعد موت النبي -صلى الله عليه وسلم-، وأجلسه عمر بينه وبين أبي بكر، وقال: "الحمد لله الذي لم يمتني حتى أراني في أمة محمد من فعل به كما فعل بإبراهيم".

ما مصدر هذه القصة؟ وما الذي يثبت صحتها؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير