تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[24 - 03 - 08, 06:54 م]ـ

أخي الكريم: عبدالكريم: آمين، وأسأل الله أن يبارك فيك.

===========

أخي الكريم: أحمد الأجهوري: شكرًا لإضافتك. والكوثري تتمحور كتاباته - في نظري - حول أمرين:

1 - التعصب لحنفيته، مما سبب ردة فعل عند الآخرين؛ حتى من محبيه؛ (كما في براءة القدسي ورد الغماري .. )، فقد جاء تعصبه بنتيجة عكسية، ولو لزم العدل؛ لما كان هذا. واللوم - الآن - يقع على من يسير سيرته في التعصب، دون اعتبار.

2 - حقده - نظرًا لجهميته - على حاملي منهج السلف - خاصة شيخ الإسلام وتلميذه -، حيث تنضح كتاباته وتعليقاته بهذا الحقد والعداء، الذي لا أظنه يحمله تجاه أعداء الإسلام، ظانًا المسكين أنه يحجب ضياء هذا المنهج، وقد خاب ظنه، لأن هذا دين الله، فبُتر سعيه وخاب، وانتشر منهج السلف في الآفاق. (والآن - ولله الحمد - يشق طريقه في عقر دار الكوثري - تركيا).

============

- الأخ الكريم: ابن عبدالغني: ولا حرمنا الله من فوائدكم وجهودكم.

============

- الأخ الكريم (العضو الجديد): محمد مفلح: حياك الله بيننا في ملتقى أهل السنة، - جعلني الله وإياك والأستاذ الرشيد منهم -:

- براءة القدسي كتبها بيده، ونشرها في كتاب يقوم على طبعه. ولا يُنتقل عن هذا إلا ببينة مقبولة. أما (حدثني شيخي) و (رثاه بكنيته!) .. فلا تغني عند أهل العلم.

فماالذي منع القدسي مادام قد تراجع - كما يدعي الأستاذ الرشيد - أن يكتب هذا وينشره كما نشر البراءة؛ لكي لا تُستغل من خصوم الكوثري - وهم كُثُر في زمانه -، خاصة وقد كان في فسحة من الوقت؟!

- أيضًا: كيف يرثيه، ولا يذكر تراجعه، وهو أمر مهم في مثل تلك الحال، فلا يليق تأخير البيان عن وقت الحاجة.

- أيضًا: كيف يقول في رثائه: (وعلق على مطبوعات كثيرة تعليقات ممتعة)!! ألا يتناقض هذا مع ماقاله في براءته؟! (وفي بعضها يحاول الارتجال في التاريخ تعصباً واجتراءً، والباقي تعليق ككل تعليق، وكلام ككل كلام).

هل يليق بالقدسي أن لا يدفع هذا التناقض عن نفسه - على الأقل -؟

وفقكم الله لما يُحب ويرضى ..

ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[24 - 03 - 08, 08:49 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل على هذه الاتحافات الرائقة ..

ايها الحبيب، الطامة العلمية والتربوية ان يتخذ كثير من الشباب (المنتسب للصحوة!) في بلدان المسلمين: كتب الكوثري واطروحاته منهاجا ووقودا لتغذية نار الاحقاد والغل -في الصدور- على السنة وكل من انتسب اليها [شكلا او مضمونا]

فيتواصون ان من اراد مناطحة السلفيين (طبعا بامِّ راسه لا بعلمه) فليقصد الى كتابات هؤلاء الشتّامين المتحدثين بسخط الله في لحوم العلماء؛ فتارة بنبز اهل الحديث، واخرى الحنابلة، ومرة شيخ الاسلام ابن تيمية او ابن حزم .. الخ

ولو قرانا مستقصين ما كتبه الزاهد في (الفقه) عن مخالفيه في المسائل العملية بالتصريح اوالتلويح .. ما اظن اننا نجده ترك شيئا من اصول العصبية و (الحمية المذهبية) فلم ينثره ويسطره.

فاين ما يدعونه ويرددونه -عابثين ومتعللين- بزعمهم:الخلاف رحمة!

فافيقوا يا طلبة كتب الكوثري .. فمن الصعب ان يخسر المرء نفسه.

والله المستعان

ـ[الأجهوري]ــــــــ[25 - 03 - 08, 12:06 ص]ـ

الشيخ سليمان الخراشي

جزاك الله خيرا

وأنا أستفيد بعلمكم دائما بارك الله فيك ونفع بك

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[31 - 03 - 08, 07:07 م]ـ

الأخ الكريم: أبايوسف العامري: بارك الله فيك.

قلتم: (فافيقوا يا طلبة كتب الكوثري .. فمن الصعب ان يخسر المرء نفسه).

بل يخسر دينه، عندما يتبع هذا (القبوري) (الجهمي).

====

والعجب أن بعض محبيه وطلابه من دعاة " التنور " و " العصرنة "! من أمثال سعود السرحان - هداه الله -، الذي كان في يومٍ ما (سلفيًا)! ولكنه لم يصبر على جادة الطريق؛ فانقلب مُشغبًا، ولو بالكتابة في منتديات (الصوفية) دعاة (اللاعقلنة)! أو مشاركًا في مؤتمر الكوثري!

فهو شبيه بحال صاحبه هنا:

http://saaid.net/Warathah/Alkharashy/m/130.htm

وما علم وأمثاله أنهم إنما يضرون أنفسهم، ويحرمونها الفلاح الذي تبين وأضاء لهم، ولكنهم زهدوا فيه - لأسباب كثيرة ليس هنا مقام ذكرها -. وخيرٌ للمرء أن يكون في مؤخرة الحق، ولا يكون رأسًا في الباطل.

هدى الله السرحان وأمثاله إلى الرجوع للحق، وترك التمادي في الباطل.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير