تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤال عن حال العز بن عبد السلام في الاعتقاد]

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[10 - 04 - 08, 09:47 م]ـ

هل العز بن عبد السلام رحمه الله على اعتقاد أهل السنة والجماعة

أرجو الإفادة من أهل العلم

ـ[مشعل العياضي]ــــــــ[11 - 04 - 08, 03:26 ص]ـ

أخي الفاضل

العز بن عبد السلام على علو كعبه في الفقه إلا أنه في الإعتقاد أشعري جلد منافح عن مذهب الأشاعرة المؤلة للصفات ومن أشد الناس مناكفة لأهل السنة المثبتة للصفات وقد رد عليه شيخ الإسلام في كتبه نقض المنطق (أنظر صفحة 118 ومابعدها) وقد وصفه بالتجهم ص 130,,,

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[12 - 04 - 08, 03:42 م]ـ

هل وصف شيخ الإسلام ابن تيمية العز بالتجهم نصا أم قال كلاما عاما

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[12 - 04 - 08, 11:38 م]ـ

يقول ابن القيم رحمه الله وهو من أعلم الناس بأقوال شيخه ابن تيمية بل أعلمهم في حق العز بن عبد السلام

وقد اختلف في وجود هذه الرائحة من الصائم هل هي في الدنيا أو في الآخرة على قولين ووقع بين الشيخين الفاضلين أبي محمد [عز الدين] بن عبد السلام وأبي عمرو ابن الصلاح في ذلك تنازع

فهل يخفى عليه حال الرجل

ـ[مهداوي]ــــــــ[13 - 04 - 08, 12:03 ص]ـ

يقول ابن القيم رحمه الله وهو من أعلم الناس بأقوال شيخه ابن تيمية بل أعلمهم في حق العز بن عبد السلام

وقد اختلف في وجود هذه الرائحة من الصائم هل هي في الدنيا أو في الآخرة على قولين ووقع بين الشيخين الفاضلين أبي محمد [عز الدين] بن عبد السلام وأبي عمرو ابن الصلاح في ذلك تنازع

فهل يخفى عليه حال الرجل

لأن هذا من إنصاف ابن القيم وشيخه رحمهما الله، فانظر إلى ثنائهما على ابن حزم ووصفه بالإمامة مع أنهما لا يرتضيان قوله في الصفات

ـ[محمد أسامة علي]ــــــــ[13 - 04 - 08, 12:22 ص]ـ

لأن هذا من إنصاف ابن القيم وشيخه رحمهما الله، فانظر إلى ثنائهما على ابن حزم ووصفه بالإمامة مع أنهما لا يرتضيان قوله في الصفات

لماذا نحن اليوم نسب من لا نرتضي قوله في الصفات او غيرها؟

ـ[مهداوي]ــــــــ[13 - 04 - 08, 01:19 ص]ـ

أعتذر أولا من الأخ المصري للخروج قليلا عن الخط ولن أعود

لماذا نحن اليوم نسب من لا نرتضي قوله في الصفات او غيرها؟

أخي، التفت إلى كلام العلماء ودع عنك من هم دونهم

مع أني لا أعرف أي سب تعني، فإن كان نعتهم بالتجهم والتعطيل فليس سبا وليس بدعا من القول

أما ما يصدر عن "الحزبيين" في منتديات الجرح والتعديل التي يزعمونها، فأربؤ بك أن تجمعك وإياهم كلمة "نحن"

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[16 - 04 - 08, 05:40 م]ـ

للرفع

هل من مجيب حول اعتقاد العز بن عبد السلام

ـ[أم حنان]ــــــــ[16 - 04 - 08, 07:26 م]ـ

قد يلتبس على البعض أمر وقوع بعض العلماء في أخطاء اعتقادية، وأنقل هذا الموضوع للشيخ

سفر الحوالي للفائدة:

وقوع بعض الصحابة في تأويل بعض النصوص

ثم قال: وشبهتهم -شبهة أن الإيمان لا يضر معه ذنب- كانت قد وقعت لبعض الأولين ممن ليسوا من المرجئة، واتفق الصحابة على قتلهم إن لم يتوبوا من ذلك، فإن قدامة بن مظعون شرب الخمر بعد تحريمها هو وطائفة، وتأولوا قوله تعالى: لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَات [المائدة:93].

هذه قصة عظيمة وعجيبة، وفيها كثير من العبر والأحكام العقدية والفقهية؛ حيث إن قدامة بن مظعون وهو رجل من الصحابة ومن السابقين، وقد جاء في سيرته أنه هاجر إلى الحبشة، وشهد بدراً وسائر المشاهد مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وتوفي سنة (36هـ).

وكانت هذه الشبهة العظمى التي وقعت له في زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وكان له صلة بعمر رضي الله عنه فإنه خال حفصة وعبد الله ابني عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وأخوه هو الصحابي المعروف بعثمان بن مظعون الذي دعا له صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برفع الدرجة، حيث قال: {أما عثمان فقد أتاه اليقين من ربه}.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير