تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[12 - 04 - 08, 10:56 م]ـ

جزاك الله خيرا كثيرا

والله لئن فقدوا من يدفع عنهم

فإن الله جل شأنه تولى ذلك

فقال سبحانه من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب

فليبشر كل من عادى عالما أو داعيا بكل شر

فإنهم والله أولياء الله حقا

ـ[محمد مشعل العتيبي]ــــــــ[13 - 04 - 08, 10:45 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو ناصر اليمني]ــــــــ[15 - 04 - 08, 01:29 ص]ـ

بارك الله في شيخنا عبدالرحيم السلمي ونفع به.

ـ[محمد مشعل العتيبي]ــــــــ[15 - 04 - 08, 10:55 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[شاكر توفيق العاروري]ــــــــ[15 - 04 - 08, 12:28 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جزى الله اخانا خير الجزاء على طرح هذا الموضوع الكبير، لأن أهميته تكمن في رفعة رجالاته وما يحملونه من أمانة الرسالة، إذ من المصائب الكبيرة مساواة ما يحمله أهل العلم مع ما يحمله أهل الفساد من أصحاب الرقص والغناء وتعري النساء ومساويء الأخلاق. إذ تقوم الجمعيات بصيحات التساوي بهموم الرسالة وكل على ما يتبنى ويعتقد، وبعد.

لا يخفى على أحد أن الحط من قدر العلماء وعدم انزالهم منزلتهم في اسقاع الارض عمل منظم قننت له القانين وأضفيت عليه ما تسمى بالشرعية القانونية، فسهلت لها الوسائل، وأطلق لها التمويل، ذلك لأن غايايتها تخدم اعداء امتنا وتمهد الطريق لهم لاستعمارنا في الفكر والاقتصاد والارض.

إن رمي العلماء بهؤلاء السفهاء غايته إسقاط حاجز التوقير والمرجعية بينهم وبين الأمة لتصبح الامة بلا راع يوثق به، ولا ركن يرجع اليه ويتقوى به، فتخلو الساحة لأصحاب الهوى وأهل الفسق والمفسدين في الأرض.

إننا نرى في زمن الغربة علو اعناق المفسدين العلمانين وطي حياة العلماء الربانيين تحت مبررات كثيرة ليس لها غرض إلا مسخ المفاهيم وقلب الحقائق، ومجارات الاعداء من خلال تقرب الرويبضة والغوغاء من ثقافة أرسل الله رسله لتغيرها وعقائد أوحى الله لانبيائه بمحاربتها، وسلوك تعيد الناس إلى جاهلية ظلماء اندرست بظهور الاسلام ودعوة العلماء.

والحال كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ليس منا ... ويعرف لعالمنا حقه. _ حسنه شيخنا الاباني _

ومن عجيب صنائع المفسدين انفاق الاموال الطائلة على ليلة رقص ولعب قمار واجتماع خنا، وفي المقابل يضيق على مجالس العلماء، وقذف الرعب في قلوب متتبعي مجالسهم والتعلم منهم، فباتت حياة المخلصين المصلحين محفوفة بالمخاطر ومجالسهم مجالس قلق، يقابلها مجالس الهناء والسعادة لأرباب الدنيا وطلابها.

وأخيرا أقول: هذا القدر لا بد من الصبر عليه ومدافعته بالمصابرة لأن الله يعطني الدنيا من يحب ومن لا يحب ولا يعطي الآخرة إلا من يحب.

ـ[محمد مشعل العتيبي]ــــــــ[05 - 10 - 09, 06:35 م]ـ

جزاك الله خير

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير