تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[بدايات نظم معاني متن ثلاثة الأصول.]

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[13 - 04 - 08, 01:38 م]ـ

ـ نظم ثلاثة الأصول:

ـ الحمد لله هده بدايات نظم هدا المتن العظيم البركة أرجوا من الأخوة الإفادة بارك الله فيهم.

ـ الحَمْدُ لِلَّهِ العَلِيِّ الوَاحِدِ ... مُصَلِّياً عَلَى النَبِيِّ العَابِدِ.

ـ والآلِ وَالصَّحْبِ وَالتّابِعِينَا ... وَتَابِعِيهِمُ المُوَحِّدِينَا.

ـ نَظْمُ ثلاثَةِ الأُصُولِ حَانَا ... فَنَسْأَلُ التّوْفِيقَ مِنْ مَوْلانَا.

ـ وَبالإِمَامِ أَقْصِدُ المُجَدِّدَا ... مُحَمَّدُ التَّقِيُّ جَاءَ وَحَّدَا.

ـ أَرْجُوا بِهِ مَثُوبَةً فِي الآجِلَهْ .. قَالَ الإِمَامُ بَعْدَ ذِكْرِالبَسْمَلَهْ.

ـ فَلْتَعْلَمَنْ رَحِمَكَ الرَبُّ العَلِي ... لَزِمَنَا تَعَلُّمُ المَسَائِلِ.

ـ الأَربَعِ العِلْمُ كَذَاكَ العَمَلُ .... بِهِ وَدَعْوَةٌ إِلَيْهِ تَحْصُلُ.

ـ رَابِعُهَا صَبْرٌ عَلَى الإيذَاءِ ..... فِيهِ كَصَبْرِكَ عَلَى الهُذاءِ.

ـ .......................... فِيهِ كَصَبْرِكَ عَلَى الهُرَاءِ.

ـ وَ العِلْمُ ذُو دَعَائِمٍ يَشْمَلُهَا .. ثَلاثَةُ الأُصُولِ قَدْ نَظَمْتُهَا.

ـ مَعْرِفَةُ الإلَهِ وَ الرَّسُولِ .... مَعْرِفَةُ الإِسْلاَمِ بِالدَّلِيلِ.

ـ دَلِيلُهَا فِي سُورَةٍ (وَالعَصْرِ) .... تَفْسِيرُهَا: جَمِيعُنَا فِي خُسْرِ

ـ إِلاَّ الذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا ..... الصَّالِحَاتِ بِالتَّوَاصِي عَامَلُوا.

ـ بَعْضَهُمُ بَعْضاً عَلَى الحَقِّ كَذَا ... لُزُومِ صَبْرٍ ذِي خِصَالٌ تُحْتَذَى.

ـ لَوْ أُنْزِلَتْ لِوَحْدِهَا فَقَطْ كَفَى ... أَفَادَنَاهُ الشَّافِعِيُّ فَاعْرِفَا.

ـ حَوَتْ بَرَاهِينَ تُضِيءُ سَاطِعَهْ ... كَذَا عُلُوماً لِلْعِبَادِ نَافِعَهْ.

ـ الجُعفِي: عِلْمٌ قَبْلَ قَوْلٍ أَوْ عَمَلْ ... مُخَالِفٌ طَرِيقَ حَقٍّ مَنْ جَهِلْ.

ـ لِرَبِّنَا صَلاَتُنَا وَذَبْحُنَا كَذَا لَهُ حَيَاتُنَا مَمَاتُنَا.

ـ كَذَلِكُمْ قَدْ قَالَ ابْرَاهِيمُ .... زَادَتْ لَهُ الصَّلاَةُ والتَّسْلِيمُ.

ـ وَ فِي الحَدِيثِ جَاءَ لَعْنُ مَنْ ذَبَحْ .. لِغَيْرِ رَبِّهِ فَضلَّ مَا فَلَحْ.

ـ وَ نَذْرُنَا عِبَادَةٌ دَلِيلُنَا ...... (يُوفُونَ بالنَّذْرِ) كَلاَمُ رَبِّنَا.

ـ وَ فِي حَدِيثٍ ثَابِتٍ (مَنْ نذَرا) ..... طَاعَةَ رَبِّهِ يُوَفِّي فَاحْذَرَا.

ـ نَذْراً لِعِصْيانٍ فَلاَ تُوَفِّي ...... وَقُلْ لِنَفْسٍ: اتَّقِ وَكُفِّ.

ـ وَصَارِفٌ عِبَادَةً لِغَيْرِ ...... إِلَهِهِ فَمُشْرِكٌ فَلْتَدْرِ.

ـ (فلا تخافُوهُمْ وَخَافُونِ) بِذَا ..... قَدْ ثَبَتَ الخَوْفُ عِبَادَةً خُذَا

ـ والاِستِعَانَةُ لَهَا بُرْهَانُ .......... بِقَوْلِهِ: (إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ).

ـ كَذَ الرَّجَا بِقَوْلِهِ: (فَمَنْ كَانْ .... يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ) يَا إِخْوَانْ.

ـ والاِسْتِعَاذَةُ تَجِي فِي النَّاسِ ... وَالفَلَقِ الدَّلِيلُ كَالأَسَاسِ.

ـ وَشَاهِدُ الدَّلِيلِ: (قُلْ أَعُوذُ) ..... إلَى العَلِي مُوَحِّدٌ يَلُوذُ.

ـ مُحَمَّدٌ نَبِيُّنَا الكَرِيمُ ... صَلَّى عَلَيْهِ رَبُّنَا الرّحِيمُ.

ـ بَعَثَهُ الإِلهُ بالتَّوْحِيدِ .... مُحَرِّماً عِبَادَةَ العَبِيدِ.

ـ هُوَ: ابنُ عَبْدِ اللَّهِ فَابْنُ عَبْدِ ..... مُطَّلِبٍ الهَاشِمِي ذُو الجُودِ.

ـ القُرَشِي وَهذِهِ مِنَ العَرَبْ ... وَعَربٌ تَمَيَّزُوا ذَوُو نَسَبْ.

ـ مِنْ نَسْلِ إِسْمَاعِيلَ يَا ذَكِيُّ ..... ابْنُ الخَلِيلِ ذَلِكَ النَبِيُّ.

ـ مَدْلُولُ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ ....... لا يَعْبُدُوا بالحَقِّ قُلْ: إِلاَّهُ.

ـ فَكُلُّ مَعْبُودٍ سِوَاهُ بَاطِلُ ..... وَمُشْرِكٌ مِنَ الدَّلِيلِ عَاطِلُ.

ـ فَإِنْ سُئِلْتَ يَا أخِي: مَنْ رَبُّكَا .... أجِبْ: مُرَبِّي عَبْدَهُ أيْ نَفْسُكَا.

ـ وَهْوَ مُرَبِّي الْعَالَمِينَ بِالنِّعَمْ ..... وَهْوَ الإلَهُ فَالشَّرِيكُ ذُو عَدَمْ.

ـ وَكُلُّ مَا سِوَى الإِلَهِ عَالَمُ .... وَ أَنْتَ مِنْ أَفْرَادِهِ يَا فَاهِمُ.

ـ مَسْأَلَةٌ: بِمَ عَرَفْتَ رَبَّكَ .... آيَاتُهُ وَخَلْقُهُ يَدُلُّكَا

ـ آيَاتُهُ كَاللَّيْلِ والنَّهَارِ .... وَالشَّمْسِ وَالقَمَرِ ذِي الأَنْوَارِ.

ـ وَخَلْقُهُ مِثْلَ السَّمواتِ العُلَى .... وَالأَرَضُونَ السَّبْعُ وَالحَقُّ انْجَلَى.

ـ دَلِيلُ آيٍ كَائِنٌ فِي فُصِّلَتْ .... (لاَ تَسْجُدُوا للشَّمْسِ) فِيهَا وُجِدَتْ.

ـ دَلِيلُ خَلْقٍ جَاءَ فِي الأَعْرَافِ .... ذا حُجَّةٌ عَلَى المُرَادِ كَافِي.

ـ وَرَبُّنَا فَقُلْ: هَوَ المَعْبُودُ .... فِي البَقَرَهْ دَلِيلُهُ مَوْجُودُ.

ـ أَوَّلُ أَمْرٍ جَاءَ فِي القُرْآنِ ... الأَمْرُ بالتَّوحِيدِ للرَّحْمَنِ.

46 قَالَ تَعَالَى ذُو الجَلاَلِ الأَحْكَمُ: .... (يَا أَيُّها النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير