تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد السويد]ــــــــ[16 - 04 - 08, 11:26 م]ـ

نظمك جيد. بارك الله فيك ووفقك للخير ..

ـ[حسن البركاتي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 02:05 ص]ـ

جميل النظم والنثر أجمل

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[19 - 04 - 08, 02:46 م]ـ

وفي هذه المشاركة أضفتُ عشرة أبيات فبهذا وبالتعديل يكون النظم كالتالي:

ـ الحَمْدُ لِلَّهِ العَلِيِّ الوَاحِدِ .... مُصَلِّياً عَلَى النَبِيِّ العَابِدِ.

ـ والآلِ وَالصَّحْبِ وَتَابِعِينَا .... لَهُم بإحسَانٍ مُوَحِّدِينَا.

ـ نَظْمُ ثلاثَةِ الأُصُولِ حَانَا .... فَنَسْأَلُ التّوْفِيقَ مِنْ مَوْلانَا.

ـ وَبالإِمَامِ أَقْصِدُ المُجَدِّدَا ... مُحَمَّدُ التَّقِيُّ جَا مُوَحِّدَا.

ـ ....................... مُحَمَّدُ التَّقِيُّ. جَاءَ وَحَّدَا.

ـ أَرْجُوا بِهِ مَثُوبَةً فِي الآجِلَهْ .. قَالَ الإِمَامُ بَعْدَذِكْرِ البَسْمَلَهْ.

ـ فَلْتَعْلَمَنْ رَحِمَكَ الرَبُّ العَلِي ... لَزِمَنَا تَعَلُّمُ المَسَائِلِ.

ـ الأَربَعِ العِلْمُ كَذَاكَ العَمَلُ .... بِهِ وَدَعْوَةٌ إِلَيْهِ تَحْصُلُ.

ـ صَبْرٌ عَلَى الإِيذَاءِ فِيهِ رَابِعٌ .... مَنْ حَازَهَا للأَنْبِيَاءِ تَابِعٌ.

ـوَ العِلْمُ ذُو دَعَائِمٍ يَشْمَلُهَا .. ثَلاثَةُ الأُصُولِ ذَا مُجْمَلُهَا.

ـ مَعْرِفَةُ الإلَهِوَ الرَّسُولِ .... مَعْرِفَةُ الإِسْلاَمِ بِالدَّلِيلِ.

ـ دَلِيلُهَا فِي سُورَةٍ (وَالعَصْرِ) .... تَفْسِيرُهَا: جَمِيعُنَا فِي خُسْرِ.

ـ إِلاَّ الذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا ..... الصَّالِحَاتِ بِالتَّوَاصِي عَامَلُوا.

ـ بَعْضَهُمُ بَعْضاً عَلَى الحَقِّ كَذَا ... لُزُومِ صَبْرٍ ذِي خِصَالٌ تُحْتَذَى.

ـ لَوْ أُنْزِلَتْ لِوَحْدِهَا فَقَطْ كَفَى ... أَفَادَنَاهُ الشَّافِعِيُّ فَاعْرِفَا.

ـ حَوَتْ بَرَاهِينَ تُضِيءُ سَاطِعَهْ ... كَذَا عُلُوماً لِلْعِبَادِ نَافِعَهْ.

ـ الجُعفِي: عِلْمٌ قَبْلَ قَوْلٍ أَوْ عَمَلْ ... مُخَالِفٌ طَرِيقَ حَقٍّ مَنْ جَهِلْ.

ـ لِرَبِّنَا صَلاَتُنَا وَذَبْحُنَا ......... كَذَالَهُ حَيَاتُنَا مَمَاتُنَا.

ـ كَذَلِكُمْ قَدْ قَالَ ابْرَاهِيمُ .... زَادَتْ لَهُ الصَّلاَةُوالتَّسْلِيمُ.

ـ وَ فِي الحَدِيثِ جَاءَ لَعْنُ مَنْ ذَبَحْ .. لِغَيْرِ رَبِّهِ فَضلَّ مَافَلَحْ.

ـ وَ نَذْرُنَا عِبَادَةٌ دَلِيلُنَا ...... (يُوفُونَ بالنَّذْرِ) كَلاَمُ رَبِّنَا.

ـ وَ فِي حَدِيثٍ ثَابِتٍ (مَنْ نذَرا) ..... طَاعَةَرَبِّهِ يُوَفِّي فَاحْذَرَا.

ـ نَذْراً لِعِصْيانٍ فَلاَ تُوَفِّي ...... وَقُلْ لِنَفْسٍ: اتَّقِي وَكُفِّي.

ـ وَصَارِفٌ عِبَادَةً لِغَيْرِ ...... إِلَهِهِ فَمُشْرِكٌ فَلْتَدْرِ.

ـ (فلا تخافُوهُمْ وَخَافُونِ) بِذَا ..... قَدْ ثَبَتَالخَوْفُ عِبَادَةً خُذَا.

ـوَحُجَّةُ اسْتِعَانَةٍ تَبِينُ ......... بِقَوْلِه: إيَّاكَ نَسْتَعِينُ.

ـ والاِسْتِعَاذَةُ تَجِي فِي النَّاسِ ... وَالفَلَقِ الدَّلِيلُ كَالأَسَاسِ.

ـ وَشَاهِدُ الدَّلِيلِ: (قُلْ أَعُوذُ) ..... إلَى العَلِي مُوَحِّدٌ يَلُوذُ.

ـ مُحَمَّدٌ نَبِيُّنَا الكَرِيمُ ...... صَلَّى عَلَيْهِ رَبُّنَا الرّحِيمُ.

ـ بَعَثَهُ الإِلهُ بالتَّوْحِيدِ ...... مُحَرِّماً عِبَادَةَ العَبِيدِ.

ـ هُوَ: ابنُ عَبْدِ اللَّهِ فَابْنُ عَبْدِ ..... مُطَّلِبِ بْنُ هَاشِمٍ ذُو مَجْدِ.

ـ القُرَشِي وَهذِهِ مِنَ العَرَبْ .... وَعَربٌ تَمَيَّزُوا ذَوُو نَسَبْ.

ـ مِنْ نَسْلِ إِسْمَاعِيلَ يَا ذَكِيُّ .... ابْنُ الخَلِيلِ ذَلِكَ النَبِيُّ.

ـ مَدْلُولُ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ ...... لا تَعْبُدُوا بالحَقِّ قُلْ: إِلاَّهُ.

ـ فَكُلُّ مَعْبُودٍ سِوَاهُ بَاطِلُ ..... وَمُشْرِكٌ مِنَ الدَّلِيلِ عَاطِلُ.

ـ فَإِنْسُئِلْتَ يَا أخِي: مَنْ رَبُّكَا ... أجِبْ: مُرَبِّي عَبْدَهُ أيْنَفْسُكَا.

ـ وَهْوَ مُرَبِّي الْعَالَمِينَ بِالنِّعَمْ .... وَهْوَ الإلَهُ فَالشَّرِيكُ ذُوعَدَمْ.

ـ وَكُلُّ مَا سِوَى الإِلَهِ عَالَمُ .... وَ أَنْتَ مِنْ أَفْرَادِهِ يَافَاهِمُ.

ـ مَسْأَلَةٌ: بِمَعَرَفْتَ رَبَّكَا ..... آيَاتُهُ وَخَلْقُهُ يَدُلُّكَا.

ـ آيَاتُهُ كَاللَّيْلِ والنَّهَارِ .... وَالشَّمْسِ وَالقَمَرِ ذِي الأَنْوَارِ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير