تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ وَخَلْقُهُ مِثْلَ السَّمواتِ العُلَى .... وَالأَرَضِينَ السَّبْعِ وَالحَقُّ انْجَلَى.

ـ دَلِيلُ آيٍ كَائِنٌ فِي فُصِّلَتْ ... (لاَ تَسْجُدُوا للشَّمْسِ) فِيهَا وُجِدَتْ.

ـ دَلِيلُ خَلْقٍ جَاءَ فِي الأَعْرَافِ ..... ذا شَاهِدٌ عَلَى المُرَادِ كَافِ.

ـ وَرَبُّنَا العَلِي هُوَ المَعْبُودُ ...... فِي البَقَرَهْ دَلِيلُهُ مَوْجُودُ.

ـ أَوَّلُ أَمْرٍ جَاءَ فِي القُرْآنِ .... الأَمْرُ بالتَّوحِيدِ للرَّحْمَنِ.

ـ قَالَ تَعَالَى ذُو الجَلاَلِ الأَحْكَمُ: ... (يَا أَيُّها النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ.).

ـ وَسَمِّ بالطَّاغُوتِ مَا تَجَاوَزَا ....... عَبْدٌ بِهِ حَدّاً لَهُ وَمَيِّزَا.

ـ سَوَا يَكُنْ مَعْبُوداً اَوْ مَتْبُوعَا ..... كَذَا المُطَاعُ فَاحْفَظِ الجَمِيعَا.

ـ عَرَّفَهُ بِذَلِكَ ابْنُ القَيِّمِ ...... مُجَاهِدٌ مُحَقِّقٌ ذُو شِيَمِ.

.................... أَو نَقُول:

ـ عَرَّفَهُ ابْنُ القَيِّمِ الإِمَامُ ....... مُجَاهِدٌ مُحقِّقٌ هُمَامُ.

ـ كَثِيرَةٌ هِيَ الطَّوَاغِيتُ اسْمَعَنْ .... رُؤُوسُهَا فِي خَمْسَةٍ يَا مَنْ فَطُنْ.

ـ إِبْلِيسُ وَالسُّجُودُكَافِراً أَبَاهْ ...... مَنْ عَبَدُوهُ رَاضِياً وَمَا أَبَاهْ.

[من الخاتمة]

ـ مَتْنٌ عَظِيمٌ وَكَثِيرُ البَرَكَهْ ...... تَنْجُوا بِهِ تِلْكَ النُّفُوسُ المُشْرِكَهْ.

ـ شَرَحَهُ أَئِمَّةٌ كِبَارُ ............ يَحْفَظُهُ الشُّيُوخُ وَ الصِّغَارُ.

ـ لِنَجْلِ قَاسِمٍ عَلَيْها حَاشِيَهْ ....... لِدُرَرٍ مِنَ العُلُومِ حَاوِيَهْ.

ـ أَئِمَّةُ الدَّعْوَةِ دَرَّسُوهَا ........ دَعائِمُ التَّوحِيدِ كَرَّسُوهََا [1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=800267#_ftn1).

ـ قَدْ أدْخَلُوا الأعْمَالَ فِي التَّوْحِيدِ .... وَحَارَبُوا الدَّاعِي إِلَى التَّنْدِيدِ.

ـ كَذَا ابْنُ بَازٍ شَرْحُهُ مَتِينُ ... عَلاّمَةٌ وَصَادِقٌ أمِينُ.

ـ وَابْنُ عُثَيْمِينَ التَّقِيُّ العَالِمُ ... وَشَرْحُهُ مُيَسَّرٌ مُلائِمُ.

ـ فَاعْنَ بِهاِ وَذَا بِشَرْطِ العَمَلِ .... بِمُقْتَضَاهَا، دَعْ طَرِيقَ الكَسَلِ.

ـ ............................ بِمُقْتَضَاهَا، دَعْ صَنِِيعَ الهَمَلِ.

ـ لاَ تَنْسَ دَعْوَةً لِهَذَا النَّاظِمِ ... حِينَ السُّجُودِ للعَلِيِّ العَالِمِ.

ـ أنْ يَغْفِرَ الذُّنُوبَ وَالخَطَايَا ... أَكْرَمَكَ الإِلَهُ بِالعَطَايَا.

[1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=800267#_ftnref1) التَّكريسُ تَأسِيسُ البناءِ وقَدْ كَرَّسَهُ. اهـ. [تاج العروس مادة [ك،ر، س]]

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[20 - 04 - 08, 05:54 م]ـ

ـ نظم ثلاثة الأصول:

ـ الحمد لله لازلتُ أنتظر توجيهات وتقييم الأخوة بارك الله فيهم.

ـ وفي هذه المشاركة أضفتُ ستة أبيات فبهذا وبالتعديل يكون النظم كالتالي:

ـ الحَمْدُ لِلَّهِ العَلِيِّ الوَاحِدِ ... مُصَلِّياً عَلَى النَبِيِّ العَابِدِ.

ـ والآلِ وَالصَّحْبِ وَتَابِعِينَا ... لَهُمْ بِإِحْسَانٍ مُُوَحِّدِينَا.

ـ نَظْمُ ثلاثَةِ الأُصُولِ حَانَا ... فَنَسْأَلُ التّوْفِيقَ مِنْ مَوْلانَا.

ـ وَبالإِمَامِ أَقْصِدُ المُجَدِّدَا ... مُحَمَّدُ التَّقِيُّ جَا مُوَحِّدَا.

ـ ....................... مُحَمَّدُ التَّقِيُّ جَاءَ وَحَّدَا.

ـ أَرْجُوا بِهِ مَثُوبَةً فِي الآجِلَهْ .. قَالَ الإِمَامُ بَعْدَ ذِكْرِالبَسْمَلَهْ.

ـ فَلْتَعْلَمَنْ رَحِمَكَ الرَبُّ العَلِي ... لَزِمَنَا تَعَلُّمُ المَسَائِلِ.

ـ الأَربَعِ العِلْمُ كَذَاكَ العَمَلُ .... بِهِ وَدَعْوَةٌ إِلَيْهِ تَحْصُلُ.

ـ صَبْرٌ عَلَى الإِيذَاءِ فِيهِ رَابِعٌ .... مَنْ حَازَهَا للأَنْبِيَاءِ تَابِعٌ.

ـ وَ العِلْمُ ذُو دَعَائِمٍ يَشْمَلُهَا .. ثَلاثَةُ الأُصُولِ ذَا مُجْمَلُهَا.

ـ مَعْرِفَةُ الإلَهِ وَ الرَّسُولِ .... مَعْرِفَةُ الإِسْلاَمِ بِالدَّلِيلِ.

ـ دَلِيلُهَا فِي سُورَةٍ (وَالعَصْرِ) .... تَفْسِيرُهَا: جَمِيعُنَا فِي خُسْرِ

ـ إِلاَّ الذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا ..... الصَّالِحَاتِ بِالتَّوَاصِي عَامَلُوا.

ـ بَعْضَهُمُ بَعْضاً عَلَى الحَقِّ كَذَا ... لُزُومِ صَبْرٍ ذِي خِصَالٌ تُحْتَذَى.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير