تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ لَوْ أُنْزِلَتْ لِوَحْدِهَا فَقَطْ كَفَى ... أَفَادَنَاهُ الشَّافِعِيُّ فَاعْرِفَا.

ـ حَوَتْ بَرَاهِينَ تُضِيءُ سَاطِعَهْ ... كَذَا عُلُوماً لِلْعِبَادِ نَافِعَهْ.

ـ الجُعفِي: عِلْمٌ قَبْلَ قَوْلٍ أَوْ عَمَلْ ... مُتَرْجِمٌ بِذَاكَ فِي الصَّحِيحِ قُلْ:

ـ ............................... مُخَالِفٌ طَرِيقَ حَقٍّ مَنْ جَهِلْ.

ـ عِلمٌ بِلا إلهَ إلاَّ اللهُ ....... ...... مُقَدَّمٌ دَلِيلُهَا تَرَاهُ.

ـ فِي آيَةٍ تُوجَدُ فِي مُحَمَّدِ .... .. وَرَقْمُهَا تِسْعَةَ عشْرَةَ اعْدُدِ.

ـ لاَ تَدْعُوَنَّ معْ إلَهِي أحَداً .......... بُرْهَانُهُ أَنَّ لَهُ المَسَاجِدَا.

ـ دَلِيلُ هَذَا كَائِنٌ فِي آيَهْ ........... فِي سُورَةِ الجِنِّ بِهَا كِفَايَهْ.

ـ لِرَبِّنَا صَلاَتُنَا وَذَبْحُنَا ... كَذَا لَهُ حَيَاتُنَا مَمَاتُنَا.

ـ كَذَلِكُمْ قَدْ قَالَ ابْرَاهِيمُ .... زَادَتْ لَهُ الصَّلاَةُ والتَّسْلِيمُ.

ـ وَ فِي الحَدِيثِ جَاءَ لَعْنُ مَنْ ذَبَحْ .... لِغَيْرِ رَبِّهِ فَضلَّ مَا فَلَحْ.

ـ وَ نَذْرُنَا عِبَادَةٌ دَلِيلُنَا ...... (يُوفُونَ بالنَّذْرِ) كَلاَمُ رَبِّنَا.

ـ وَ فِي حَدِيثٍ ثَابِتٍ (مَنْ نذَرا) ..... طَاعَةَ رَبِّهِ يُوَفِّي فَاحْذَرَا.

ـ نَذْراً لِعِصْيانٍ فَلاَ تُوَفِّي ...... وَقُلْ لِنَفْسٍ: اتَّقِي وَكُفِّي.

ـ وَصَارِفٌ عِبَادَةً لِغَيْرِ ...... إِلَهِهِ فَمُشْرِكٌ فَلْتَدْرِ.

ـ (فلا تخافُوهُمْ وَخَافُونِ) بِذَا ..... قَدْ ثَبَتَ الخَوْفُ عِبَادَةً خُذَا.

ـ وَحُجَّةُ اسْتِعَانَةٍ تَبِينُ ....... بِقَوْلِهِ (إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ).

ـ والاِسْتِعَاذَةُ تَجِي فِي النَّاسِ ... وَالفَلَقِ الدَّلِيلُ كَالأَسَاسِ.

ـ وَشَاهِدُ الدَّلِيلِ: (قُلْ أَعُوذُ) ..... إلَى العَلِي مُوَحِّدٌ يَلُوذُ.

ـ مُحَمَّدٌ نَبِيُّنَا الكَرِيمُ .... صَلَّى عَلَيْهِ رَبُّنَا الرّحِيمُ.

ـ بَعَثَهُ الإِلهُ بالتَّوْحِيدِ .... مُحَرِّماً عِبَادَةَ العَبِيدِ.

ـ هُوَ: ابنُ عَبْدِ اللَّهِ فَابْنُ عَبْدِ ..... مُطَّلِبِ بْنُ هَاشِمٍ ذُو مَجْدِ.

ـ القُرَشِي وَهذِهِ مِنَ العَرَبْ ..... وَعَربٌ تَمَيَّزُوا ذَوُو نَسَبْ.

ـ مِنْ نَسْلِ إِسْمَاعِيلَ يَا ذَكِيُّ ..... ابْنُ الخَلِيلِ ذَلِكَ النَبِيُّ.

ـ مَدْلُولُ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ ..... لا تَعْبُدُوا بالحَقِّ قُلْ: إِلاَّهُ.

ـ فَكُلُّ مَعْبُودٍ سِوَاهُ بَاطِلُ .... وَمُشْرِكٌ مِنَ الدَّلِيلِ عَاطِلُ.

ـ فَإِنْ سُئِلْتَ يَا أخِي: مَنْ رَبُّكَا ..... أجِبْ: مُرَبِّي عَبْدَهُ أيْ نَفْسُكَا.

ـ وَهْوَ مُرَبِّي الْعَالَمِينَ بِالنِّعَمْ ..... وَهْوَ الإلَهُ فَالشَّرِيكُ ذُو عَدَمْ.

ـ وَكُلُّ مَا سِوَى الإِلَهِ عَالَمُ ..... وَ أَنْتَ مِنْ أَفْرَادِهِ يَا فَاهِمُ.

ـ مَسْأَلَةٌ: بِمَ عَرَفْتَ رَبَّكَا ..... آيَاتُهُ وَخَلْقُهُ يَدُلُّكَا

ـ آيَاتُهُ كَاللَّيْلِ والنَّهَارِ ..... وَالشَّمْسِ وَالقَمَرِ ذِي الأَنْوَارِ.

ـ وَخَلْقُهُ مِثْلَ السَّمواتِ العُلَى ..... وَالأَرَضِينَ السَّبْعِ وَالحَقُّ انْجَلَى.

ـ دَلِيلُ آيٍ كَائِنٌ فِي فُصِّلَتْ .... (لاَ تَسْجُدُوا للشَّمْسِ) فِيهَا وُجِدَتْ.

ـ دَلِيلُ خَلْقٍ جَاءَ فِي الأَعْرَافِ ... ذا حُجَّةٌ عَلَى المُرَادِ كَافِ.

ـ وَرَبُّنَا العَلِي هُوَ المَعْبُودُ .... فِي البَقَرَهْ دَلِيلُهُ مَوْجُودُ.

ـ أَوَّلُ أَمْرٍ جَاءَ فِي القُرْآنِ ..... الأَمْرُ بالتَّوحِيدِ للرَّحْمَنِ.

ـ قَالَ تَعَالَى ذُو الجَلاَلِ الأَحْكَمُ: .... (يَا أَيُّها النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ).

ـ وَسَمِّ بالطَّاغُوتِ مَا تَجَاوَزَا ...... عَبْدٌ بِهِ حَدّاً لَهُ وَمَيِّزَا.

ـ سَوَا يَكُنْ مَعْبُوداً اَوْ مَتْبُوعَا .... كَذَا المُطَاعُ فَاحْفَظِ الجَمِيعَا.

ـ عَرَّفَهُ بِذَلِكَ ابْنُ القَيِّمِ .......... مُجَاهِدٌ مُحَقِّقٌ ذُو شِيَمِ.

.................... أَو نَقُول:

ـ عَرَّفَهُ ابْنُ القَيِّمِ الإِمَامُ ............... مُجَاهِدٌ مُحقِّقٌ هُمَامُ.

ـ كَثِيرَةٌ هِيَ الطَّوَاغِيتُ اسْمَعَنْ ........ رُؤُوسُهَا فِي خَمْسَةٍ يَا مَنْ فَطُنْ.

إِبْلِيسُ وَ السُّجُودُ كَافِراً أَبَاهْ ....... مَنْ عَبَدُوهُ رَاضِياً وَمَا أَبَاهْ.

............................ [من الخاتمة].

ـ مَتْنٌ عَظِيمٌ وَكَثِيرُ البَرَكَهْ ...... تَنْجُوا بِهِ تِلْكَ النُّفُوسُ المُشْرِكَهْ.

ـ شَرَحَهُ أَئِمَّةٌ كِبَارُ ............ يَحْفَظُهُ الشُّيُوخُ وَ الصِّغَارُ.

ـ لِنَجْلِ قَاسِمٍ عَلَيْها حَاشِيَهْ ....... لِدُرَرٍ مِنَ العُلُومِ حَاوِيَهْ.

ـ أَئِمَّةُ الدَّعْوَةِ دَرَّسُوهَا ........ دَعائِمُ التَّوحِيدِ كَرَّسُوهََا.

ـ قَدْ أدْخَلُوا الأعْمَالَ فِي التَّوْحِيدِ .... وَحَارَبُوا الدَّاعِي إِلَى التَّنْدِيدِ.

ـ كَذَا ابْنُ بَازٍ شَرْحُهُ مَتِينُ ... عَلاّمَةٌ وَصَادِقٌ أمِينُ.

ـ وَابْنُ عُثَيْمِينَ التَّقِيُّ العَالِمُ ... وَشَرْحُهُ مُيَسَّرٌ مُلائِمُ.

ـ فَاعْنَ بِهاِ وَذَا بِشَرْطِ العَمَلِ .... بِمُقْتَضَاهَا، دَعْ طَرِيقَ الكَسَلِ.

ـ ............................ بِمُقْتَضَاهَا، دَعْ صَنِِيعَ الهَمَلِ.

ـ لاَ تَنْسَ دَعْوَةً لِهَذَا النَّاظِمِ ... حِينَ السُّجُودِ للعَلِيِّ العَالِمِ.

ـ أنْ يَغْفِرَ الذُّنُوبَ وَالخَطَايَا ... أَكْرَمَكَ الإِلَهُ بِالعَطَايَا.

ـ والحمدُ للّهِ عَلى التَّمامِ ...... صَلاَةُ رَبِّنَا مَعَ السَّلاَمِ.

ـ عَلَى النَبِيِّ المُصْطَفَى مُحَمَّدِ .... وَكُلِّ تَابِعٍ لَهُ مُوَحِّدِ.

التَّكريسُ تَأسِيسُ البناءِ وقَدْ كَرَّسَهُ. اهـ. [تاج العروس مادة [ك،ر، س]]

[حاربوا بالحجَّة والبرهان وبالسيف والسِّنان.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير