تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد بن حماد]ــــــــ[27 - 04 - 08, 08:45 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي فيصل على هذا البيان

ـ[المقدادي]ــــــــ[27 - 04 - 08, 09:29 م]ـ

بارك الله فيك أخي فيصل

كلام سديد , و كلام شيخ الإسلام رحمه الله رصين , فقد أوضح المعنى المراد من كلامه فقيّد كلامه قائلا:

(ولهذا يقال: العلة الغائية علة فاعلية فإن الإنسان للعلة الغائية بهذا التصور وهذه الإرادة صار فاعلا للفعل وهذه الصورة المرادة المتصورة في النفس هي التي جعلت الفاعل فاعلا فيكون الإنسان متبعا لها)

و أسلوب شيخ الإسلام و طريقته في إستخراج المعاني الحقة من المعاني الباطلة من كلام الفلاسفة و أهل الكلام و طريقته في التقرير و المحاججة و الرد و الإلزام: معروفة و لا تحتاج الى الإطالة في تبيانها

و لهذا فإن أكثر من نقده من الضلاّل إنما أتى من سوء فهمه لكلامه و عدم فهمه و إحاطته في المصطلحات التي يتكلم عنها و تقييداته لها مع ذكر الحق من الباطل فيها - و أنا أربأ بالأخ الفاضل عيد فهمي أن يكون على طريقة هؤلاء في النقد -

ـ[عيد فهمي]ــــــــ[28 - 04 - 08, 06:39 م]ـ

من الواضح أن هناك من لم يفهم مرادي أو أن كلامي لم يكن واضحا له

ولذلك سأعود بالموضوع ابتداء من عنوانه

فعنوان موضوعي الخاص هو:

هل تعتبر العلة الغائية علة فاعلية؟

الإجابة:

(1) نعم ـــــــ (2) لا ــــــ (3) هناك تفصيل [ويذكره]

فمن أراد أن يشارك في الموضوع فضلا يجيب هذا السؤال قبل المشاركة لنحدد النقاط التي سنتناقش فيها قبل بدء المحاورة

ومن كان عنده مانع شرعي أو عقلي أو عرفي أو غير ذلك يمنعه من إجابة السؤال فليترك المجال لغيره ممن انتفت عنده الموانع وقادر على إجابة السؤال ليستفيد منه ونستفيد معه

والله الموفق

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[28 - 04 - 08, 07:01 م]ـ

الحمد لله وحده ...

وهل ستستمر في الحوار إلى النهاية وتعترف بالخطإ إن أخطأت؟؟

عن نفسي سأفعل إن شاء الله .. فماذا عنك؟؟

ـ[عيد فهمي]ــــــــ[28 - 04 - 08, 07:16 م]ـ

الحمد لله وحده ...

وهل ستستمر في الحوار إلى النهاية وتعترف بالخطإ إن أخطأت؟؟

عن نفسي سأفعل إن شاء الله .. فماذا عنك؟؟ هذه مصادرة ....

ومع ذلك أقول:

نحن نتكلم في مسائل تتعلق بالعقيدة، ومعنى عدم اعترافي بالخطأ بعد معرفتي به اتهام صريح في عقيدتي.

أعلم انك لم تقصد ذلك، لكن أردتُ أن أبين لك أن ما تطلبه من المفترض أن يكون مسلمّا إذا أُحسن الظن.

ولكن لا مانع من الإجابة الصريحة:

نعم سأفعل إن شاء الله

والله الموفق

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[28 - 04 - 08, 07:28 م]ـ

الحمد لله وحده ...

بارك الله فيك، ووالله ما قصدت ولا نويتُ أي اتهام، والحمد لله أنك تعرف ذلك.

==

والآن قبل إجابتي على السؤال دعني أطلب منك إعادة صياغته إن كنت ترى حاجة إلى ذلك، وإلا فأخبرني أنك تقرّه على ما هو.

ـ[عيد فهمي]ــــــــ[28 - 04 - 08, 07:34 م]ـ

الحمد لله وحده ...

بارك الله فيك، ووالله ما قصدت ولا نويتُ أي اتهام، والحمد لله أنك تعرف ذلك.

==

والآن قبل إجابتي على السؤال دعني أطلب منك إعادة صياغته إن كنت ترى حاجة إلى ذلك، وإلا فأخبرني أنك تقرّه على ما هو. وفقك الله

لا مانع من إعادة صياغته ليتوافق مع الكلمة موضع البحث

فيكون هكذا:

ما صحة هذه الكلمة:

العلة الغائية علة فاعلية للعلة الفاعلية

(1) صحيحة ــــ (2) غير صحيحة ــــ (3) هناك تفصيل [ويذكره]

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[28 - 04 - 08, 08:16 م]ـ

وفقك الله

ما صحة هذه الكلمة:

العلة الغائية علة فاعلية للعلة الفاعلية

(1) صحيحة ــــ (2) غير صحيحة ــــ (3) هناك تفصيل [ويذكره]

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد ..

فجوابي:

هناك تفصيل لأن السؤال فيه إشباه.

فإما أن يكون مراد السائل

1 - أن (نفس) العلة الغائية = علة فاعلية للعلة الفاعلية، أو يكون مراده:

2 - أن (صورة) العلة الغائية أو (إرادة) العلة الغائية= (إرادة وتصور) ما لأجله الفعل = علة فاعلية للعلة الفاعلية.

فإن كان مراد السائل هو الأول، فالعبارة غلط فاحش، بل من أعجب ما يمكن أن يقوله عاقل، ولذلك لم يقل به إلا الشذاذ من الفلاسفة.

وإن كان مراد السائل هو الثاني فهي إجابة صحيحة، بل هي المتحتمة، ويجب القول بها، ولذلك قال بها جماهير العقلاء.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير