ـ[أبو يوسف الجزائري]ــــــــ[24 - 03 - 07, 09:48 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[24 - 03 - 07, 09:54 م]ـ
جزاكم الله خيرا
جزاك الله بمثله، ومرحبا بك معنا، ولكن ما رأيك؟؟؟
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[27 - 03 - 07, 05:21 ص]ـ
ولكن ما رأيك؟؟؟
الأخ أبو سلمى هنيئا لك بحل هذا اللغز ولكن لعل الإخوة لم يفهموا ما قلت فنريد أن توضح أكثر لعلهم يفهموا.
ـ[محمدحجازي]ــــــــ[27 - 03 - 07, 08:27 ص]ـ
هناك كتاب بعنوان التكرار بلاغة أظن أنه من تأليف د/عبدالعظيم المطعني صاحب كتاب المجاز.
ـ[أبو محمد الفرحي]ــــــــ[28 - 03 - 07, 02:33 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وخاتم النبين، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه واستن يسنته الى يوم الدين، أما بعد:
فمما لا يخفى على المتخصصين في علوم القرآن أن من هذه العلوم ما هو متعلق بمعاني القرآن ومن المعاني ما يتعلق بأسرار التكرار، لأنه يقع التكرار في القرآن سواء في القصص أو في الأخبار أو غير ذلك، وهذا التكرار قطعا له سر بلاغي أو سر حكمي، فاستنباط ذلك من المهمات، فقد يكون هذا على وجه الإلغاز مثل ما جاء في قول الله تعالى في سورة يوسف: "فبدأ بِأَوْعِيَتِهِمْ قبل وعاء أخيه ثم أستخرجها من وعاء أخيه " فهنا ما السر في التكرار؟ فالأسلوب في الأصل أن يقول: "فبدأ بِأَوْعِيَتِهِمْ قبل وعاء أخيه ثم أستخرجها منه" أو "فبدأ بِأَوْعِيَتِهِمْ قبل وعاء أخيه ثم أستخرجها من وعائه" وهكذا، وهذا حصل فيه إلغاز ألغز فيه أحد العلماء الشناقطة بقصيدة
يقول فيها:
*سؤال غريب دون شنقيط أرضه ** من البعد تيه يتصلن بتيه*
*إذا شبه الهادي بها وجه مرشد ** تشابه في عينيه وجه متيه*
وأرسلها إلى المغاربة فلم يجيبوه، لم يهتدوا إلى جوابه، فأجابه أحد العلماء الشناقطة بقصيدة على نفس الروي يقول فيها:
*سؤال قد أعيا أهل فاس وغيرهم ** فكنا بحمد الله مفتتحيه*
أريد من الإخوة الأفاضل أن يورد كل واحد منكم ما استطاع أن يسنبطه دون الرجوع الى أصل القصة (طبعا إذا استطاع لذلك سبيلا)، أما الذين يعرفون القصة فالمرجوا منهم أن يتركوا الإخوة يستعملوا حواسهم قليلا، فإذا أعيتهم كما أعيت علماء المغاربة من قبل أوردنا جواب العالم الشنقيطي إنشاء الله.
والسلام عليكم ورحمة الله
وعليكم السلام ورحمة الله
من بين الأسرار اجتناب الإلتباس في الضمير
"فبدأ بِأَوْعِيَتِهِمْ قبل وعاء أخيه ثم أستخرجها منه" الضمير هنا قد يعود على الوعاء وقد يعود على صاحب الوعاء
"فبدأ بِأَوْعِيَتِهِمْ قبل وعاء أخيه ثم أستخرجها من وعائه" الضمير هنا قد يعود على يوسف على نبينا وعليه السلام وقد يعود على أخيه
والله تعالى أعلم
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[28 - 03 - 07, 02:14 م]ـ
الأخ أبو سلمى هنيئا لك بحل هذا اللغز ولكن لعل الإخوة لم يفهموا ما قلت فنريد أن توضح أكثر لعلهم يفهموا.
أظن أنَّ السؤال لم يكن صعباً
والتفصيل قد كفانيه الأخ أبو محمد الفرحي في المشاركة رقم 11
فجزانا الله خيرا