تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[فيصل الحربي]ــــــــ[22 - 04 - 08, 02:56 م]ـ

الاخ الفاضل محمد المروزي

ماهو الدليل على عدم قيامها في المنزل فنحتاج الى دليل كي ننفي عدم قيامها في المنزل.

لان هذه المسالة سالت عنها كثير من العلماء الافاضل امثال شيخنا البراك والمحمود الهويسين و خليل المديفر وسعد الخثلان .. وجميع هولاء.منهم من قال انها من المتشابه ومنهم من قال كما قلت ومنهم من ذكر انه القبور محجوبه عن مكان اقامتها.

واما اجابات الشيخ عبد الرحمن الفقيه حفظه الله كانت موفقه.

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[22 - 04 - 08, 04:21 م]ـ

في حجرة عائشة، وكانت - رضي الله عنها - قد أقامت جدارا بينها وبين القبور، فكانت غرفة عائشة فيها قسمان قسم فيه القبر، وقسم هي فيه.

وكذلك لما توفي أبو بكر رضي الله عنه، ودفن بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم من جهة الشمال، كانت أيضا في ذلك الجزء من الحجرة، ولما دفن عمر - رضي الله عنه - تركت الحجرة رضي الله عنها، ثم أغلقت الحجرة، فلم يكن ثم باب فيها يدخل منه إليها، وإنما كانت فيها نافذة صغيرة

مسند أحمد - (ج 52 / ص 137)

24480 - حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ أُسَامَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا هِشَامٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ

كُنْتُ أَدْخُلُ بَيْتِي الَّذِي دُفِنَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبِي فَأَضَعُ ثَوْبِي فَأَقُولُ إِنَّمَا هُوَ زَوْجِي وَأَبِي فَلَمَّا دُفِنَ عُمَرُ مَعَهُمْ فَوَاللَّهِ مَا دَخَلْتُ إِلَّا وَأَنَا مَشْدُودَةٌ عَلَيَّ ثِيَابِي حَيَاءً مِنْ عُمَرَ

المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 10 / ص 191)

4375 - أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا حماد بن أسامة، أنبأ هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها قالت: «كنت أدخل بيتي الذي فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإني واضع ثوبي وأقول: إنما هو زوجي وأبي، فلما دفن عمر معهم فوالله ما دخلت إلا وأنا مشدودة علي ثيابي حياء من عمر رضي الله عنه» «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه»

الطبقات الكبرى لابن سعد - (ج 3 / ص 364)

قال: أخبرنا إسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس المدني قال: حدثني أبي عن يحيى بن سعيد وعبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم وغيرهما عن عمرة بنت عبد الرحمن الأنصارية عن عائشة قالت: ما زلت أضع خماري وأتفضل في ثيابي في بيتي حتى دفن عمر بن الخطاب فيه، فلم أزل متحفظة في ثيابي حتى بنيت بيني وبين القبور جدارا فتفضلت بعد. قالا: ووصفت لنا قبر النبي، صلى الله عليه وسلم، وقبر أبي بكر وقبر عمر، وهذه القبور في سهوة بيت عائشة.

الطبقات الكبرى لابن سعد - (ج 2 / ص 294)

أخبرنا موسى بن داود: سمعت مالك بن أنس يقول: قسم بيت عائشة باثنين: قسم كان فيه القبر، وقسم كان تكون فيه عائشة، وبينهما حائط، فكانت عائشة ربما دخلت حيث القبر فضلا، فلما دفن عمر لم تدخله إلا وهي جامعة عليها ثيابها.

أخبرنا سعيد بن سليمان، أخبرنا عبد الرحمن بن عثمان بن إبراهيم قال: سمعت أبي يذكر قال: كانت عائشة تكشف قناعها حيث دفن أبوها مع رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فلما دفن عمر تقنعت فلم تطرح القناع.

فتح الباري لابن حجر - (ج 10 / ص 498)

وَلِهَذَا كَانَتْ تَقُول بَعْد أَنْ دُفِنَ عُمَر " لَمْ أَضَع ثِيَابِي عَنِّي مُنْذُ دُفِنَ عُمَر فِي بَيْتِي " أَخْرَجَهُ اِبْن سَعْد وَغَيْره

مشكاة المصابيح - (ج 1 / ص 398)

1771 - [10] (صحيح)

وعن عائشة قالت: كنت أدخل بيتي الذي فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وإني واضع ثوبي وأقول: إنما هو زوجي وأبي فلما دفن عمر رضي الله عنه معهم فوالله ما دخلته إلا وأنا مشدودة علي ثيابي حياء من عمر. رواه أحمد

الإجابة لما استدركته عائشة على الصحابة

السابعة و الثلاثون شدة ورعها في صحيح مسلم أن شريحا لما سألها عن المسح على الخفين فقالت إيت عليا فإنه أعلم بذلك مني

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير