تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[احمد محمد علي]ــــــــ[26 - 04 - 08, 03:31 ص]ـ

جزاك الله خير

ـ[فادي بن ذيب قراقرة]ــــــــ[26 - 04 - 08, 12:40 م]ـ

من أجود ما رأيت مما له تعلق بقدم العالم و غيرها من تشغيبات أهل البدع على شيخ الإسلام رسالة دكتوراه في مجلدين ضخمين من طباعة عالم الفوائد بعنوان (الرد على الأحباش) للدكتور الفاضل سعد الشهراني فقد تكلم في موضوع القدم و تسلسل الحوادث بما لا يدع مجال لمحتار فعليك به أخي الفاضل

ـ[منذر ماجد ادريس]ــــــــ[26 - 04 - 08, 12:56 م]ـ

وهذا أيضا كتاب قدم العالم و تسلسل الحوادث بين شيخ الإسلام ابن تيمية والفلاسفة تاليف كاملة الكواري فيه نفع إن شاء الله:

http://saaid.net/book/open.php?cat=1&book=113

ـ[العارض]ــــــــ[27 - 04 - 08, 05:50 م]ـ

......

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[16 - 07 - 08, 01:24 م]ـ

إذا سألك سائل:

هل قال ابن تيمية بالقدم النوعي للعالم؟

فليكن أول جوابك له أن تسأله:

هل وجدت هذا المصطلح الفلسفي (القدم النوعي للعالم) في كلامه، أم أنها عبارة خصومه للتعبير عن رأيه؟

طبعاً سوف يضطرب، وسيضطر ـ ربما بعد جهد جهيد ـ إلى الاعتراف بأنها لفظ الخصم!

فقل له: أليس مقتضى العدل والإنصاف أن تأتي بكلامه ومصطلحاته؟!

وبذلك تكون قد قطعت ثلاثة أرباع الطريق للإجابة!

مثله: أن يُسأل شيخ عن حكم اشتهاء المحارم في المنام، فيقول: تعوَّذ بالله من الشيطان ولا شيء عليك؛ فتخرج صحيفة معادية بعنوان عريض: الشيخ فلان يبيح الزنا بالمحارم، وربما كتبوا بخط صغير (في المنام)!! وسوف تتداول المجالس هذا العنوان المثير، ويحصل التشويش المطلوب!!

وقد سئل الشيخ الطنطاوي رحمه الله عن حكم من ينكر آية من القرآن، ثم أدرك أن السائل يريد مسألة البسملة! فغضب غضباً شديداً ونهر السائل عن التلبيس في السؤال والتعبير عن رأي الناس بعبارات يفتريها عليهم.

فاحذروا بارك الله فيكم من التورّط في حروب المصطلحات!!

ـ[أبوعبدالله وابنه]ــــــــ[17 - 07 - 08, 12:56 ص]ـ

إذا سألك سائل:

هل قال ابن تيمية بالقدم النوعي للعالم؟

فليكن أول جوابك له أن تسأله:

هل وجدت هذا المصطلح الفلسفي (القدم النوعي للعالم) في كلامه، أم أنها عبارة خصومه للتعبير عن رأيه؟

طبعاً سوف يضطرب، وسيضطر ـ ربما بعد جهد جهيد ـ إلى الاعتراف بأنها لفظ الخصم!

فقل له: أليس مقتضى العدل والإنصاف أن تأتي بكلامه ومصطلحاته؟!

وبذلك تكون قد قطعت ثلاثة أرباع الطريق للإجابة!

مثله: أن يُسأل شيخ عن حكم اشتهاء المحارم في المنام، فيقول: تعوَّذ بالله من الشيطان ولا شيء عليك؛ فتخرج صحيفة معادية بعنوان عريض: الشيخ فلان يبيح الزنا بالمحارم، وربما كتبوا بخط صغير (في المنام)!! وسوف تتداول المجالس هذا العنوان المثير، ويحصل التشويش المطلوب!!

وقد سئل الشيخ الطنطاوي رحمه الله عن حكم من ينكر آية من القرآن، ثم أدرك أن السائل يريد مسألة البسملة! فغضب غضباً شديداً ونهر السائل عن التلبيس في السؤال والتعبير عن رأي الناس بعبارات يفتريها عليهم.

فاحذروا بارك الله فيكم من التورّط في حروب المصطلحات!!

نعم أحسنت أيها الفاضل جزاك الله خيراً

وهذا الذي يعنيه كثير من أهل العلم أن كثيراً من الخلاف منشؤه الألفاظ والاصطلاحات، بل ربما نشأت خلافات معنوية من جرائها والله المستعان.

والرب تعالى أخبرنا في كتابه أنه فعال لما يريد، وأنه الأول.

فأوليته لا تنافي فاعليته التي هي من لوازم حياته.

بل هو الحي القيوم في أوليته والفعال لما يريد في أوليته، فهو الأول بجميع معاني أسمائه من صفات كماله جل جلاله ..

والشيخ قدس الله روحه له في إثبات دوام فاعلية الرب التي هي من تحقيق حياته وقيوميته كلام كثير جداً مع تحقيقه لمقتضى أوليته وأن كل ما سواه كائن بعد أن لم يكن بتكوينه هو سبحانه.

ومنها قاعدة له مختصرة جامعة في الصفات الاختيارية صرح فيها أنه كان في هذه المسألة وغيرها من المسائل كمسألة الزيارة على مذهب الآباء والأجداد حتى انجلى له الحق الذي دل عليه الكتاب والسنة فلزمه ودعا إليه وصدع به

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير