تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[02 - 05 - 08, 07:12 م]ـ

والغريب، أنه لا يظهر فتاويه في موقعه والتي يجيب بها على أسئلة المستفتين!!!

فلماذا؟!! ألا يريد أن ينتفع بها المسلمون؟ أم أنه وراء الأكمة ما وراءها!!

فلقد تصفحت بحثا عن الأسئلة المُظهرة لعلي أجد أجوبة، ولكن دون جدوى!

ـ[محمد حماصه]ــــــــ[03 - 05 - 08, 06:41 ص]ـ

القصيدة التى فى موقعه

يطلب فيها من رسول الله المغفرة!!!!!

ولا حول ولا قوة إلا بالله

ـ[أبو فراس الخزاعي]ــــــــ[03 - 05 - 08, 12:47 م]ـ

مفتي الديار العراقية! يعني منصب حكومي

من يحكم العراق حاليا؟

وضحت الحقيقة مجرد تسنمه هذا المنصب وقبوله به يكفي للحكم عليه والله المستعان!

ـ[العوضي]ــــــــ[03 - 05 - 08, 02:26 م]ـ

والغريب، أنه لا يظهر فتاويه في موقعه والتي يجيب بها على أسئلة المستفتين!!!

فلماذا؟!! ألا يريد أن ينتفع بها المسلمون؟ أم أنه وراء الأكمة ما وراءها!!

فلقد تصفحت بحثا عن الأسئلة المُظهرة لعلي أجد أجوبة، ولكن دون جدوى!

حقيقة نفس السؤال خطر على بالي مع أن أغلب الأسئلة فقهية!!!

ـ[محمد علي مطر]ــــــــ[04 - 05 - 08, 01:36 ص]ـ

دكتور رافع صاحب طريقة رفاعية وهي من الطرق الصوفية المعروفة بالشرك والبدع والخرافات وقد كان من مريدي نائب صدام (عزت إبراهيم) الكسنزاني بل من أكثر الناس إتصالا به وكان كلما دخل عليه قبّل يد عزت وقصائده في مدح صدام ونظام البعث معروفة وقد ألفها تملّقاً ليكسب ود النائب وهذا الأمر شائع ومعروف عند طلبة العلم والعلماء عندنا في بغداد ليس رافع العاني في هذا بل كثير ممن أخذ شهادة الدكتوراه في الشريعة نحوا نحوه

أما دعوى أنه موحِّد فغير صواب إذ له قصائد منشورة وغير منشورة فيها إستغاثات شركية وتوسلات بدعية

ثم ينبغي أن لا ننسى أنه كان ضد الدعوة السلفية في العراق أيام صدام وكل ذلك لأن عمل النظام كان يعمل على صدّ منهج التوحيد الذي دخل من السعودية بالأشرطة والكتب والمطويات وغيرها لأغراض سياسية

لهذا فالصوفية والعاني منهم يريدون بل ويعملون جاهدين على قمع الدعوة بأي شيء كان والسبب معروف لأن التوحيد والشرك ضدان لا يجتمعان ومن ثم فستضرب مصالحهم وتزول مشيختهم الزائفة الكذابة

أيها الإخوة لقد ضاع كثير من طلبة العلم في العراق بسبب دعوة هؤلاء.

وحتى الذي يريد أن ينشر مذهب السلف النقي يواجه بالإعتراض بل وأحيانا بتهديده بالسجن وذلك بالوشاية عليه عند النائب عزت.

إخوتي الأفاضل الكلام كثير والواقع مرير فإنا لله وإنا إليه راجعون

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[04 - 05 - 08, 05:46 ص]ـ

ثم ينبغي أن لا ننسى أنه كان ضد الدعوة السلفية في العراق أيام صدام وكل ذلك لأن عمل النظام كان يعمل على صدّ منهج التوحيد الذي دخل من السعودية بالأشرطة والكتب والمطويات وغيرها لأغراض سياسية

الله المستعان.

طبعا هنا الجار والمجرور: " لأغراض ... " متعلق بـ النظام كان يعمل .. وليس متعلقا بـ دخل من السعودية ...

وجزاكم الله خيرا على التوضيح.

وبالمناسبة: أظن الطريقة الكزنزانية هي من شر طرق الصوفية، وصاحبهم ساحر مارق خبيث.

والله المستعان.

ـ[أبو عبدالله الساير]ــــــــ[04 - 05 - 08, 11:49 ص]ـ

تم تحرير الرد وطرد الكاتب لبدعته.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[04 - 05 - 08, 12:15 م]ـ

تباينت آراؤكم والرجل مازال حيًا يرزق هذا يذمه بالأشعرية وآخر يثني عليه وآخر لم يجد ما يستطيع أن يحكم به عليه , ولا حول ولا قوة إلا بالله.

أبدا، فهذه القسمة الثلاثية التي ذكرت غير صحيحة، بل الإخوة هنا بين عامي أثنى عليه، وبين طالب علم بيّن حاله، واقرأ قصيدته آنفة الذكر!

بل إن في الإخوة من ذكر أنه يعرفه عن قرب، فلِم هذا التدليس منك؟!!!

فاتق الله واعرف ما يخرج منك.

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[04 - 05 - 08, 01:14 م]ـ

أخانا أبا عبد الله الساير، الطريقة الرفاعية أشهر من أن يثبت أخونا علىّ أنها من شر طرق التصوف، و هم الذين ناظرهم شيخ الإسلام ابن تيمية فى مسألة عدم احتراقهم بالنار، و الله أعلم.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[04 - 05 - 08, 01:35 م]ـ

الكزنزاني وأخباره، لعل الإخوة الذين في بغداد وخاصة من كان في الدورة، - وظني أنها مقر التكية الرئيسة لهذه الطريقة الخبيثة - لعلهم يذكرون لنا طائفة من خزعبلات هذه الطريقة التي يدافع عنها الساير!!، فما عدت أذكر منها إلا إخفاؤه للحيته ثم إظهارها لمريديه!! أعني شيخ طريقتهم.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[04 - 05 - 08, 02:18 م]ـ

الكزنزاني وأخباره، لعل الإخوة الذين في بغداد وخاصة من كان في الدورة، - وظني أنها مقر التكية الرئيسة لهذه الطريقة الخبيثة - لعلهم يذكرون لنا طائفة من خزعبلات هذه الطريقة التي يدافع عنها الساير!!، فما عدت أذكر منها إلا إخفاؤه للحيته ثم إظهارها لمريديه!! أعني شيخ طريقتهم.

الصواب إخفاءَه: مفعول به،لأن الاستثناء ناقص.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير