تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[نفيسة من نفائس ابن رجب ....... انفرد بها.]

ـ[رافع]ــــــــ[28 - 04 - 08, 03:13 م]ـ

قال ابن رجب (رحمه الله) (واعلم أن الناس منقسمون الى مؤمن يعبد الله وحده لايشرك به شيئا ومشرك يعبد مع الله غيره فأما المشركون فانهم لايمرون على الصراطوانما يقعون في النار قبل وضع الصراط) (التخويف من النار ص187)

قال الدكتور عمر سليمان الاشقر (حفظه الله) (ولم ار في كتب اهل العلم من تنبه الى ماقررناه من ان الصراط انما يكون للمومنين دون غيرهم من الكفره والمشركين والملدين غير ابن رجب الحنبلي رحمه الله تعالى)

وكذلك قال (حفظه الله) (وهذا نظر سديد من قائله)

(اليوم الاخر ج2 القيامة الكبرى ص275_276)

ـ[صالح بن علي]ــــــــ[29 - 04 - 08, 12:42 ص]ـ

هل يمر المنفاقين على الصراط

ـ[خميس بن محمود الأندلسي]ــــــــ[29 - 04 - 08, 01:55 ص]ـ

هل يمر المنفاقين على الصراط

راجع تفسير قوله تعالى

(يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (12) يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آَمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ (13)

ـ[مجرد إنسان]ــــــــ[10 - 05 - 08, 05:07 ص]ـ

أخي الكريم

أشار إلى هذا شيخ الإسلام ابن تيمية في العقيدة الواسطية ... راجع سياق ذكره لما يحصل يوم القيامة

ـ[أبو محمد الرقي]ــــــــ[10 - 05 - 08, 05:31 ص]ـ

انظر قول شيخ الإسلامرحمه الله في العقيدة الواسطية (ص34):وأما الكفار فلا يحاسبون محاسبة من توزن حسناته وسيئاته فإنه لا حسنات لهم ولكن تعد أعمالهم فتحصى فيوقفون عليها ويقررون بها وفي عرصات القيامة الحوض المورود للنبي صلى الله عليه وسلم ماؤه أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل آنيته عدد نجوم السماء وطوله شهر وعرضه شهر من يشرب منه شربة لا يظمأ بعدها أبدا والصراط منصوب على متن جهنم وهو الجسر الذي بين الجنة والنار يمر الناس على قدر أعمالهم فمنهم من يمر كلمح البصر ومنهم من يمر كالبرق ومنهم من يمر كالريح ومنهم من يمر كالفرس الجواد ومنهم من يمر كركاب الإبل ومنهم من يعدو عدوا ومنهم من يمشي مشيا ومنهم من يزحف زحفا ومنهم من يخطف خطفا ويلقى في جهنم فإن الجسر عليه كلاليب تخطف الناس بأعمالهم فمن مر على الصراط دخل الجنة فإذا عبروا عليه وقفوا على على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص لبعضهم من بعض فإذا هذبوا ونقوا أذن لهم دخول الجنة

ـ[رافع]ــــــــ[10 - 05 - 08, 08:12 م]ـ

ياأخي ليس في كلام شيخ الاسلام ادنى اشاره الى أن الكافر لايمر على الصراط اما قوله (رحمه الله) (فمن مر على الصراط دخل الجنة) قال الشيخ ابن عثيمين"رحمه الله" (أي:لانه نجا) هذا يدل ان المقصود

بالمرور هو العبوروليس حقيقة المرور.

اما قول الشيخ ابن عثيمين"رحمه الله"عندما شرح قول شيخ الاسلام"يمر الناس"حيث قال "رحمه الله" (الناس هنا هم المؤمنون لأن الكفار قد ذهب بهم الى النار) فليس فيه دليل ان الشيخ ابن عثيمين اخذها من شيخ الاسلام.

ـ[أبو محمد الرقي]ــــــــ[10 - 05 - 08, 11:55 م]ـ

جزاك الله خيرا أخ رافع

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[11 - 05 - 08, 12:47 ص]ـ

ما ذكره ابن رجب هو ما دل عليه حديث أبي سعيد الخدري الذي في الصحيحين وغيرهما و بعض ألفاظه: " إذا كان يومُ القيامة أذَّن مؤذِّن: لِتَتَّبعْ كلُّ أُمَّة ما كانت تعبد، فلا يبقى أحد كان يعبُدُ غير الله - من الأصنام والأنصاب - إلا يتساقطون في النار، حتى إذا لم يبقَ إلا من كان يعبد الله مِنْ بَرّ وفاجر، وغبَرِ أهل الكتاب، فيُدَعى اليهودُ، فيقال لهم: ما كنتم تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد عُزيرا ابنَ الله، فيقال: كذبتم، ما اتخذَ الله من صاحبة ولا ولد، فماذا تبغون؟ قالوا: عطِشْنا يا ربَّنا فاسْقِنا، فيشار إليهم: ألا ترِدُونَ؟ فيُحْشَرون إلى النار كأنها سراب يحْطِم بعضها بعضا، فيتساقطون في النَّار، ثم يُدعى النَّصارى، فيقال لهم: ما كنتم تعبدون؟ قالوا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير