ـ[أبو عبدالله الخليلي]ــــــــ[10 - 07 - 08, 02:01 ص]ـ
السلام عليكم
مقالة تكتب بماء الذهب والله لا لمن كتبها ووجهت إليه
ولكن للجرأة في النصيحة والقوة في الذب عن السنة الصحيحة والعقيدة الحقة
فاللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا واجعله حجة لنا لا علينا ... آمين
بارك الله بكم
ـ[الخريبكي]ــــــــ[12 - 07 - 08, 07:44 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم. وللتنبيه فابن الجوزي رحمه الله ليس أشعريا جلدا فهو يثبت مجموعة من الصفات منها العلو و الإستواء ويراجع لذلك كتابه صيد الخاطر.
ـ[زوجة وأم]ــــــــ[07 - 04 - 09, 12:35 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم. وللتنبيه فابن الجوزي رحمه الله ليس أشعريا جلدا فهو يثبت مجموعة من الصفات منها العلو و الإستواء ويراجع لذلك كتابه صيد الخاطر.
ولكن ظاهر كلامه في كتابه "دفع شبه التشبيه" أنه لا يثبت فوقية الله عز وجل (أنه فوق خلقه حقيقة = بذاته).
ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[09 - 04 - 09, 12:08 م]ـ
ابن الجوزي يُثبت العلو ويُثبت الصوت والحرف لله
وهذا كفر عند الأشاعرة والجهمية
قال ابن الجوزي:
«قدم إلى بغداد جماعة من أهل البدع الأعاجم فارتقوا منابر التذكير للعوام فكان معظم مجالسهم أنهم يقولون: ليس الله في الأرض كلام، وهل المصحف إلا ورق وعفص وزاج، وإن الله ليس في السماء، وإن الجارية التي قال لها النبي: أين الله؟ كانت خرساء فأشارت إلى السماء، أي ليس هو من الأصنام التي تعبد في الأرض. ثم يقولون: أين الحروفية الذين يزعمون أن القرآن حرف وصوت، هذا عبارة جبريل. فلما زالوا كذلك حتى هان تعظيم القرآن في صدور أكثر العوام، “ (صيد الخاطر115 - 181).
ومن يٌُراحع صيد الخاطر سيعلم كيف كان يُهاجم الأشاعرة باسمهم الصريح
وكونه وافقهم في التأويلات لا يعني أنه منهم!
ـ[ليث بجيلة]ــــــــ[24 - 05 - 09, 03:29 م]ـ
رحم الله الجميع وضاعف أجر محسنهم وتجاوز عن مسيئهم.
الإمام ابن الجوزي رحمه الله تعالى كان مكثراً من التأليف والتصنيف والوعظ ولعلها زلة وإجتهاد خاطء، والعلماء الربانيون يتورعون عن الكلام في دين الله بلا دليل من كتاب ولا سنة ويعظمون الخطأ في أمور الاعتقاد وما يجب على المرء تجاه ربه، وكانوا ينكرون على ذلك أشد الإنكار ولا يحابون ولو كان المخطئ ممن شهد له بالديانة والصلاح؛ فالخطأ عندهم لا يغفره ما سبق من خدمة للدين ولا كثير الصواب، فتجدهم لا يعظمون الأشخاص ولا الأفراد وإنما ميزانهم كتاب الله وسنة نبيه.
ولا يتعصب للعلماء ولا لأقوالهم إلا ما وافق الدليل أو كان مخرجاً على أصل صحيح، وما عدا ذلك ينبه عليه ويذكر حتى لا تروج أقوالهم الزائفة ولا تنتشر بين الناس، والأصل كلها يعود لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: الدين النصيحه.
ولا غضاضة على من اخطأ أن يبين له خطأه، ولا يتعدى على أعراض المسلمين باسم النصيحة ولكن تناقش الأقوال وترد الشبهات وتوضح المقاصد ويتطلف تارةً وتارةً يشدد في المقالة بحسب حال المنكر عليه.
ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 09:51 م]ـ
ابن الجوزي يُثبت العلو ويُثبت الصوت والحرف لله
وهذا كفر عند الأشاعرة والجهمية
قال ابن الجوزي:
«قدم إلى بغداد جماعة من أهل البدع الأعاجم فارتقوا منابر التذكير للعوام فكان معظم مجالسهم أنهم يقولون: ليس الله في الأرض كلام، وهل المصحف إلا ورق وعفص وزاج، وإن الله ليس في السماء، وإن الجارية التي قال لها النبي: أين الله؟ كانت خرساء فأشارت إلى السماء، أي ليس هو من الأصنام التي تعبد في الأرض. ثم يقولون: أين الحروفية الذين يزعمون أن القرآن حرف وصوت، هذا عبارة جبريل. فلما زالوا كذلك حتى هان تعظيم القرآن في صدور أكثر العوام، “ (صيد الخاطر115 - 181).
ومن يٌُراحع صيد الخاطر سيعلم كيف كان يُهاجم الأشاعرة باسمهم الصريح
وكونه وافقهم في التأويلات لا يعني أنه منهم!
أخي موسى الكاظم جزاك الله خيرا على هذا النقل ولقد اطلعت عليه منذ مدة.
السؤال أيهما قوله المتأخر فالمرء على آخر كلامه.
هل كلامه في دفع شبه التشبيه أم في صيد الخاطر؟
وهل في دفع شبه التشبيه اثبت العلو ونفى بعض الصفات؟
ـ[زوجة وأم]ــــــــ[26 - 06 - 10, 12:13 م]ـ
ابن الجوزي يُثبت العلو ويُثبت الصوت والحرف لله
وهذا كفر عند الأشاعرة والجهمية
قال ابن الجوزي:
¥