ـ[محمد نور الدين الشامي]ــــــــ[23 - 05 - 08, 05:33 م]ـ
انقل له أقوال ابن كلاب والاشعري وأبو الحسن الطبري في العلو والرد على من يؤولها!!
تجدها بسهولة في كتاب موقف ابن تيمية من الأشاعرة للدكتور عبد الرحمن المحمود
ـ[صخر]ــــــــ[23 - 05 - 08, 05:45 م]ـ
الزمه بكتاب الابانة ورسالة إلى أهل الثغر وكتاب تبيين كذب المفتري ....
وإن كان هذا الاشعري على أحد المذاهب الاربعة المتبوعة فألزمه بكلام احد الائمة الاربعة ومتبوعيهم ممن ساروا على الجادة وماتنكبوا الصراط ..
ـ[أبوعائشة الحضرمي]ــــــــ[23 - 05 - 08, 05:47 م]ـ
شكر الله لكم يا إخوان.
بالنسبة لكتاب الإبانة أظنهم يشككون في نسبته أليس كذلك!
ـ[صخر]ــــــــ[23 - 05 - 08, 06:07 م]ـ
نعم يشككون في نسبة الكتاب
ولكن كتاب ابن عساكر هو قاصمة الظهر بالنسبة لهم
ـ[ذو المعالي]ــــــــ[23 - 05 - 08, 06:17 م]ـ
الفاضل: أبا عائشة الحضرمي.
موضوع عن الإلزامات، و يبدو لي أنك تريد قواعدَ و براهينَ تُوْرَدُ لتكون مُلْزِمةً الخصم، فإنْ كان كذلك فمحلُّه موارد الخصمِ و براهين المحاججات، و ما أوردَه الإخوةُ يُشكرون عليه إلا أنه ينْصَبُّ في المسائل التي تُوظَّف فيها الإلزامات، و بينهما فرقٌ، فهل ما أبنتُه هو ما أردتَه؟
شكري للجميع.
ـ[صخر]ــــــــ[23 - 05 - 08, 06:32 م]ـ
صحة نسبة ((الابانة في أصول الديانة))
قال بعضهم في الإمام أبي الحسن
لو لم يصنف عمره ... غير الإبانة واللمع
لكفى فكيف وقد ... تفنن في العلوم بما جمع
مجموعة تربى على المئتـ ... ين مما صنع
لم يأل في تصنيفتها ... أخذاً بأحسن ما استمع
فهدى بها المسترشد ... ين ومن تصفحها انتفع
تتلى معاني كتبه ... فوق المنابر في الجمع
ويخاف من إفحامه ... أهل الكنائس والبيع
فهو الشجا في حلق من ... ترك المحجة وابتدع
وممن عزا الإبانة إلى أبي الحسن الأشعري الحافظ الكبير أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي الشافعي المتوفى في سنة 458هـ. في كتاب " الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد "
وأيضا الحافظ الذهبي في كتابه ((العلو العلي للغفار))
وابن فرحون المالكي؛ في كتابه الديباج وأيضت
أبو الفلاح عبد الحي ابن العماد الحنبلي المتوفى سنة 1089هـ؛ في كتابه؛ ((شذرات الذهب في أعيان من ذهب)) م ذكر فصلاً كاملاً من الابانه.
والإمام السيد مرتضى الزبيدي في كتابه ((إتحاف السادة المتقين بشرح أسرار إحياء علوم الدين))
وذكر الحافظ ابن كثير أن الإبانة هي من اواخر ماصنف الإمام الأشعري
وممن ذكر أن الابانة تأليف أبي الحسن الأشعري أبو القاسم عبدالملك بن عيسى بن درباس الشافعي في رسالته ((الذب عن أبي الحسن الاشعري)) وذكر أنه وجد كتاب الابانة في كتب أبي الفتح نصر المقدسي-رحمه الله ببيت المقدس
وكذلك الامام الاستاذ الحافظ أبو العثمان إسماعيل بن عبد الرحمن بن أحمد الصابوني،
و الامام اللغوي المقرئ أبو علي الحسن بن علي بن ابراهيم الفارسي وقال رأيت في بعض تآليفه في الاصول فصولا منه بخطه.
ومنهم الفقيه أبو المعالي مجلى صاحب كتاب الذخائر في الفقة.
وممن عزاها إلى أبي الحسن أبو محمد بن علي البغدادي
وكذلك شيخ الاسلام ابن تيمية الحراني في الفتوى الحموية الكبرى وتلميذه ابن قيم الجوزية في اجتماع الجيوش الاسلامية
قال الشيخ حماد الأنصاري رحمه الله
هذه نقول الأئمة الأعلام التي تضمنت بالصراحة التي لا ينتطح عليها عنزان أن كتاب الابانة ليس مدسوساً على أبي الحسن الأشعري كما زعمه الأغمار من المقلدة بل هو من تواليفه التي ألفها أخيراً واستقر أمره على مافيها من عقيدة السلف التي جاء بها القرآن الكريم والسنة النبوية.
ـ[أبوعائشة الحضرمي]ــــــــ[23 - 05 - 08, 06:32 م]ـ
الأخ الكريم العالي ذو المعالي:
نعم ماذكرتَ هو الذي أقصده،ولعلي لم أفصح عما أريد جيداً،ولكن آثرت أن يستمر الإخوة في فوائدهم .. ولابأس أن تكون هذه الصفحة للإلزامات،وبراهين المحاججات.
وأتمنى منكم أن تشاركونا في هذا الموضوع بما فتح الله عليكم من الإلزامات والبراهين.
ودمتم في رعاية الله
ـ[شاكر توفيق العاروري]ــــــــ[23 - 05 - 08, 10:04 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة الاحبة:
بناء على ما تفضلتم بع وكذا الزيادة عليه، هل ترون أن من عرف بعض هذه المسائل أو كلها يلصح كي يناظر خصما متمرسا في باب العقيدة ومسائل الايمان؟؟؟.
هل ترون لمن غاب عنه أكثر مسائل الاستدلال، وموضع حجته وطرائق العلماء في تصريفه وتأصيله، مع التضلع في مسائل الخصوم ومباحثهم وحججهم، يصلح أن يقوم بالمناظرة؟؟؟.
ألا ترون أن من قام بهذا الفعل فأصابه ذهول لأي سبب فحار بين يدي خصمه، يجعل من ذلك ذريعة للنيل من أهل السنة.
هي تساؤلات لم اعن بها احدا بعينه، لكن أرى أنها تستحق الطرح والإجابة عنها.
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[23 - 05 - 08, 11:26 م]ـ
لو أن الأخ الفاضل يجعل محاورته على ورق ... فيكتب الخصم مقالته واعتقاده والدليل على اعتقاده من العقل والنقل ... ومن ثم يكون الرد عليه كتابة أيضاً ... ولتكن مسألة تعقبها مسألة أخرى ... لأن القوم لهم في المناظرة والتلون فنون وتمرس ... فمن أراد أن يناظر القوم فلا بد من أن يبقى الموضوع موثقاً حتى لا يتهرب الخصم من مقالة قالها وأن يلزم الحوار نقطة بعد أخرى.
وقبل هذا كله لابد من الاتفاق على الأصول أولاً ... مثل: ان اختلفنا فمن الحكم؟ العقل أم الوحي؟
وما حال السنة عند الخصم؟ وما طريقته في التصحيح والتضعيف؟ الى آخر ذلك من ما يجب الاتفاق عليه ... لأن الرجل يعد الجواب الطويل مستدلاً بالأدلة من الكتاب والسنة ثم يأتي الخصم وينفها بحجة أن الأحاديث ليست من المتواتر!!! عندها لابد من الرجوع الى الوراء والاتفاق على الأصول وطريقة الترجيح الصحيح والفصل في حال تعارض الآراء ... أقولها لكم وهي كما قال القائل ((ليس الخبر كالمعاينة)) ومن عاش عرف ...
والسلام عليكم
¥