تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الغفور ميمون]ــــــــ[18 - 09 - 08, 05:33 م]ـ

الحقيقة أنني أتصور أن من يكون في مناظرة علنية أمام نصراني أو ملحد أو علماني ويشاهدها ملايين البشر ويطرح عليه السؤال المشار إليه في كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أنه لن يكون مناسبا الجواب بمثل ما ذكر الشيخ مما يصلح أن يقال لسفهاء المسلمين،

أحب هذا الكلام, ولكن هذا النص بالذات " مما يصلح أن يقال لسفهاء المسلمين", فيه نوع من الشدة, أعني التعبير بـ "سفهاء المسلمين".

فالقرضاوي شئنا أم أبينا أحببنا أم كرهنا هو المفتي رقم 1 في العالم الإسلامي من حيث عدد المتلقفين لفتاواه والمعتدين برأيه، صحيح أنهم عوام أو سياسيون أو من تيارات حركية أو عقلانية أو أو، لكنهم يبقون في النهاية مسلمين لا يمكن التشكيك في صحة إسلامهم،.

هذا الكلام هو أيضا عين المنطق والواقع, إلا أنه ينقصه أن الذين يتبعون العلامة القرضاوي ليسوا فقط من العوام أو من الساسيين, بل منهم أيضا رجال الجامعات الإسلامية, والعلماء في العالم الإسلامي .. وإن لم تصدق فلتتبع حركان الشيخ القرضاوي, أينما يطأ رجلاه, في أي بلد من البلاد, تراه يستقبله ليس فقط السياسيون, بل العلماء أيضا ..

ـ[ابن وهب]ــــــــ[18 - 09 - 08, 06:45 م]ـ

إن منع بناء المساجد في كثير من بلاد الكفار يبدأ من اليوم الذي يسمح لهم فيه ببناء الكنائس في ديار المسلمين

وفي التاريخ (البقاء للأقوى) كذا يعبرون

وبدلا من التعصب الشديد لشخص فلو أفتى نفس هذا الشخص بما يخالف هذا لرأيت من ينتصر للقول الآخر

فالتعصب هو طريقهم ورائدهم

ولا يوجد دولة زعمت أنها لا تسمح ببناء المساجد في بلادها إلا إذا سمح المسلمون ببناء الكنائس في ديارهم

وهذا المسلمون ينبنون مساجد في أغلب ديار الكفار وما منعوا من ذلك

ولي عودة

ولا فتوى من أفتى بالسماح ببناء الكنائس في ديار المسلمين = زيادة عدد المساجد في ديار الكفار

والمسلمون في أركان يمنعون من ببناء المساجد وهم في ديارهم

وكذا في مناطق أخرى

ولماذا الكنائس فحسب فليفتى ببناء معابد البوذيين في قلب ديار المسلمين

حتى يسمح ببناء المساجد في أركان

وهكذا

والله المستعان

ولا حول ولا قوة إلا بالله

أما مقتضى العدالة فالعدالة = الشرع فما رآه الشرع = عدالة

وما خالف الشرع = الظلم

(أن مقتضى المصلحة إذا تهيجوا على المساجد ببلادهم ومنعوها أن نتنازل ولو جزئيا في هذا الباب.

)

هذا كلام غير صحيح

لأن (البقاء للأقوى) فالتنازل يدل على الضعف

فمن سمح لهم ببناء الكنائس = ضعيف جدا

هكذا يقول المنطق الصحيح

والمسلمون في الغرب أو الشرق يتقوون بالأصل أي بسلمي ديار الإسلام

فأي ضعف في مواقف المسلمين في الأصل يؤدي إلى مزيد اضطهاد للمسلمين في بلاد الكفار

ألا ترون أن المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها كانوا يتقوون بالدولة العثمانية

فلما ضعفت الدولة العثمانية ضعف أهل الإسلام في أغلب المناطق

حتى أيام ضعف الدولة العثمانية مجرد وجود دولة وهيبة للدولة العثمانية من أسباب عزالمسلمين في

الدول المحتلة كالهند (بريطانيا) وقازان (روسية) وغيرها من ديار المسلمين

ـ[ابن وهب]ــــــــ[18 - 09 - 08, 07:12 م]ـ

تنبيه: هناك بعض الأخطاء في المشاركة السابقة نتيجة العجلة وكثرة التعديل

توجد , يوجد

ونحو ذلك

وهذا الهندوس حرقوا المساجد في الهند فليسمح لهم ببناء معابدهم في مكة - شرفها الله -

ولا حول ولا قوة إلا بالله -

ـ[ابن وهب]ــــــــ[18 - 09 - 08, 07:43 م]ـ

وانظر

هل تُبنى الكنائس بالمملكة؟ بيان للشيخ عبد الوهاب الطريري

http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/showthread.php?p=785947#post785947

نرجو قبل التعقيب قراءة الموضوع

ثم يقول للأخ الكريم صخر

(إلا إشارة شيخ الإسلام رحمه الله إلى أن ما عند النصارى من مساجد ومصالح للمسلمين لا ترتقي إلى حد التنازل لهم ببناء الكنائس في بلاد الإسلام، فيمكن إذا تفويت هذه المصالح اليسيرة في مقابل دفع مفاسد بناء الكنائس ببلاد المسلمين، ولا يخفى ارتباط هذا الرأي بواقع زمانه، وأن الأمر في زماننا قد تغير جذريا، فلا يمكن أن يقال: فليمنعوا المساجد ببلادهم، وليفعلوا ما شاؤوا، وليرجع من ببلادهم من المسلمين إلى بلاد المسلمين حيث يقدرون فيها على إظهار شعائرهم، فإن أصروا أو اضطروا للبقاء هنالك فليتحملوا ما يحصل لهم، ولا يخفى ما في هذا من مخالفة مقاصد الشرع؛ خصوصا مع كثرة المسلمين في غير بلاد المسلمين،)

انتهى

أخي الكريم

لا يخفى عليك الحروب الصليبية

والدولة (التي بالدولة الفاطمية) في عهد بعض حكامها سمحت للنصارى ببناء الكنائس

فهل زعم ابن تيمية أنه يجوز لهم بناء الكنائس في مصر لدفع ضرر الصليبين

فكلام ابن تيمية صحيح وواقع

وفي عهد ابن تيمية كان هناك فئة من المسلمين في ديار الكفار وكان هناك من هو في الأسر

والأندلس في تقلص مستمر

وانظر رسالة ابن تيمية (الرسالة القبرصية)

الخ

فكلامكم فيه ما فيه

وإخراج كل كلام لعالم من العلماء السابقين عن حقيقته بزعم إنه كان لعصره وفي عصره فيه ما فيه

نعم يوجد كلام للعلماء يناسب عصرهم لكن جعل 70 % من كلام الأئمة كذلك فيه ما فيه

وكلما اخترع رجل قول مخالف لقول علماء المسلمين زعم مثل هذا

والتاريخ يتكرر كما قيل

فزعم أن هذا كان لزمانهم وفي زمانهم فيه ما فيه

وأهل الإسلام كانت لهم مساجد في القسطنيطنية وغيرها من ديار الروم والكفار

وكانت هناك حروب بين الدولة العثمانية والروم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير