تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[20 - 09 - 08, 02:25 ص]ـ

وهذا نقل واحد فقط لتعرف أنك حتى لو أردت التعايش فلن يكون إلا بترك عقائد الإسلام وتحريفه، وإلا فهم يدرسون الإسلام ويعرفون عنه ما يجهله كثير من مفكرينا الأشاوس، هذا نقل عن (بول وولفويتز) حين كان نائب وزير الدفاع الأمريكي يوم الأربعاء 24/ 3 / 1423 أمام مؤتمر أكاديمي - كما ذكرته صحيفة واشنطن تايمز يوم الخميس 25/ 3، نقلاً عن موقع مفكرة الإسلام – فقد صرح بأن: معركتهم ليست مع القاعدة فحسب، بل هي مع الفكر السلفي (الوهابي) المنتشر في العالم الإسلامي!، وكان مما قاله: إن هدف الإرهابيين الإسلاميين هو جر العالم الإسلامي إلى العودة إلى أفكار القرون الوسطي؛ حيث اضطهاد النساء – كما يزعم وولفويتز- والترويج للتعصب والتطرف الديني؛ وتلقين الأطفال الكراهية".

ـ[أنس الرشيد]ــــــــ[20 - 09 - 08, 07:09 ص]ـ

كم خُرِقَ من إجماع باسم الوسطية ...

وكم ضُرِبَ بنصوص الكتاب والسنة عرض الحائط باسم الوسطية ....

قبح الله هذه الوسطية .....

ياليت توقف عند هذا عفا الله عنه ..

ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[20 - 09 - 08, 04:55 م]ـ

هل يعني ذلك أن الإسلام دائما علاقته مع الآخرين علاقة حرب وصدام؟

بالعكس تماما

لكن أين هذا الآخر. هذا الآخر ليس النصراني الكاثوليكي ولا رجل الدين من أي دين كان لأن الغرب خرج من حضن الكنيسة من قرون. يكفينا أحلاما ولننظر إلى الأمور كما هي

أنا في حديثي مع الغربيين على الإنترنت لم أجد واحد حتى الآن متديّن أو زار كنيسة في حياته!

كما يجب أن ننتبه أن الحق دائما في صراع مع الباطل هم يعلمون أن دينهم الذي كانوا يدينون به باطل لكنهم ملاحدة علمانيون يعادون الدين كل الدين ولا يهتمون للكنائس

ما يريدون الوصول إليه

1. إذا قلنا لا نقبل بها لأنها باطل قالوا لا حرية أديان أنتم أجبرتم الناس بالسيف على أن يسلموا

2. إذا قلنا نسمح بالكنائس قالوا إذا كان دينكم حق فما سواه بطال والحق لا يرضى بالباطل وأنتم رضيتم بالباطل فدينكم ليس حق

والرد

1. أهل الذمة في البلاد التي كانت نصرانية وأصبحت مسلمة لم يلزموا على الإسلام ولكن أعطوا الخيار إما الإسلام أو البقاء على دينهم مع الولاء للإسلام ولدولته ودفع الجزية لها

2. سمح لأهل الذمة بالبقاء على دينهم بموجب عقد الذمة وهو يعطيهم الأمن دون الاعتراف بأن دينهم حق

هذه الكنائس الجديدة التي يبنونها عندنا هنا وهناك هي معدة فقط للفتنة للإيحاء بما يلي

"الآن سمح المسلمون ببناء الكنائس، أي أنهم كانوا ل 1400 عاما مضت يرهبون النصارى في بلادهم ويمنعونهم من العبادة" وهذا سخف

يعني هناك من لا عمل له سوى اختراع شبه وتلبيسها للإسلام (بالطبع لا أقصد القرضاوي حفظه الله)

أذكر قصة جرائم الشرف التي هبت هبة واحدة في وسائل إعلام بنو جلدتنا الذين مازادونا إلا خبالا وأصبحت كلها تنفخ في الموضوع و ..... والوسطية ........ وحقوق المرأة ........ والمجتمع الشرقي .............. والتعصب و .......... وقصص عن فتيات قتلن ثم تبين أنهن عذارى و ...... ومسلسلات كلها نساء يضربهن شيوخ و ...........

المهم بعد فترة ظهرت الحقيقة في خبر عابر على صفحات الجرائد أن الناشر الأسترالي للقصة التي أثارت الموضوع ألغى العقد مع الكاتبة النصرانية الأردنية-الأسترالية التي كتبت القصة التي أشعلت الموضوع لأنه تبين له كذبها حيث أنها أخبرته أن القصص (عن زميلتها المسلمة التي أرادت أن تتزوج نصرانيا أو عن تلك التي قتلت في ما عرف بجريمة شرف) التي قيل أنها حقيقية وهو قد نشرها على أنها قصص حقيقية لكن تبين له أن الكتابة خرجت من الأردن وعمرها 3 سنوات ولم تعد له (يعني لا يوجد زملية ولا جامعة ولا .... كله خرط) فالناشر الأسترالي توقف لكن وسائل الإعلام من بني جلدتنا لا زالوا ينفخون وظلوا ينفخون وتم تعديل القوانين لإلغاء التسامح مع مجرمي الشرف على حد تعبيرهم وتم تخصيص أجهزة أمنية لحماية الأسرة و ..... و ....

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير