تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[28 - 04 - 09, 11:46 م]ـ

فأين طعنه - رحمه الله - في معاوية - رضي الله عنه؟!!

اللهم ألحقنا بمعاوية وسائر الصحابة مع نبيك صلى الله عليه وسلم.

وما أجمل قول (ابن خلدون) في ولاية معاوية رضي الله عنه: ((إن دولة معاوية و أخباره كان ينبغي أن تلحق بدول الخلفاء الراشدين و أخبارهم، فهو تاليهم في الفضل والعدالة والصحبة)) ... (العواصم من القواصم) [/ QUOTE]

=============================================

راجع ترجمة معاوية رضي الله عنه في سير الذهبي ترى الطعن ظاهرا

وقبل ذلك راجع ترجمة والده أبي سفيان رضي الله عنه

ثم احمد الله أيها السني أن لم يجعل في قلبك شيء على أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم.

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[30 - 04 - 09, 06:43 ص]ـ

هناك كتاب نافع مفيد لأحد المعاصرين اسمه:

(إسكات الكلاب العاوية في بيان فضائل خال المؤمنين معاوية)

طبع بدار العلوم والحكم بالمدينة المنورة

جمع فيه الأحاديث الواردة في فضل معاوية1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -

كما تعرض للرد على الذهبي - عفا الله عنه - وسيد قطب وغيرهما ممن طعن في معاوية أو لمزه.

أحسنت أخي (أبو إسحاق السندي) الكتاب الذي ذكرت كتاب جيد ومفيد في بابه، كنت أرغب في ذكره وقدسبقت ـ حفظك الله ـ غلى الدلالة عليه , أحسنت أحسن الله إليك.

ـ[محمد الباهلي]ــــــــ[30 - 04 - 09, 07:08 م]ـ

و من دلائل صدق المقولة ما نعيشه واقعا اليوم!

فمثلا الزيدية الذين قيل أنهم أقرب الشيعة للسنة يطعنون في معاوية رضي الله عنه ويلعنونه

فدخل إليهم الرفض سريعا ووجد سبيله إليهم بأقصر السبل!!

والأمثلة كثيرة ..

بارك الله فيك، واسمح لي بهذه المداخلة:

الزيدية الهادوية (اتباع يحيى بن الحسين الملقب بالهادي إلى الحق) لهم ثلاثة أقوال في معاوية رضي الله عنه وأرضاه:

فمنهم من ذهب إلى تفسيقه، وهم قلة من الزيدية.

ومنهم من ذهب إلى تكفيره، وقد حكى إجماع الزيدية على ذلك الهادي بن إبراهيم الوزير، في كتابه نهاية التنويه في إزهاق التمويه.

أما الفريق الثالث منهم (وهم أخبثهم) من يقول: إنه لم يدخل في الإسلام أصلا ً. فيكون من جنس الكافر الأصلي، عاملهم الله بعدله.

وعموما ً فهم منحرفون جدا جدا ً في مسألة معاوية رضي الله عنه.

أما بقية الصحابة فمذهبهم فيه تفصيل طويل، ولا يتفقون مع الرافضة إلا مع معاوية وطلحة والزبير رضي الله عنهم.

أما عثمان رضي الله عنه ففيه تفصيل عندهم.

أما عائشة رضي الله عنها فلا يقدحون فيها.

ـ[فادي بن ذيب قراقرة]ــــــــ[02 - 05 - 09, 08:06 م]ـ

راجعنا ترجمة معاوية رضي الله عنه في السير فلم نجد فيها شيئاً مما ذكرت أخي عبد المصور

راجع كتاب الشيخ سليمان الخراشي

عقيدة الإمام الذهبي طبع الدار الأثرية

###

ـ[أمين نواري]ــــــــ[03 - 05 - 09, 03:19 ص]ـ

ومنكم نستفيد

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[11 - 05 - 09, 10:49 م]ـ

بارك الله فيكم جميعاً ..

وأرجو من الإخوة الكرام عدم حرف الموضوع عن مساره

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[09 - 11 - 09, 07:16 ص]ـ

قيل لابن المبارك رحمه الله:

أيهما أفضل هو أم عمر بن عبد العزيز؟

فقال: «لتراب في منخري معاوية 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - مع رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - خير وأفضل من عمر بن عبد العزيز!»

«الْبِدَايَة وَالنِّهَايَة» (8/ 130).

ـ[عبدالسلام الخليفي]ــــــــ[09 - 11 - 09, 09:53 م]ـ

بارك الله فيك، واسمح لي بهذه المداخلة:

الزيدية الهادوية (اتباع يحيى بن الحسين الملقب بالهادي إلى الحق) لهم ثلاثة أقوال في معاوية رضي الله عنه وأرضاه:

فمنهم من ذهب إلى تفسيقه، وهم قلة من الزيدية.

ومنهم من ذهب إلى تكفيره، وقد حكى إجماع الزيدية على ذلك الهادي بن إبراهيم الوزير، في كتابه نهاية التنويه في إزهاق التمويه.

أما الفريق الثالث منهم (وهم أخبثهم) من يقول: إنه لم يدخل في الإسلام أصلا ً. فيكون من جنس الكافر الأصلي، عاملهم الله بعدله.

وعموما ً فهم منحرفون جدا جدا ً في مسألة معاوية رضي الله عنه.

أما بقية الصحابة فمذهبهم فيه تفصيل طويل، ولا يتفقون مع الرافضة إلا مع معاوية وطلحة والزبير رضي الله عنهم.

أما عثمان رضي الله عنه ففيه تفصيل عندهم.

أما عائشة رضي الله عنها فلا يقدحون فيها.

وفيك بارك الله

بل هم يقدحون في عائشة رضي الله عنها ..

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[10 - 11 - 09, 02:18 ص]ـ

قيل لابن المبارك رحمه الله:

أيهما أفضل هو أم عمر بن عبد العزيز؟

فقال: «لتراب في منخري معاوية 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - مع رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - خير وأفضل من عمر بن عبد العزيز!»

«الْبِدَايَة وَالنِّهَايَة» (8/ 130).

بارك الله فيك

هكذا كانوا السلف ... رضوان الله عليهم

نعم فلا شىء يعدل الصحبة مهما كبر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير