تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد سمير]ــــــــ[07 - 06 - 08, 12:09 ص]ـ

بارك الله فيك لكن اين اجد كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وما اسم الشريط

وهل اجد على الشبكة كتاب الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله؟

ـ[ابو عبيدة العراقي]ــــــــ[10 - 07 - 08, 06:49 م]ـ

اما قبة مسجد النبي صلى الله عليه وسلم فهي ليست على القبر ولا يجوز ان توصف بذلك لان حجرة عائشة رضي الله عنها ليست في المسجد انما دخلت في المسجد عند توسعة المسجد النبوي في عهد بن عبد الملك.

ولا يجوز ازالة تلك القبة ولم يفكر قط شيخ الاسلام محمد بن عبد الوهاب في هدمها بل ذكر هذا الامر في الامور المفتراة عليه.

اما قول ابن عثيمين او غيره إن صح النقل عنهم انهم قالوا بهدمها فهذه مجازفة عديمة ليس من منهج السلف بل هو شذوذ.ليست القبة على القبر بل المسجد قبل القبر والحجرة النبوية خارج المسجد والقبة على المسجد

ـ[محمد سمير]ــــــــ[10 - 07 - 08, 07:54 م]ـ

اخي الكريم ابو عبيدة ما تعليقك على كلام الشيخ رحمه الله في هذه الفقرة

أما قبة النبي -صلى الله عليه وسلم-فهذه حادثة أحدثها بعض أمراء الأتراك في بعض القرون المتأخرة في القرن التاسع أو الثامن، وترك الناس إزالتها لأسباب كثيرة: منها جهل الكثير ممن يتولى أمرة المدينة،

ومنها خوف الفتنة؛ لأن بعض الناس يخشى الفتنة لو أزالها لربما قام عليه الناس، وقالوا هذا يبغض النبي -صلى الله عليه وسلم- وهذا كيت وكيت، وهذا هو السر في بقاء الدولة السعودية لهذه القبة؛ لأنها لو أزالتها لربما قال الجهال وأكثر الناس جهال: إن هؤلاء إنما أزالوها لبغضهم النبي -عليه الصلاة والسلام-، لا يقولون لأنها بدعة، يقولون: لبغضهم للنبي -صلى الله عليه وسلم-، هكذا يقول الجهلة وأشباههم، فالحكومة السعودية الأولى والأخرى إلى وقتنا هذا إنما تركوا هذه القبة المحدثة خشية الفتنة، وأن يظن بها السوء، وهي لا شك أنها والحمد لله تعتقد تحريم البناء على القبور، وتحريم اتخاذ القباب على القبور، ....

وأما هذه القبة فهو موضوعة متأخرة من جهل بعض الأمراء، فلو أزيلت فلا بأس بذلك، بل هذا حق،

فالحق اخي ازالة القبب لحديث الرسول عليه الصلاة والسلام الذي ذكره الشيخ رحمه الله

ـ[أبو السها]ــــــــ[11 - 07 - 08, 10:08 م]ـ

اما قبة مسجد النبي صلى الله عليه وسلم فهي ليست على القبر ولا يجوز ان توصف بذلك لان حجرة عائشة رضي الله عنها ليست في المسجد انما دخلت في المسجد عند توسعة المسجد النبوي في عهد بن عبد الملك.

ولا يجوز ازالة تلك القبة ولم يفكر قط شيخ الاسلام محمد بن عبد الوهاب في هدمها بل ذكر هذا الامر في الامور المفتراة عليه.

اما قول ابن عثيمين او غيره إن صح النقل عنهم انهم قالوا بهدمها فهذه مجازفة عديمة ليس من منهج السلف بل هو شذوذ.ليست القبة على القبر بل المسجد قبل القبر والحجرة النبوية خارج المسجد والقبة على المسجد

كلام غريب وعجيب، غير أني لا أجيب عنه لأترك الشيخ عبد الله الشهري يجيب، لأنه يظهر أن الأخ " أبو عبيدة" لم يقنع بكلام الشيخ ابن باز

يقول الشيخ عبد الله الشهري:

::

القبة الخضراء

( http://aboodsa.jeeran.com/archive/2007/12/427264.html)

الاثنين, 22 ذو الحجة, 1428

[القبة الخضراء في المدينة، تاريخها، وحكم بنائها، وبقائها

سؤال:

إذا كانت القبة الخضراء على قبر النبي صلى الله عليه وسلم من البدع

والمؤدية إلى الشرك، فلماذا لا تزيلها الحكومة السعودية؟

الجواب:

الحمد لله

أولاً:

تاريخ القبة الخضراء

لم تكن القبة التي على قبر النبي صلى الله عليه وسلم موجودة إلى القرن

السابع، وقد أُحدث بناؤها في عهد السلطان قلاوون، وكان لونها أولاً بلون

الخشب، ثم صارت باللون الأبيض، ثم اللون الأزرق، ثم اللون الأخضر

، واستمرت عليه إلى الآن.

قال الأستاذ علي حافظ حفظه الله:

"لم تكن على الحجرة المطهرة قبة، وكان في سطح المسجد على ما

يوازي الحجرة حظير من الآجر بمقدار نصف قامة تمييزاً للحجرة عن بقية

سطح المسجد.

والسلطان قلاوون الصالحي هو أول من أحدث على الحجرة الشريفة قبة،

فقد عملها سنَة 678 هـ، مربَّعة من أسفلها، مثمنة من أعلاها بأخشاب،

أقيمت على رؤوس السواري المحيطة بالحجرة، وسمَّر عليها ألواحاً من

الخشب، وصفَّحها بألواح الرصاص، وجعل محل حظير الآجر حظيراً

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير