ـ[فريد المرادي]ــــــــ[10 - 06 - 08, 10:17 م]ـ
خاتمة
إلى هنا تم جمع وتنسيق ما وقفت عليه حول هذا الموضوع من خلال المراجع التي بين يدي، ولا شك أن في الزوايا بقايا؛ ربما أستدركها وأُلحقها بأخواتها في فرصة أخرى - إن شاء الله -، والحمد لله رب العالمين.
فريد المرادي (6 / جمادى الآخرة / 1429 هـ).
ـ[عبد القادر الوهراني]ــــــــ[10 - 06 - 08, 11:16 م]ـ
بارك الله فيك وجزاك عنا خير الجزاء
أرجوا لو تكرمت وجمعت البحث هذا في صيغة وورد
ورفعته لنا
أو ااذن لي بذلك على الخاص
ـ[فريد المرادي]ــــــــ[10 - 06 - 08, 11:45 م]ـ
الأخ الكريم عبد القادر الوهراني: وفيك بارك الله ...
أما بخصوص وضع البحث على صيغة وورد فإن رأيت أنه (يستاهل) فافعل، لأني لا أعرف كيفية ذلك (إبتسامة)
وجزاك الله خيراً على لطفك وتعاونك ...
ـ[مشعل العياضي]ــــــــ[12 - 06 - 08, 06:51 م]ـ
أخي فريد
بحث قيّم وجهد مشكور
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
ـ[فريد المرادي]ــــــــ[13 - 06 - 08, 05:59 م]ـ
أخي الكريم مشعل: حياك الله وجزاك كل خير ...
ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[20 - 06 - 08, 12:18 ص]ـ
بارك الله في مجهودك، وصبغه بصبغة الإخلاص، وحلاه بتاج القبول ..
ـ[فريد المرادي]ــــــــ[20 - 06 - 08, 01:14 م]ـ
الأخ الكريم إبراهيم الجزائري: وفيكم بارك الله، وستر الله علينا في الدنيا والآخرة ...
ـ[سمير زمال]ــــــــ[21 - 06 - 08, 10:15 م]ـ
بحث في غاية الأهمية
بارك الله فيك أخي الفاضل .... ونفعنا الله بعلمكم نحن أهل الجزائر خاصة والأمة الإسلامية عامة
ـ[فريد المرادي]ــــــــ[22 - 06 - 08, 06:25 م]ـ
الأخ الكريم سمير زمال: وفيكم بارك الله، وهذا الموضوع ما هو إلا جمع لما تناثر في بطون الكتب والمجلات والجرائد، أسأل الله أن ينفعنا بمشايخ السنة وطلبة العلم في الجزائر ...
ـ[معاد الجزائري]ــــــــ[26 - 06 - 08, 12:02 ص]ـ
مشكور على الموضوع القيم
ـ[هندي حسين]ــــــــ[27 - 06 - 08, 01:40 ص]ـ
اشكرك على هذا التبيين لما تعرض له الامام ودعوته المباركه للافتراء
ـ[فريد المرادي]ــــــــ[28 - 06 - 08, 04:02 م]ـ
الأخ معاد الجزائري: لا شكر على واجب، بوركتَ ...
====
الأخ هندي حسين: عفواً، وشكراً على مرورك ...
ـ[الاشول]ــــــــ[30 - 06 - 08, 07:18 ص]ـ
بارك الله فيك أخي فريد على هذا النقل الجيد
والجهد المشكور
ونتطلع منك المزيد .. والى الأمام وفقنا الله وإياك
ـ[فريد المرادي]ــــــــ[30 - 06 - 08, 10:39 م]ـ
وفيك بارك الله أخي الاشول ...
وشكراً على تشجيعك وتحفيزك ...
ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[07 - 07 - 08, 10:41 م]ـ
أخي الكريم "فريد المرادي" جزاك الله خيرا على ما قمت به من جمع ..
و مع ذلك فبعض رجال جمعية العلماء و إن أثنى على إمام الدعوة إلا أن وصفهم له بالشدة و الغلو لا يسلم لهم و يعتبر زلة خطيرة في حقهم ومن الواجب التحذير منها ومن غيرها خاصة مع وجود من يورج لها .. ومعذرة أخي على الملاحظة فقد تكون في غير موضعها في المقال لكن الأمر دين و لو لم تنقل قول الشيخ بن باديس رحمه الله في مجموعك ضمن آثاره (5/ 32 - 33): (قام الشيخ محمد [بن] عبد الوهاب بدعوة دينية، .. فما كانت - وهذا الرسوخ رسوخها، وهذه المنعة منعتها - لتقوى على فعلها طائفة واحدة كـ " الوهابيين " في مدة قليلة، ولو أعدَّت ما شاءت من العدة، وارتكبت ما استطاعت من الشدة): .. لكان موضعها التنبيهات على المخالفات .. والله الموفق.
ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[07 - 07 - 08, 10:49 م]ـ
أخي "المرادي" لعلك تضيف مستقبلا - إن شا ء الله تعالى- كلاما لعلماء من الجزائر قبل الشيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله، و غالب ظني أن هناك كلاما لبعض رجال الجمعية في الثناء على الإمام كالشيخ محمد عابد الجيلالي و الشيخ عمر بن البسكري .. سأبحث لك عنه لعله يثري موضوعك .. وبالله التوفيق.
ـ[فريد المرادي]ــــــــ[08 - 07 - 08, 04:19 م]ـ
أخي الكريم عبد الحق: بارك الله فيك على مرورك وتعليقك ...
لكن فيما يخص الشدة التي انتقدها بعض علماء الجزائر على بعض أتباع الإمام ابن عبد الوهاب، فهي لا تقدح في ثنائهم وموافقتهم لأصل دعوته السلفية ...
بل إن الشيخ ابن باديس قد دافع عن الإمام وأتباعه حتى في الشدة التي أخذت على عوامهم وجهالهم (فيما يظهر للناس)، حيث قال:
(وإنما كانت غاية دعوة ابن عبد الوهاب تطهير الدين من كل ما أحدث فيه المحدثون من البدع، في الأقوال والأعمال والعقائد، والرجوع بالمسلمين إلى الصراط السوي من دينهم القويم بعد انحرافهم الكثير، وزيغهم المبين.
لم تكن هاته الغاية التي رمى إليها بالقريبة المنال ولا السهلة السبل، فإن البدع والخرافات باضت وفرخت في العقول، وانتشرت في سائر الطوائف وجميع الطبقات على تعاقب الأجيال في العصور الطوال؛ يشب عليها الصغير، ويشيب عليها الكبير، أقام لها إبليس من جنده من الجن والإنس أعوانا وأنصارا، وحراسا كبارا من زنادقة منافقين، ومعمَّمين جامدين محرفين، ومتصوفة جاهلين، وخطباء وضَّاعين.
فما كانت - وهذا الرسوخ رسوخها، وهذه المنعة منعتها - لتقوى على فعلها طائفة واحدة كـ " الوهابيين " في مدة قليلة، ولو أعدَّت ما شاءت من العدة، وارتكبت ما استطاعت من الشدة).
وقال أيضاً: (بان بهذا أن الوهابيين ليسوا بمبتدعين لا في الفقه ولا في العقائد، ولا فيما دعوا إليه من الإصلاح، وإنما تنكر عليهم الشدة والتسرع في نشر الدعوة وما فعله جهالهم).
وأشير إلى أني في هذا المقال اقتصرت فقط على جمع الأقوال والكلمات، ولم أرد التعليق على المواضع المشتبهة منها، عسى أن تسنح فرصة أخرى إن شاء الله ...
و في انتظار إضافتك القيّمة للموضوع؛ لك مني فائق الاحترام والتقدير ...
¥