تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ارجوا توضيح كلام الامام الطبري في صريح السنة]

ـ[اسامة سليمان]ــــــــ[18 - 06 - 08, 09:58 م]ـ

يقول الامام رحمه الله في صريح السنة (وأما القول في الفاظ العباد بقالقرآن: فلا آثر فيه نعلمه عن صحابي مضى ولا تابعي قضى , الا عمن في قوله الغناء والشفاء وفي اتباعه الرشد والهدى .... ابي عبد الله احمد بن حنبل)

ثم ذكر قول الامام احمد (اللفظية جهمية لقول الله تعالى (حتى يسمع كلام الله) فممن يسمع) اهـ

وذكر ايضا قوله (من قال لفظي بالقرآن مخلوق فهو جهمي ومن قال هو غير مخلوق فهو مبتدع)

فارجوا شرح بسيط ومفيد لهذا النقل بارك الله فيكم

وثمة شىء اخر

ما الفرق بين ان يكون الاسم هو المسمى وبين ان يكون الاسم للمسمى؟

افيدونا يا طلبة العلم وجزاكم الله خيرا

ـ[اسامة سليمان]ــــــــ[19 - 06 - 08, 12:50 ص]ـ

للرفع .....

ـ[محمد نور الدين الشامي]ــــــــ[19 - 06 - 08, 01:21 ص]ـ

مختصر الصواعق (2/ 306):

" والذي قصده احمد أن اللفظ يراد به أمران:

(أحدهما): الملفوظ نفسه، وهو غير مقدور للعبد، ولا فعل له.

(الثاني): التلفظ والأداء له وفعل العبد، فإطلاق الخلق على اللفظ قد يوهم المعنى الأول، وهو خطأ، واطلاق نفي الخلق عليه قد يوهم المعنى الثاني وهو خطأ، فمنع الاطلاقين، وأبو عبد الله البخاري ميز وفصل، واشيع الكلام في ذلك وفرق بين ما قام بالرب وبين ما قام بالعبد، أوقع المخلوق على تلفظ العباد، وأصواتهم، وحركاتهم، واكسابهم، ونفي اسم الخلق عن الملفوظ وهو القران ".

أرجو أن يفيدك هذا النقل

ـ[اسامة سليمان]ــــــــ[19 - 06 - 08, 02:09 ص]ـ

نعم بالطبع افادني

لكنى ارجوا من اخواني البسط لنا في هذه المسألة وخاصة مسألة الاسم والمسمى

وجزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير