ـ[محمد الفراج]ــــــــ[21 - 06 - 08, 06:49 م]ـ
جزاك الله خيرا على ماسطرت يداك، وهذا من كشف الباطل الحقود على أهل السنة في زماننا وقد ألتقيت بصالح الأسمري أريد أن ارتبط معه بدرس في الأصول ولم أستطع الإطاله معه - قرابة الأسبوعين - فقد ظهر لي من كلامه حسده لعلمائنا: منهم مفتي بلادنا وابن عثيمين رحمه الله وكذلك كلامه المقذع في شيخ الإسلام ابن تيميه حيث قال مرة: " ورد السبكي على شيخ الأسلام وسُود وجهه في الشام "
وكذلك حبه إذا أراد أن يترجم لأحد الأعلام أن يمدحه ثم يقول: الأشعري أو الصوفي يسوقها بدون تروي.
وهناك مسائل فقهية يشدِد فيها وأن مشايخنا اعتمدوا أقوال فيها ليست صواباً مثل: الأسبال وغيره من المسائل ولكن لا أضعها نقطة اختلاف معه لانه مازال أهل العلم يرد بعضهم على بعض.
لكن في الحقيقه اتضح لي بإقتناع أن الأسمري عنده شيء يخفيه وعنده افتخار بتحصيله فكثيرا مايدندن أن هذه الطريقه في الشرح الذي ينبغي أن تسلك ويذكر أن مشايخنا مايتقنون فن شرح الكتب من ذلك شرح الشيخ عبدالله الفوزان لمتن الورقات فقال عنه: أنه شرح بحثي لايفيد، وغير ذلك ..... لكن أقول هداه الله ونور له بصيرته وأراه الحق حقا وأرضاه بالدخول فيه.
والسلام عليكم ورحمة الله وصلى الله على نبينا محمد.
ـ[عادل آل رشيد السعدي]ــــــــ[21 - 06 - 08, 09:09 م]ـ
لقد ثبت لدي ان احد اكابر طلابه صرح بقوله نحن اشاعرة صوفية
ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[22 - 06 - 08, 01:04 م]ـ
بارك الله فيك .. وهدى الله الأسمري ورده.
وحبذا التواصل مع طلابه، ونصحهم.
ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[22 - 06 - 08, 01:13 م]ـ
نَسألُ اللهَ الثَّباتَ حَتَّى نَلقى وَجهَهُ الكَريم، آمين
وَهدى اللهُ مَنْ زاغَ أو ضَلَّ.
ـ[ابوريم]ــــــــ[22 - 06 - 08, 01:18 م]ـ
أخي ابو اسامه وجمانه
شكر الله لك ما سطرته يمناك وبروك فيك
وما ذكرته شهادة تسطر في حق الأسمري نسأل الله أن يهديه آمين
ابو ريم
ـ[ابوريم]ــــــــ[23 - 06 - 08, 12:21 ص]ـ
الأخ الكريم عادل آل سعدي
شكر الله لك حسن مرورك
ابو ريم
ـ[ابوريم]ــــــــ[24 - 06 - 08, 01:44 م]ـ
أخي الشيخ سليمان الخراشي
شكرا لمرورك الكريم
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[24 - 06 - 08, 02:04 م]ـ
الاسمري ضال مضل وهذا معروف عندي منذ زمان كان يدعى الى القاء الدروس في جامع ابن المديني وغيره!
ـ[ابوريم]ــــــــ[26 - 06 - 08, 11:33 ص]ـ
الأخ الكريم
حمد القحيصان
شكر لمرورك
ـ[ابو عبدالله السبيعي]ــــــــ[29 - 06 - 08, 05:55 م]ـ
جزاك الله خيرا اخي ابي ريم على نصرتك للحق وكشفك للباطل (ان الباطل كان زهوقا)
ويبدو ان الرجل (الاسمري) قد أوتي شيئا من العلم، وقد قرأت بعضا من فتاويه وبعض رسائله , ولا ادري في الحقيقة كيف ضل هذا الضلال المبين - نسأل الله ان يهديه للايمان -
وهو عندي احد رجلين: اما متأول زاغ به فهمه وعقله , وسبب ذلك والله اعلم اغتراره بعلمه وملكته , فهو حينئذ من جنس المبتدعة من اهل الاسلام.
واما رجل خبيث دسيسة على المسلمين تم زرعه في بيئة اهل السنة لبث الشبه وزرع الفتنة وتفريق الكلمة , وهو بهذا التصنيف من جنس ابن سلول واحفاده ولا يستبعد حينئذ ان يكون يهوديا او ملحدا او زنديقا!! وهذا بعيد ان شاءالله , فالاظهر انه من الجنس الاول. وارجوا الا تلومونني على هذا التصنيف لأن ما يفعله في الحقيقة مع ما وصل اليه من العلم شيء غريب ومحير جدا ولكن سبحان مقلب القلوب وعلام الغيوب.
والمشكلة ايضا ان الرجل يعمل بجدية في نشر مدرسته , فأذكر انني حينما كنت في مدينة تبوك – قبل سبع سنوات - قابلت بعضا من طلابه وطلبوا مني الانضمام الى مدرسته وان اكون احد المسؤلين في نشر المدرسة الا انني رفضت مع انني في حينها لم أكن اعلم منهج الرجل, وكانت طريقتهم ان يجعلوا في كل منطقة من مناطق المملكة احد تلاميذ الاسمري الكبار ثم يعملون على استقطاب الشباب وعرض المنهج الدراسي عليهم - وهو منهج لا غبار عليه في الظاهر لموافقته لمنهج اهل السنة ومن ضمنه مثلا كتب الشيخ محمد بن عبدالوهاب وشيخ الاسلام ابن تيمية رحمهما الله - وهذا المنهج مكون من عدة مراحل ومستويات , فاذا انهى منهج المستوى الاول تم امتحانه فيه ثم يعطى شهادة موقعة من الاسمري ثم ينتقل الى المستوى الثاني وهكذا حتى يتم في الاخير – أي بعد انهاء المستويات - انتقاء بعض البارزين من الطلاب وتنسيق موعد مع شيخهم للّقاء به , فمرة يلتقون في مكة او في الرياض وهكذا , والذي يظهر ان الاسمري ينتقي في هذا الاجتماع الصفوة منهم ممن يصلح له ويوافقه في افكاره او بالاصح تنطلي عليه الشبه, ثم من خلالهم يستطيع نشر الفكر الخاص والمنهج الفاسد من حيث يشعرون او لا يشعرون , وهذا من سياسته الخبيثة فهو ذكي جدا وحذر بالمرة فهو لا يواجه الناس والعامة بما يعتقده , كعادة اهل الدسائس واصحاب الفتنة.
فاذا كان الرجل يعمل على هذا منذ سنوات طويلة وبهذا الشكل فلا شك ان قد كون قاعدة عريضة من طلابه على مستوى المملكة وبالتأكيد غالبهم على منهجه وتفكيره , ومن هنا تكمن الخطورة.
فنسأل الله العظيم ان يهديهم وأن يكفي المسلمين شرهم وأن يحمي بلادنا وبلاد المسلمين من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.
¥