تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الميقاتي]ــــــــ[18 - 08 - 08, 02:02 م]ـ

بارك الله فيكم يا شيخ فيصل؛ إذ مثل هذا الرأي واجبٌ شرعي على أهل العلم، ورحم الله الشيخ ابن باز برحمته الواسعة.

ـ[أبوعلي بن السكن]ــــــــ[18 - 08 - 08, 02:47 م]ـ

يا إخوان ادعوا له بالهداية , فلعلها أن تكون ساعة إجابة فيهديه الله , ويهدي به أقواماً ضلوا على يديه.

فمثل هذا الرجل , كما قال الله عز وجل: {ولا تُطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطاً} [الكهف: 28].

اللهم اهدي عبدك صالحاً , واجعله هادياً مهدياً.

ـ[حمدي أحمد]ــــــــ[25 - 08 - 08, 12:07 م]ـ

أضيف لو تكرمتم أمرا عن الأسمري وأتباعه وهو أنهم من خلال ما تقدم وغيره يقومون بصرف الناس عن أعلامها الكبار كشيخ الإسلام ابن تيمية وشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الإمام عبد العزيز بن باز والشيخ العلامة ابن عثيمين رحمهم الله، وأنهم - أي هؤلاء العلماء - ليسوا مجتهدين ولا مراجع و و و

والله المستعان

ـ[أبو محمد الحبشي]ــــــــ[31 - 08 - 08, 06:33 ص]ـ

لا أعرف أحداً ممن حولي تأذى بفتنة الأسمرى كما تأذيت أنا، والحمد لله على كل حال.

فبعد أن من الله تعالى عليَّ ووفقني في إخراج بعض قرابتي من شبهات المتصوفة وبدعهم إلى طريق الحق الجلي الواضح،جاء الأسمري فاستخفهم فأطاعوه، وعادوا إلى ما كانوا عليه، وأضلهم الله على علم، بعد أن كان ضلالهم على جهل.

وقد كان عوام المتصوفة - من قومي - في حيرة وشك فيما يسمع ويرى من هذه المحدثات و القصص، فتارة تجذبه فطرته السليمة إلى نبذ ما يسمع من شركيات واستغاثات بغير الله تعالى وتوسل ممنوع، وتارة تجذبه الطريقة التي وجد عليها آباءه فهو على آثارهم مقتدٍ، فلما رأى بعض من كان يسمى عندنا (وهابياً) - و بعضهم من خريجي الكليات الشرعية والمهتمين بطلب العلم - لما رآهم قد اتبعوا الأسمري وأصبحوا من المعظمين لشيوخ الطرق، والطاعنين في أئمة السلف - تصريحاً أو تلميحاً - زاده ذلك فتنة فضل وأضل، وأصبح فعلهم دليلاً على سلامة الطريق الذي يتبعونه، وصحة المعتقد الذي ينتحلونه.

لقد أصبح المتبعون لطريق السلف الصالح هم المبتدعة بزعمهم، فهذا أحدهم جلس في بيته ولم يعد يخرج لصلاة الجماعة لأنه لا يصلي وراء الـ (المجسمة) الـ (مبتدعة). ويقول: المذهب الحق هو مذهب أبي الحسن الأشعري - رحمه الله -

ومسألة مناصحتهم قصة أخرى .. تكلمت مع أحدهم فوجدته متلوناً، لا يصرح بمعتقده أبداً ويراوغ في جوابه لما سألته عنه

ورغم ذلك كله ما زلت أسأل الله تعالى أن يهديه وطلابه، وأن يردهم إلى الحق رداً جميلاً،

فليس الأمر عداوة لشخص أو أشخاص، وإنما هو بغض لمنهج بدعي

لقد تقوض بنيان حاولت تشييده خلال أعوام، وعلقت عليه بعد الله الآمال أن يصبح بعض الشباب من قومي دعاة إلى الحق لا الخرافة، وإلى التوحيد الصافي من كل شائبة، ولكن الله أراد أمراً لحكمة، وأردت أمراً، ولا يكون إلا ما أراد الله، ولعل نيتي لم تكن خالصة فلم أوفق فيما أردت.

اللهم إني أستغفرك وأعوذ بك أن أشرك بك شيئاً وأنا أعلمه، وأستغفرك مما لا أعلمه

اللهم اهد عبدك الأسمري واهد طلابه إلى الحق

ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[31 - 08 - 08, 06:56 ص]ـ

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد ..

هل هناك من ناصح الاسمري أو سعى في ذلك

لان كل مانشر لم نقرأ فيه ان احد ذهب اليه وناصحه او حاول فقد تكون سبب في ردهِ للحق وما ذلك على بعزيز

واليكم هذه القصة العجيبة عن الشيخ ابن باز. علما اني انقل ما سمعته من الشخص وهو ثقة بإذن الله

ان الشيخ ابن باز ذهب الى القصيبي في منزله او في مكان معين (الوهم مني) ثم قدم له النصيحة ثم امسك القصيبي عما كان يقوم به. الى ان مات الشيخ رحمة الله عليه

** الشاهد هو تقديم النصيحة لكن ليس فقط من خلف الشاشات

ولا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك امرا- وتكون سبب في رد هذا الرجل الى الحق وتذكر قول النبي عليه الصلاة والسلام (لأَنْ يُهْدَى بِكَ رَجُلٌ وَاحِدٌ خَيْرٌ لَكَ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ)

اسال الله لنا ولكم الهداية والسداد والثبات على الحق

من القصيبي هذا؟!

أمتأكدٌ من الاسم يا أخي الناقل ..

ـ[أبوعاصم الأحمدي]ــــــــ[31 - 08 - 08, 09:16 ص]ـ

جزاك الله خيرا يا أبا ريم على ما كتبته فالدين النصيحة والذي يجهر بباطله يرد عليه جهرا فهو من بدأ بذلك والجزاء من جنس العمل فلا حرج عليك يا أخي والأسمري درس على أهل البدع كبعض صوفية الشناقطة والأشاعرة منهم فراج باطلهم عليه ولهذا حذر السلف من الجلوس والدراسة على أهل البدع خصوصا من كان ضعيفا في العلم وقد ذكر الذهبي في السير عن ابن عقيل الحنبلي أنه تتلمذ على أهل البدع فنصح بتركهم فلم يقبل فوقع في بدع المتكلمين نعوذ بالله من الخذلان،،كما أن الأسمري يذكرني بحال القصيمي فقد كان شديد الإعجاب بنفسه فأهلكه عجبه ومن سمع تقعر الأسمري في كلامه عرف مقدار عجبه بنفسه حتى أصم أذنه عن كل دعوة حق ومن يناصب السنة العداء لا بد أن يخذل ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير