تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سالم ابن النابلسي]ــــــــ[28 - 02 - 10, 11:15 ص]ـ

سلمت يمناك أخي أبو معاوية

و أسأل الله العلي الكبير الجبار المنتقم أن يسود و جوه ياسر الحبيب و مجتبى الشيرازي و حسن شحاته

اللهم آمنين

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[28 - 02 - 10, 02:29 م]ـ

جزاكم الله خيراً

أذل الله الروافض آمين

أذكر مرة رأيت خطيب رافضي يخطب في جماعة من الروافض في صحراء فوقعت عليه طائرة هوليكوبتر فمات!

ـ[أبومالك عدنان المقطري]ــــــــ[06 - 03 - 10, 06:13 م]ـ

الروافض اتخذوا قضية علي شماعة وإلا لوكان الخليفة الأول علي لتولوا أبابكر فالمقصود هو الطعن في الدين ,ليس حباً لعلي أوغيره

ـ[محمد السلفي الفلسطيني]ــــــــ[06 - 03 - 10, 06:17 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم وأذل الروافض المجرمين وأتباعهم ومن والاهم وأحبهم

ـ[ابواويس]ــــــــ[12 - 03 - 10, 09:00 م]ـ

بيض الله وجهك ياأبا معاوية والاخوة معك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه، واخزى الله الرافضة والله أني ابغضهم بغضا اشد من بغض اليهود والنصارى وكل ملة، واسال الله ان يحشرنا مع صحابة رسوله الكريم رضى اله عنهم وارضاهم، وهذه قصة ذكرها الامام ابن كثير في البداية والنهاية يقول رحمه الله:

(ثم دخلت سنة أربع وسبعين وخمسمائة)

وفيها احتيط ببغداد على شاعر ينشد للروافض أشعارا في ثلب الصحابة وسبهم وتهجين من يحبهم فعُقِدَ له مجلسٌ بأمر الخليفة ثم اُسْتُنْطِقُ فإذا هو رافضي خبيث داعية إليه فأفتى الفقهاء بقطع لسانه ويديه ففُعِلَ به ذلك ثم اختطفته العامة فما زالوا يرمونه بالآجر حتى ألقى نفسه في دجلة فاستخرجوه منها فقتلوه حتى مات فأخذوا شريطا وربطوه في رجله وجروه على وجهه حتى طافوا به البلد وجميع الأسواق ثم ألقوه في بعض الآتونة مع الآجر والكلس وعجز الشرط عن تخليصه منهم.

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[29 - 03 - 10, 07:50 م]ـ

بارك الله فيكم جميعاً،

لا تنسوا إخوانكم أهل السنة والجماعة في لبنان من الدعاء،

فنحن أكثر البلد عدداً وأضعفهم قوةً!!!

ومنذ تسلّط الرافضة علينا في الآونة الأخيرة،

وما زال الوضع يبشِّر بأي عملِ شرٍّ جديدٍ علينا،

والله المستعان!!!

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير