[حكم إيراد الحكم و المقولات على وزن الآيات أو الحديث]
ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[13 - 07 - 08, 05:18 م]ـ
مثل من يحاكي قواه صلى الله عليه وسلم "عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ..... " الحديث
فيقول مثلا عجبا لأمر الجاهل إن أمره كله له شر ثم يكمل
وكذلك في الآيات فقد سمعت من أحد أبرز الخطباء المسلمين من يحاكي صدر سورة الواقعة بكلام من عنده وهو من المشاهير ومن الأتقياء الأنقياء المفوهين أحسبه كذلك ولا أزكي على الله أحدا
ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[13 - 07 - 08, 07:25 م]ـ
هل من مجيب؟
ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[15 - 07 - 08, 02:14 ص]ـ
هل من مجيب؟
ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[19 - 07 - 08, 12:23 م]ـ
هل من مجيب؟
ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[22 - 07 - 08, 12:39 ص]ـ
مثل من يحاكي قوله صلى الله عليه وسلم "عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ..... " الحديث
فيقول مثلا عجبا لأمر المنافق إن أمره كله له شر ثم يكمل
أخي الكريم وفقك الله
المثال الذي ذكرته من باب مفهوم المخالفة، وجمهور العلماء يأخذون به ما عدا الأحناف
ولكل مقام مقال ..
ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[22 - 07 - 08, 01:19 ص]ـ
وماذا عن الآيات؟
ـ[عبدالعزيز الداخل]ــــــــ[25 - 07 - 08, 03:23 ص]ـ
إن كان الكلام الذي يقال حقاً وجرت فيه الموافقة دون تكلف أو مضاهأة فلا بأس بذلك ولا حرج، وقد وقع له نظائر عند السلف
ففي مسند الإمام أحمد وغيره من حديث الأعمش عن شقيق عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم كلمة وقلت أخرى، سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: ((من مات وهو يشرك بالله شيئا دخل النار))، وقلت أنا: ((من مات وهو لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة))
وإن كان يريد أن يجاري الآيات والأحاديث بنوع من الكلام يريد به مضاهأته من جنس ما يفعله المعارضون والمجيزون والمخمسون على القصائد والأشعار فهي بدعة منكرة يجب أن يوقر عنها كلام الله جل وعلا وكلام رسوله