ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[14 - 07 - 08, 01:54 ص]ـ
وما شأني ومقصدك؟
اليست الأمور بمقاصدها أخي الحبيب.
وطالما أنه ليس لك شأن بمقصدي، فلم الكلام أصلاً؟!
يا أخي وفقك الله فكرة الموضوع من أصلها فيها نظر
يعني: ترى أنَّ مجرد ورود الإشكالات للطالب وسؤال أهل العلم عليها، ومقابلة كلام العالم الواحد بكلامه الآخر. ترى في كل ذلك نظر؟!!!
ولعل هذه آخر زيارة لي لهذا الموضوع وهذا آخر تعليق فيه، وأستغفر الله لي ولك.
ولم هذا الإعراض اخي الحبيب، ولم تكون هي آخر زيارة.
هذه إشكالات أعرضها عليك لتجيبني عليها، أو تعرضها على الشيخ ليجيب عليها، لا لتعرض عنها، وتوليها ظهرك.
وأستغفر الله لي ولك.
اللهم آمين
ـ[وكيع الكويتي]ــــــــ[14 - 07 - 08, 02:04 ص]ـ
الأخ الكريم إسلام جزاك الله خيرا
وجهة نظر:
لو قدر أن بين كلام الشيخ في الأشرطة تعارض مع ما في الكتاب!!
فالأصل أن الكتاب هو المقدم لأن الكتاب عرض على الشيخ فأقر ما رآه صوابا وحذف ما اعتقد أن غيره أرجح منه
فتسويد الكلام بينك وبين الأخ عبدالرحمن السديس وتعريض وغيره لا وجه له فانتفع من الكتاب وتقريرات الشيخ وإذا كان هناك ما يشكل أو يوحي بالتعارض فقدم الذي في الكتاب لأن الأشرطة كانت عبارة عن دوره في مسجد علي بن المديني قبل 8 سنوات أو تزيد وهذا الكتاب هو تفريغ وعرض ونقد فهو كما يقال شرح محرر بخلاف ما قد يقع في الأشرطة والله أعلم بالصواب
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[14 - 07 - 08, 03:11 ص]ـ
الأخ الكريم إسلام جزاك الله خيرا
وجهة نظر:
لو قدر أن بين كلام الشيخ في الأشرطة تعارض مع ما في الكتاب!!
فالأصل أن الكتاب هو المقدم لأن الكتاب عرض على الشيخ فأقر ما رآه صوابا وحذف ما اعتقد أن غيره أرجح منه
فتسويد الكلام بينك وبين الأخ عبدالرحمن السديس وتعريض وغيره لا وجه له فانتفع من الكتاب وتقريرات الشيخ وإذا كان هناك ما يشكل أو يوحي بالتعارض فقدم الذي في الكتاب لأن الأشرطة كانت عبارة عن دوره في مسجد علي بن المديني قبل 8 سنوات أو تزيد وهذا الكتاب هو تفريغ وعرض ونقد فهو كما يقال شرح محرر بخلاف ما قد يقع في الأشرطة والله أعلم بالصواب
أخي الكريم
إننا هنا بصدد تفاضل أو تعارض حقيقي- زعمتُه- بين كلام الشيخ في المسموع، وبين المكتوب، ومن رأى غير ذلك فليجب عن هذه الإشكالات بجواب مرضي أو يعرضه على الشيخ فيرده، وانتهى الأمر. أما قولك: (لو قدر أن بين كلام الشيخ في الأشرطة تعارض) فهذا معناه أنه كل الإشكالات المتقدمة ليست بإشكالات أصلاً!!
ثم تقديم المكتوب في مثل هذا الحال على المسموع مصيبة، وهذا ما أخشى منه أشد الخشية، أن يكون هذا المكتوب بهذه الأخطاء هو الأصل المعتمد، فيأتي الطاعنون فيطعنون في الشيخ.
هذا هو مكمن الخطر. وهذا هو مقصدي.
وتقديمي ما في الكتاب -كما نصحتني- مع التعارض المشار إليه كارثة.
هل تفهم أخي الحبيب.
إذا كان هذا هو ما وقع فيه أعضاء أهل هذا الملتقى، فما البال بغيرهم، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
راجع الإشكالات رجاء.
وأرجو من يستطيع أن يتوصل للشيخ العلامة البراك أن يوصل له هذه الإشكالات لخطورة الأمر، فقد علمت نفاد الطبعة الأولى من الكتاب، والدار مقبلة على الطبعة الثانية، فأرجو أن تدركوا الشيخ بارك الله فيكم قبل الطباعة.
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[14 - 07 - 08, 03:30 ص]ـ
فالأصل أن الكتاب هو المقدم لأن الكتاب عرض على الشيخ فأقر ما رآه صوابا وحذف ما اعتقد أن غيره أرجح منه
أخي الحبيب: أكرر عليك ما ذكرتُه من قبل.
الشيخ العلامة عبد الرحمن البراك ليس كغيره، فكلام الشيخ وكتابه واحد لا تفاضل بينمها، ولكن التفاضل في ما يقع من تفريغ المسموع، وبين المسموع، فعند التعارض لابد من تقديم الأصوب، فإن كان الأصوب في المسموع قُدَّم المسموع، وإن كان الأصوب في المكتوب قُدِّم المتكوب. ولكن من الذي عنده من الوقت ما يقابل هذا بذاك. والمترصد للشيخ سيلتقط الخطأ أياً كان مصدره.
وهنا أقول (من باب حسن الظن بالشيخ العلامة عبد الرحمن البراك): لا أظن أن هذه الإشكالات - إن صحت- قد عُرضت على الشيخ أصلاً. .
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[14 - 07 - 08, 04:01 ص]ـ
في المطبوع ص 24 / السطر الأخير: لا يملكون مثال ذرة.
والصحيح كما في المسموع: مثقال ذرة
ولا شك أن هذا خطأ مطبعي طبعا، وليس كالذي قبله.
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[14 - 07 - 08, 02:22 م]ـ
10 - في المطبوع ص26/ السطر 5:
فأما توحيد الربوبية؟
وفي المسموع 1/ 30/20:
آش معنى توحيد الربوبية؟
فعلامة الاستفهام في المسموع جاءت بعد سؤال حقيقي، ولكنَّ علامة الاستفهام في المقروء ليس لها معنى، فإما أن يوضع كلام الشيخ في المسموع كما هو مع علامة الاستفهام وهو الأولى، وأما أن تُحذف علامة الاستفهام من المطبوع.
وعلامة الاستفهام هذه بالطبع لن تُقرأ على الشيخ، فكيف سيقرا القاريء على الشيخ ويقول: فأما توحيد الربوبية علامة استفهام؟!! وهذا ما كنت أقصده من أنَّ هذه الإشكالات إن صحت فمن المؤكد أنِّ الشيخ لم يطلع عليها أصلاً ولم تُقرأ عليه، أو أنها روجعت مرة أخرى بعد القراءة عليه. فإن الشيخ كان دقيقا جدا في درسه حتى أنه يضيف الحرف، ويحذفه، ثم يأتي في المكتوب فيحذف الحرف المضاف، أو يضيف الحرف المحذوف فيتغير المعنى. والعلم عند الله.
يتبع .......................
¥