ـ[حسن البركاتي]ــــــــ[14 - 07 - 08, 03:09 م]ـ
جزاك الله خيراً فقد استفدت كثيراً
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[14 - 07 - 08, 04:43 م]ـ
إننا هنا بصدد تفاضل أو تعارض حقيقي- زعمتُه- بين كلام الشيخ في المسموع، وبين المكتوب، ثم تقديم المكتوب في مثل هذا الحال على المسموع مصيبة، وهذا ما أخشى منه أشد الخشية، أن يكون هذا المكتوب بهذه الأخطاء هو الأصل المعتمد، فيأتي الطاعنون فيطعنون في الشيخ.
هذا هو مكمن الخطر. وهذا هو مقصدي.
وتقديمي ما في الكتاب -كما نصحتني- مع التعارض المشار إليه كارثة.
إذا كان هذا هو ما وقع فيه أعضاء أهل هذا الملتقى، فما البال بغيرهم، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وأرجو من يستطيع أن يتوصل للشيخ العلامة البراك أن يوصل له هذه الإشكالات لخطورة الأمر، فقد علمت نفاد الطبعة الأولى من الكتاب، والدار مقبلة على الطبعة الثانية، فأرجو أن تدركوا الشيخ بارك الله فيكم قبل الطباعة.
كنت في بداية الأمر قد أحسنت الظن بك وقلت لعله يريد خيرا مع أنه وقع في نفسي سؤال: ما الداعي للمقارنة بين المطبوع والمسموع وتكلف ذلك ثم تكلف كتابة الكلام الطويل هنا بما يدعى أنه تعارض وبعضه مضحك فعلا؟!
فقلت: لعل بعضه من سوء الفهم.
لكن النَفَس الأخير أوجد في نفسي أن المسألة قد يكون فيها سوء قصد؛ لأن العبارات الكبيرة التي في هذا الاقتباس = لا تناسب حكم ما تدعي أنها أخطاء.
وقد قلت لك لو كنت تفهم الكلام: إن الكتاب قرئ على الشيخ وتامله جيدا وربما جلس في العبارة الواحدة بضع دقائق، وقرأه جمع من طلاب العلم والمشايخ ونال إعجابهم واستحسانهم من آخرهم الدكتور عبد العزيز العبد اللطيف، وكل هذه الشخبطات التي سودت بها الصفحات لا قيمة لها، وإن كان عندك غلط أو إشكال في المطبوع فهات بشرط أن يكون له قيمة لا كما كتبت هنا.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[14 - 07 - 08, 05:05 م]ـ
ومما زاد الريبة عندي ما أخبرني به أحد الأعضاء أنك قد سرقت كتاب شرح العقيدة السفارينية للعلامة العثيمين الذي عمل عليه شباب مسجد الفحيحيل بالكويت وطبعته باسمك؛ فإن صح الخبر فهي الكارثة فعلا لا ما كتبت هنا.
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[14 - 07 - 08, 05:31 م]ـ
وقد قلت لك لو كنت تفهم الكلام
ألم اقل لك من قبل: إنما العلم الخشية. والآن أزيد عليها واقول: إننا بحاجة إلى كثير من الأدب أكثر بكثير من العلم.
إن الكتاب قرئ على الشيخ وتامله جيدا وربما جلس في العبارة الواحدة بضع دقائق
طالما أنك مُصِّر على ذلك: فأنا اقول لك:
نعم قد يكون الشيخ تأمل بعض عبارات الكتاب، وليس كلها، ولا أظن أنَّ تفوته مثل هذه الدقائق التي أشرت إلى عشرة منها، ولا زالت البقية تأتي.
أما أن يكون الشيخ قد اطلع على هذه الإشكالات - إن صحَّ كونها إشكالات- ثم يقرك عليها، فلا أظن هذا بالشيخ.
وأنا أقسم بالله العلي العظيم: أنَّ الشيخ العلامة البراك -حفظه الله تعالى - لو اطلع على هذه المشاركات، وعلى أسلوبك الفظ الغليظ فيها، وسوء ظنك، وسوء أد .... ك، وق .. ح الفاظك، لتبرأ من ذلك كله، وخشي من قربك منه، حتى لا تلتصق هذه الأشياء به عندما يُعرف أنَّ من أقرب تلاميذه يكون بهذه الأخلاق.
وقرأه جمع من طلاب العلم والمشايخ ونال إعجابهم واستحسانهم. [/ COLOR]
ومن قال أنه لم ينل إعجابي، وهل معنى الإعجاب أنه خالي من العيوب؟! لو راجعت المشاركات لقرأت ثنائي على جهدك في الكتاب، ولكنها لا .... الأبصار، ولكن .... القلوب التي في الصدور.
[ QUOTE= عبد الرحمن السديس;858326] من آخرهم الدكتور عبد العزيز العبد اللطيف
إذا كنت أشكك في مراجعة الشيخ البراك للكتاب كله، وأجزم بأنه لم يطلع على هذه الإشكالات إن صحت، فهل أصدقك في هذا؟!
وكل هذه الشخبطات التي سودت بها الصفحات لا قيمة لها، وإن كان عندك غلط أو إشكال في المطبوع فهات بشرط أن يكون له قيمة لا كما كتبت هنا.
جزاكم الله خيرا على هذا الأدب الجم، فمنكم نتعلم العلم والأخلاق وكيفية معاملة الطلاب، ولي مع هذه العبارة الرقراقة وقفة:
كيف أميز أخي الحبيب بين ما يكون شخبطة، وبين ما يكون له قيمة، فكلها بالنسبة لي إشكالات، وبالنسبة لأمثالك من طلبة العلم المؤدبين شخبطات، فكيف لغيرك أن يميز بينهما إلا بعرضها على صاحبها فيعلمه الخطأ من الصواب؟! فأرجو أن ترشدني إلى طريقة بارك الله فيك أميز فيها بين الإشكال الذي له قيمة وبين الشخبطة.
وأسألك سؤالاً أخيراً: ما هي الإشكالات في مطبوعك التي لها قيمة في نظرك؟ أم أنه خالي من الإشكالات كالقرآن؟!
أخيراً:
فإني أبريء ساحة الشيخ البراك من كل هذه الأخطاء في المطبوع، وأنادي طلبة العلم القريبين من الشيخ البراك فيعرضوا عليه هذه الإشكالات، وهذه المحاورات بيني وبين فضيلة الأخ الحبيب عبد الرحمن السديس، من أجل تبرءة ساحة الشيخ من أي شيء خطأ ينسب له، أو ينسب لبعض طلابه، وخآصة ما يلتصق ببعض طلابة من بعض الأخلاق التي لا يرضى عنها الشيخ البراك، فيقال: إن هذه أخلاق طلاب الشيخ، بل وأقربهم له الذي كان يعتني بمطبوعاته.
تابع باقي الإشكالات .....................
¥