تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[صلاح الندوي]ــــــــ[15 - 07 - 08, 09:28 م]ـ

كان يهمني في المقام الأول اعترافك بأن الذي قام بهذا العمل العمال الجهلة الذين استأجرتهم بحر مالك ياصاحب الكرم فأوقعوك في الهرم من حيث لاتدري وتتحمل أنت بنفسك وزر هذا العمل فقلي بربك كيف راجعت وأنت لم تعرف مافرغ أصلا

لعلك محدث تستحضر من كيسك وقديما سأل الشيخ محمد المطيعي رحمه الله عن حال المحققين في هذا العصر قال كلمة سمعتها وتعجبت منها والآن جلت لي صورتها لقد قال رحمه الله

عن المحققين الآن كثر كعدد شعر غنم بني كلاب

ـ[أبو عامر1]ــــــــ[15 - 07 - 08, 09:48 م]ـ

كان يهمني في المقام الأول اعترافك بأن الذي قام بهذا العمل العمال الجهلة الذين استأجرتهم بحر مالك ياصاحب الكرم ....... فقلي بربك كيف راجعت وأنت لم تعرف مافرغ أصلا

هذا يعني أنه راجع المكتوب دون الرجوع للمسموع، لا حول ولا قوة إلا بالله، فلماذا ينكر على الشيخ إسلام نصحه مع توقيره للشيخ البراك، وجعل الخطأ من صاحب التفريغ.

والشيخ إسلام الذي لا يعرف قدره هو صاحب تخريجات البيهقي التي لم يسبق إليها، وانظر هذا الرابط.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=97311&highlight=%C7%E1%C8%ED%E5%DE%ED

فلعله قد تاب توبة وسعت أهل المدينة.

ولو لم يكن له إلا هذا العمل حتى يغفر له، لكفى، وحسابه على الله.

ومن أراد أن يعرف قدره أكثر من ذلك، فليسأل عنه الشيخ المحدث عبد الله السعد، فقد عرض عليه عمله في سنن البيهقي الكبرى وأثنى عليه كثيراً.

والحمد لله رب العالمين

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[15 - 07 - 08, 10:01 م]ـ

كان يهمني في المقام الأول اعترافك بأن الذي قام بهذا العمل العمال الجهلة الذين استأجرتهم بحر مالك ياصاحب الكرم فأوقعوك في الهرم من حيث لاتدري وتتحمل أنت بنفسك وزر هذا العمل فقلي بربك كيف راجعت وأنت لم تعرف مافرغ أصلا

لعلك محدث تستحضر من كيسك وقديما سأل الشيخ محمد المطيعي رحمه الله عن حال المحققين في هذا العصر قال كلمة سمعتها وتعجبت منها والآن جلت لي صورتها لقد قال رحمه الله عن المحققين الآن كثر كعدد شعر غنم بني كلاب

كذبت لعمر الحق كان همك اللمز ورمي الكذب وكنت تقول مراجعتها وقراءتها.

لا تدري كيف المراجعة ياهذا: أطابق "ما فرغه العمال مع المسموع" لو كنت تفهم الكلام، لكنك آثرت الكذب واللمز لهوا في نفسك.

ولعلي الآن عرفتك من عجمتك وأسلوبك الذي لا يختلف بعد الاطلاع على جملة من كتاباتك فعرفت سر دخولك هنا وأنت ممن يتاجار بالعلم وليتك تتاجر به من عرقك فحسب بل مع ذلك بسرقات لجهود غيرك كما بين ذلك في الملتقى هنا في مواضع، وأشياء فاتتهم لم يعرفوها أعرفها، وإن لم تكفَّ عن طريقتك الخبيثة = كشفت المستور وصرحت بالاسم وفعلت بك كما فُعل بك في الألوكة، وبيت ما في الفتح من بلايا وأخطاء بالمئات.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[15 - 07 - 08, 10:05 م]ـ

هذا يعني أنه راجع المكتوب دون الرجوع للمسموع، لا حول ولا قوة إلا بالله، فلماذا ينكر على الشيخ إسلام نصحه مع توقيره للشيخ البراك، وجعل الخطأ من صاحب التفريغ.

راجع الجواب في المشاركة التي قبلها.

وأنا أتعجب من هذا العضو الذي مجموع مشاركاته 2 فقط والثالثة هنا مع أنه مسجل عام 2004!

وله مشاركة مع صاحبنا كاتب الموضوع فلعلها صدفة!

ـ[صلاح الندوي]ــــــــ[15 - 07 - 08, 10:43 م]ـ

ماأشبه الليلة بالبارحة

رميتني بالغمز واللمز والعجمى

وأيم الله أنني من صلب عربي وبلسان عربي ولم تطأ قدمي أرض العجمة قط

ـ[أبو أميرة]ــــــــ[15 - 07 - 08, 11:07 م]ـ

أظن هذا ابتلاء للأخ عبدالرحمن السديس وفقه الله، فالكتاب فيه أجر عظيم لمن حسنت نيته، وقد وضع له القبول فيما أحسب، وقد جاء في مكتبات المدينة وانتهت نسخة أكثر من مرة.

ولا شك أن نفع هذا الكتاب عظيم جدا وبركته ظاهرة، فمن وفق لتجديد النية فيه فقد فتح له باب عمل صالح.

وأما الفروق التي بين المسموع والمطبوع فيكفي في إلغاء اعتبارها اطلاع الشيخ عبدالرحمن البراك عليها فهو صاحب الشرح، وقد أقر هذا المطبوع، والذي يطعن في المطبوع إنما يطعن في إقرار الشيخ له على الحقيقة، وكأنه يقول إن الشيخ كان في الشرح صاحب تحرير وفي الكتاب صاحب تمرير، بل إن تعديلات الصياغة - وإن كان بعضها محل النظر - تدل على أن صاحب الصياغة صاحب علم وليس عامل نسخ.

ولو فرضنا أن النسخ من المسموع كان من جهال، فيكفي المعتني بالكتاب أن يقابل عملهم على المسموع، أو يعمل ماهو أوثق من ذلك فيعرضه على الشارح - ومن أهل العلم من فضل العرض على السماع في حديث النبي صلى الله عليه وسلم فكيف في كلام غيره - فإذا أقره على التعديل كان ذلك أوثق من النسخ المجرد.

ولا أظن الأمر يستدعي هذا الحرص - وإن كانت النية حسنة - خاصة وأن الشيخ عبدالرحمن السديس قد طلب تنبيهه على كل مافيه ملاحظة ليستدركها، وهذا باب واتهام الناس بالغش والتساهل في الدين باب آخر.

وأرجو أن يتسع صدر الشيخ عبدالرحمن السديس لملاحظات الاخوة، وأن يعد هذا دليلا على قبول العمل وزيادة الأجر، وألا يظن بالشيخ اسلام أو غيره من الاخوة إلا خيرا.

وقد قرأت أكثر الكتاب بحمد الله ومازلت مستمتعا بحمد الله بفوائده، ولعلي إن اتسع مجال أن أضع ماجمعته منها - وهو كثير - هنا.

والله أسأل الهدى والسداد لنا جميعا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير