تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

واضغط هنا لمزيد فائدة ( http://http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4796&highlight=%CA%D1%CA%ED%C8+%C7%E1%D3%E6%D1+%C7%E1%E 3%D5%CD%DD+%C7%CC%CA%E5%C7%CF+%C7%E1%D5%CD%C7%C8%C 9)

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4796&highlight=%CA%D1%CA%ED%C8+%C7%E1%D3%E6%D1+%C7%E1%E 3%D5%CD%DD+%C7%CC%CA%E5%C7%CF+%C7%E1%D5%CD%C7%C8%C 9

ـ[مجدي أبو عيشة]ــــــــ[15 - 04 - 07, 07:57 م]ـ

جزاك الله خيرا اخي احسان ولكن اخي:

اما الحديث عثمان رضي الله عنه فهو ضعيف ومع هذا يوجد علة في متنه اذ ان عثمان رضي الله عنه انما نسخ المصحف , وانما جمع في المصحف في زمن ابو بكر رضي الله عنه.

وانما اقتصر عمل

الصحابة رضوان الله عليهم زمن ابو بكر رضي الله عنه باثبات ما في الصدور والرقاع في مصحف واحد كما هو مجموع في الصدور بمصحف واحد فيه كل القران.

فانما اشترط الشاهدين على من يأتي برقعة ان يأتي بشاهدين انه كتبها بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم.

ولم تختلف المصاحف المنسوخة عن المصحف الامام الا بموافقة المنسوخ للمحتمل من القراءات كلها.

هذا الربط يوضح مسألة الجمع والنسخ. والصحيح ان القران مجموع في الصدور وانما نسخ من الرقاع في المصحف حسب ما رتبه النبي صلى الله عليه وسلم وهو موافق لما كانت عليه العرضة الاخيرة. وكان الصحابة يحفظوها في صدورهم فخمس جمعوا القران من الفاتحة الى الناس وباقي الصحابة كانوا يحفظوا اجزاء متفرقة منه ...

الخلاصة تم ترتيبه زمن النبي وهذا يعرف من حديث ام المؤمنين عائشة في سؤالها لفاطمة رضي الله عنها " فَسَأَلْتُهَا فَقَالَتْ أَسَرَّ إِلَيَّ إِنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي الْقُرْآنَ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً وَإِنَّهُ عَارَضَنِي الْعَامَ مَرَّتَيْنِ وَلَا أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي.صحيح البخاري - (ج 11 / ص 454).

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=6982

ـ[اثير]ــــــــ[01 - 06 - 07, 06:54 م]ـ

((التحرير و التنوير للطاهر بن عاشور)) افصل كتاب رايته في هذا الجانب

ـ[منير عبد الله]ــــــــ[03 - 07 - 07, 04:04 م]ـ

في شرح الشيخ عبد الكريم الخضير حفظه الله لكتاب التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح في إذاعة القرآن وعند كلامه عن ترتيب الأبواب عند الإمام البخاري في صحيحه وكلام الكرماني حول ذلك حيث نفى المناسبات بين الأبواب ... استطرد الشيخ كعادته استطرادا رائعا في مسألة المناسبات بين الآيات والخلاف في اثباته والبحث عنه, فنقل كلاما للشوكاني في تفسيره لقوله تعالى: {يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ} وكون الآيات التي قبلها في قصة آدم عليه السلام وحيث لاصلة ظاهرة بين الآيات وهذا كلام الشوكاني رحمه الله:

(اعلم أن كثيرا من المفسرين جاءوا بعلم متكلف وخاضوا في بحر لم يكلفوا سباحته واستغرقوا أوقاتهم في فن لا يعود عليهم بفائدة بل أوقعوا أنفسهم في التكلم بمحض الرأي المنهي عنه في الأمور المتعلقة بكتاب الله سبحانه وذلك أنهم أرادوا أن يذكروا المناسبة بين الآيات القرآنية المسرودة على هذا الترتيب الموجود في المصاحف فجاءوا بتكلفات وتعسفات يتبرأ منها الإنصاف ويتنزه عنها كلام البلغاء فضلا عن كلام الرب سبحانه, حتى أفردوا ذلك بالتصنيف وجعلوه المقصد الأهم من التأليف كما فعله البقاعي في تفسيره ومن تقدمه حسبما ذكر في خطبته وإن هذا لمن أعجب ما يسمعه من يعرف أن هذا القرآن ما زال ينزل مفرقا على حسب الحوادث المقتضية لنزوله منذ نزول الوحي على رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى أن قبضه الله عز و جل إليه وكل عاقل فضلا عن عالم لا يشك أن هذه الحوادث المقتضية نزول القرآن متخالفة باعتبار نفسها بل قد تكون متناقضة كتحريم أمر كان حلالا وتحليل أمر كان حراما وإثبات أمر لشخص أو أشخاص يناقض ما كان قد ثبت لهم قبله وتارة يكون الكلام مع المسلمين وتارة مع الكافرين وتارة مع من مضى وتارة مع من حضر وحينا في عبادة وحينا في معاملة ووقتا في ترغيب ووقتا في ترهيب وآونة في بشارة وآونة في نذارة وطورا في أمر الدنيا وطورا في أمر الآخرة ومرة في تكاليف آتية ومرة في أقاصيص ماضية, وإذا كانت أسباب النزول

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير