[وابن قدامة والأشعري]
ـ[ابوحمزة]ــــــــ[05 - 08 - 08, 03:10 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
في لوامع الأنوار
لاحظت في ابحاث الكلام
ينقل السفاريني عن الإمام ابن قدامة
والإمام ابن قدامة في تلك النقول يرد علي الشيخ ابي الحسن الأشعري
فهل لابن قدامة كتاب او
رد علي ابي الحسن الأشعري في مسئلة القرآن
وهل هو نفسه كتاب المناظرة في القرآن التي طبعته مكتبة ابن تيمية
فان لم اري الكتاب ولكن قرأت هناك طبع
وهل يمكن ان ينسخه احد الأخوة ويضعه المنتدي
يصيغة ب د ف
ـ[أبو العباس البحريني]ــــــــ[05 - 08 - 08, 04:10 ص]ـ
ما أعرفه هو كتاب الصراط المستقيم في إثبات الحرف القديم,
طبعته مكتبة المعارف بتحقيق الشيخ د. محمد بن عبد الرحمان الخميس,,,
ـ[ابوحمزة]ــــــــ[05 - 08 - 08, 12:15 م]ـ
ما أعرفه هو كتاب الصراط المستقيم في إثبات الحرف القديم,
طبعته مكتبة المعارف بتحقيق الشيخ د. محمد بن عبد الرحمان الخميس,,,
بارك الله فيكم
اخي الفاضل ما هو ابحاث او المسائل التي تكلم فيها الإمام ابن قدامة في الصراط؟
اسم الكتاب الذي ذكره السفاريني رحمه الله هو
البرهان في حقيقة القرآن
اذن عندنا هو ثلاثة كتب
البرهان في حقيقة القرآن
والمناظرة في القرآن
كتاب الصراط المستقيم
الذي ذكره الأخ
وقد رأيت صاحب الكتاب الأشاعرة في ميزان للمؤلف قاسم
ينقل عن المناظرة في القرأن
لاابن قدامه رحمه الله
ثم راجعت الفهرس مكتوب فيها
الماظرة في القرآن لابن قدامة مكتبة ابن تيمية ت: محمد الحمودي النجدي
اردت ان اعرف عن هذا التأليف لابن قدامة رحمه ومضمونه وهل هو نفسه البرهان والصراط
بارك الله فيكم
ـ[أبو العباس البحريني]ــــــــ[06 - 08 - 08, 04:27 ص]ـ
ابتدأ بجوابٍ على شبهةٍ في قوله تعالى: ((والله خلقكم وما تعملون)) ,
ثم عن قول: الله قديم, وتكلم من عدة أوجه
ثم قال إذا لم يكن القرآن كلام الله فأين كلام الله, وتكلم من عدة أوجه,
ثم قال بطلان الكلام النفسي, وأجاب عليه,
وتكلم أيضاً على أن القرآن آيات وحروف وكلمات, وذكر دلالة السنة على أن القرآن حروف,
وقال القول بخلق القرآن ضلال وجهل,
وقال: الكلام لا يكون إلا بصوت وحرف,
وذكر بيت الأخطل وأجاب عنه,
ثم قال: كلام الله لا يشبه كلام الآدميين, وقال: صفة الكلام ليست من المتشابه
إلخ ...
هذه أهم المسائل التي ذكرها وعنون لها,,,
ـ[ابوحمزة]ــــــــ[07 - 08 - 08, 10:45 ص]ـ
ابتدأ بجوابٍ على شبهةٍ في قوله تعالى: ((والله خلقكم وما تعملون)) ,
ثم عن قول: الله قديم, وتكلم من عدة أوجه
ثم قال إذا لم يكن القرآن كلام الله فأين كلام الله, وتكلم من عدة أوجه,
ثم قال بطلان الكلام النفسي, وأجاب عليه,
وتكلم أيضاً على أن القرآن آيات وحروف وكلمات, وذكر دلالة السنة على أن القرآن حروف,
وقال القول بخلق القرآن ضلال وجهل,
وقال: الكلام لا يكون إلا بصوت وحرف,
وذكر بيت الأخطل وأجاب عنه,
ثم قال: كلام الله لا يشبه كلام الآدميين, وقال: صفة الكلام ليست من المتشابه
إلخ ...
هذه أهم المسائل التي ذكرها وعنون لها,,,
شوقتني الي مطالعة الكتاب ...
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا