تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[18 - 09 - 08, 02:14 ص]ـ

بل والله إن العامي الذي يعيش على التوحيد صافيًّا نقيًّا ويدافع عنه، خير -عندي- ممن يفتح الأبواب أمام أهل الأهواء كي يلبسوا على الناس في عقائدهم وينالوا من أهل السنة خصوصًا في هذا الزمان وإن كان من أعلم أهل الأرض. [/ COLOR]

صدقت بارك الله فيك.

ـ[عبد الرحمن خالد]ــــــــ[18 - 09 - 08, 07:57 ص]ـ

وقال في صفة الاستواء:

((وأما الاستواء المعدى بعلى فمعناه الاستقرار والثبات)) يا شيخ لماذا تركت القول المشهور المعروف؟ وهو "العلو"!! ياشيخ لماذا تشرح بهذه الطريقة في باب هو من اهم الابواب؟

ثم يقول الشيخ:

((وأما استواء الله سبحانه وتعالى على عرشه فلا يفسر)) لماذا عفى الله عنك؟ لماذا تفاجئ السامع دائما بمثل هذا؟ لماذا لا تقدم وتبدأ بما هو معلوم معروف ثم تبين ما قد يقع من خطأ عند بعضهم؟ لماذا تعكس هذا الامر؟ فمن يتتبع شرحك او يسمع كلامك باحثا عن الحقيقة لا يجدها الا في اخر سطر او كلمة وفيها غموض وتحفظ!! وربما يكون الطالب قد كل ذهنه وضاع فكره فلا يصل اليها بعد تلك التحفظات والتمويهات!!

ربما تظن ايها القارئ ان الشيخ بين ذلك ولو في اخر سطر!! اسمع:

((فهو من الصفات الثابتة التي قراءتها تفسيرها)) لعلكم فهمتم الطريقة التي يشرح بها الشيح عفى الله عنه!! ((قراءتها تفسيرها)) مازال الكلام في تلك التحفظات!

طيب ياشيخ اين تفسيره بالعلو؟ لماذا لم تاتي به في اول كلامك وتريحنا ياشيخ؟

اسمع كلام الشيخ مكملا الموضوع

: ((ولا يجوز تفسيره بأي شيء)) اجماع اهل السنة على انه بمعنى العلو

ربما تقرر عند السامع وخاصة اذا كان طالبا مبتدأ وزد على ذلك انه معظما للشيخ= اقول ربما ترسخ عنده - حتى لو فسره بالعلو-ان اهم شيء هو ان لاتفسر بشيء ابدا لان الشيخ جعل مقدمة طويلة من التحفظات التي تخيف من يدخل في تلك التفشيرات!

ولماذا قال الشيخ هذا الكلام اسمع ما يقول:

((لأننا لا علم لنا بهذا)) لكن يا شيخ يفسر من حيث اللغة؟

ثم يكمل الشيخ قائلا ومائلا عن الصواب:

((فلهذا من فسره بما فسرنا به الاستواء في اللغة فقد ابتدع))

لا حول ولا قوة الابالله,,,

قلت لكم سابقا والله لو الشيخ ذكر الصواب بعد ذلك لكان مخطئا ملوما فكيف ولماذا واين وليت ولعلى.

ثم يقول ((فمن قال: استوى على العرش بمعنى: استقر عليه أو نحو هذا فقد ابتدع في دين الله، فلم يرد هذا عن أحد، بل قال الإمام أحمد: (لا كيف ولا معنى)) ياشيخ اصلا لماذا اتيت بالاستقرار من اوله وجعلته هو اللغة؟ ياشيخ لايجوز لك مثل هذا الكلام عفى الله عنك!!

ثم تنزلا قد ذكر من اهل العلم كالشيخ بن عثيمين وغير انه ياتي بمعنى الاستقرار فهل هم ابتدعوا

ولكن هذا هو اسلوبك وطريقتك في التخويف والترويع مما حدتك الى رمي العلماء بالبدعة مخالفا لطريقة العلماء,, فمن يسمع كلامك يرى ان السلامة هو التفويض لانك جعلت مقدمات وتهويشات ودخلت البيت من غير بابه .....

ثم يقول الشيخ في كيف يفسر باللغة وقد جانبه الصواب ولازال مستمرا في طريقته:

((لكن يكون الاستواء معلوماً إذا سئل عنه في اللغة العربية، فيقال: يطلق الاستواء على الاستقرار والثبات، لكن تفسيرها في الآية قراءتها، ولا يتعدى ذلك.))

((قراءتها، ولا يتعدى ذلك))!! طيب اين تفسيره بالعلو؟ قد ياتي اخر ويقول هذا الشيخ له كلام اخر يقول بالعلو!! يا اخي وحبيبي رزقنا الله واياك التقى المسألة في طريقة الشيخ المسالة في عرض الشيخ المسالة

ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[18 - 09 - 08, 03:47 م]ـ

إن صح ما نقله الأخ عبد الرحمن خالد عنه فإنا لله وإنا إليه راجعون،فالشيخ يميل إلى أهل الأهواء أكثر منه إلى أهل السُنة

ولقد قال كلاما غريبا، بأن الذي بفسر الإستواء بالاستقرار مبتدع! على الرغم من أن ابن القيم نقل عن بعض السلف قولهم بهذا

وقد قرأت كلام ابن قتيبة وابن عبد البر وقد فسرا "استوى" باستقر

ثم يأتي بمقولة ابن عيينة: (كل شئ وصف الله به نفسه في القرآن فقراءته تفسيره)،وهي من أصرح مقولات السلف في إثبات المعنى الظاهر ثميقوم بلي عنقها إلى التفويض، فانظر إلى التلبيس.

قول السلف: (فقراءته تفسيره) بمعنى أنه بمجرد أن تقرأها تفهمها وتعقلها وتفسرها، ولا تحتاج لتأويل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير