تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[06 - 10 - 08, 07:45 م]ـ

الأخت الفاضلة العقيدة ما ذكرته في أصل المقال من المقدمة القطعيةِ النتيجةِ أنه من أهل الحديث، مع تنصيص أمم الكبار ممن اعتنوا بعقيدة السلف جمعا وتقريرا من المتقدمين على أنه من أئمة السنة المرضي اعتقادهم المقتدى بهم = يجعل أنه لا حاجة لنا في البحث عن أقوال المالكية فشيوخه وأصحابه وتلاميذه ممن عاشوا معه = أعلم به من غيرهم ممن جاء بعدهم.

لم أقصد أقوال علماء المالكية في العقيدة

قصدت اقرار علماء المالكية المتقدمين لعقيدة الإمام مالك رحمه الله بأنها موافقة لعقيدة أصحاب الحديث

كعقيدة أهل السنة التي ذكرها الإمام ابن أبي زيد القيرواني في كتابه الجامع وذكر بأنها هي عقيدة الإمام مالك والمنصوص عنه.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[10 - 10 - 08, 01:45 ص]ـ

الشيخان الفاضلان: محب البويحياوي وعبد الباسط بن يوسف الغريب شكر الله لكم هذه الإضافة والتوضيح.

الأخ الكريم رضوان آل بوطاوي جزاك الله خيرا والأمر لا يستدعي العجلة، ومن اطلع عليه ووجد فيه فائدة فذكرها فجزاه الله خيرا.

الشيخان الفاضلان أبو إبراهيم وعاصم الأحمدي شكر الله لكم الإفادة، وإن تيسر لكم الاطلاع على الكتاب والنظر في نقوله وذكر المفيد هنا = فحسن.

أما كون الإمام مالك رحمه الله كره التحديث بحديث الصورة إلخ، فقد أفاض الإمام ابن تيمية في بيان الكلام على هذه المسألة في مواضع كثيرة، وجاء ذكره لهذه الشبهة اليسيرة فردها ردا شافيا كافيا بينا في كتاب العظيم "جواب الاعتراضات المصرية". ص157 وما بعدها.

وذكر أن أول من بلغه أنه تأول حديث الصورة في الإسلام أبو ثور.

الأخت الكريمة العقيدة أحسنت وجزاك الله خيرا.

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[10 - 10 - 08, 01:56 ص]ـ

العقيدة

الأخ أو الأخت , لأن المكتوب تحت المعرف موهم (وفقه الله)

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[10 - 10 - 08, 04:36 م]ـ

العقيدة

الأخ أو الأخت , لأن المكتوب تحت المعرف موهم (وفقه الله)

أنا أخت

وقد كان مكتوبا تحت اسمي ما هو مكتوب في توقيعي

ولكن قام المشرفون فيما بعد بتغيير أغلب العبارات تحت المعرفات إلى (وفقه الله)

فكتبته في توقيعي لكن لا أظهر توقيعي في كل كتاباتي

وإن شاء الله سأقوم بإظهاره في كل مشاركاتي حتى لا يحصل التباس.

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[10 - 10 - 08, 11:14 م]ـ

ما رأيكم بدعوى: ليس عند من يستدل برأي مالك في الصفات غير موقفه وقوله وكلامه في مسألة " الإستوى


فكتب أحد الإخوة الدكاترة من المشرفين من المالكية:

رأيت إقحام الإمام مالك رحمه الله في هذا الباب مع أنه رحمه الله ليس عند من يستدل برأيه في هذا الباب غير موقفه وقوله وكلامه رحمه الله في مسألة " الإستواء "؟؟؟
فهل يصح أن نبني مذهب الإمام مالك - وأقصده كشخص وليس كإمام للمذهب -ورأيه في هذا الباب بناء على مسألة واحدة؟؟؟
أم أننا يجب علينا تتبع آرائه وأقواله في المسائل كلها ثم نعطي حكماً:
وأقول بكل صراحة قد لاتعجب الكثيرين:
من قرأ كتب المالكية وخاصة القديمة منها القريبة العهد بالإمام فسيجد اقوالاً في بعض المسائل غير مسألة " الإستواء" يقول فيها الإمام مالك قولاً قد لايعجب بعضهم.اهـ

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير