تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[02 - 01 - 09, 11:27 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا إخوتي لكن أقول-وليس لمثلي أن يقول لكن .... الله المستعان- إن الاختلاف في مباني الكلمات يفيد الاختلافَ في معانيها فكيف لو اختلفت الكلمتان لذا أقول: إن هناك فرقا بين الكلمتين فالمعنى يختلف عن المقصد ......

فمعناها: هو لا معبود بحق إلا الله سبحانه وتعالى.وهو معروف لدى الإخوة -وفقهم الله-

أما مقصدها: فهي لها مقاصد كثيرة، أي كلمة التوحيد لها مقاصد "أو قل أهداف" كثيرة منه ما يذكره جماعة الدعوة من إخراج اليقين الفاسد على الأشياء وإدخال اليقين الصحيح بالله تعالى وهو التوكل وهناك أهداف كثيرة أخرى لكلمة التوحيد مثل الانابةإليه والاستاعنة به والاستعاذة به والاستغاثة وغيرها من المقاصد أو قل الأهداف .....

وفق الله الجميع ورزقنا التواضع والحلم على المسلمين وعدم اطلاق الأحكام العامة.

والله تعالى أعلى وأعلم ونسبة العلم إليه أسلم.

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[03 - 01 - 09, 12:06 ص]ـ

أبا خالد الصاعدي .. وفقه الله

لو اكتفيت بالجواب عن السؤال كان خيرا لك ..

ـ[أبو خالد الصاعدي]ــــــــ[03 - 01 - 09, 12:32 ص]ـ

بارك الله فيك أخي أبو معاذ

وهل ما قلته عنهم جانب الصواب.

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[03 - 01 - 09, 01:17 ص]ـ

هل ثبت لديك أن منهجهم فاسد؟ أم أنك تقول ما يقوله الناس

ـ[أبو خالد الصاعدي]ــــــــ[03 - 01 - 09, 07:28 ص]ـ

أخي أبو معاذ

ما قلت الذي قلته إلا عن يقين ودراية.

فقبل أن أعرف كلام أهل العلم فيهم وفي فساد منهجهم.

فأنا أعيش بينهم منذ أن وعيت على طلب العلم، فأبي ثبته الله على الطريق القويم مكث معهم ما يقارب من عشرين سنة وقد جاب الدنيا معهم حتى عافاه الله منهم، وقد خبرت أحوالهم وحصلت مواقف لي مع بعض أمرائهم وكبارهم في منطقتي مواقف أحكيها لك لكي تعرف أنهم جماعة بنيت على أساس فساد.

منها:

1 - عندما ذكرنا لأحدهم أن الشيخ بن باز وابن عثيمين ينكرون عليهم جهلهم بأمر العقيدة، قال إنهم إذا عبيت لهم هذا تحرك هذا (أي إذا وضعت المال في جيبهم تحرك لسانهم).

2 - قام أحد وهو ممن بايع وقلد منصب اللإمارة في الجماعة في مسجد الحي وقال للناس إن التوحيد الذي درستموه في المدارس كله خطأ وأتى بتوحيد جديد.

وله في مقام يسبق هذا التشنيع على أحمد بن حنبل وابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب.

3 - ومما جعلني أقوال أن التبلغيون العرب لما علموا النكير عليهم في تفسير كلمة التوحيد قالوا إنما المراد المقصد، أنهم في مجالسهم قبا افتتاح البيان يداروا بينهم تفسير هذه الكلمة، فيقولون ما تفسير الكلمة الطيبة: فيعرف كل واحد منهم هذه الكلمة بالتعريف الفاسد. ولما امتنع أحد الشباب عن تفسيرها بهذا المعنى شنعوا عليه ثم قال كبار القوم اتركوه الله يفهمه.

4 - وحين قيل لكبير من كبارهم إن الشيخ الفوزان يحذر منكم قال: إن الفوزان مع جماعة التبليغ كالتيس الذي ينطح الصخرة.

هذا غيض من فيض، والذي أدين الله به ان هذه الجماعة جماعة بدعية.

وكما قال الشيخ الالباني:جماعة التبليغ صوفية عصرية.

من خرافات الصوفية التبليغية:

قال محمد زكريا الكاندهلوي أن موسى بن محمد قال:

((أن رجلاً أعجمياً كان يطوف بالكعبة وكان رجلاً ديناً صالحاً وسمع في أثناء طوافه صوت خلخال

إمراة كانت تطوف بالبيت فنظر هذا الرجل إليها

فخرجت يد من الركن اليماني ولطمته لطمة خرجت عينه من رأسه!!!!

وخرج صوت من جدار بيت الله: (انك تطوف بيتي وتنظر الى غيري

فهذه اللطمة جزاء هذه النظرة وإن فعلت مرة ثانية نجازيك!!!!)) فضائل حج للشيخ زكريا ص105:

قال محمد زكريا الكاندهلوي:

((يروى عن بعض المشايخ أن كثيراً ممن كان بخراسان أقرب من مكة من البعض الذين يطوفون بالبيت بل البعض منهم تذهب اليهم الكعبة لزيارتهم!!!))

الله في كل مكان عند الكاندهلوي

يقول:

((ثم يتفكر في آية أخرى مثل قوله تعالى ((الله نور السماوات والأرض))

ويتصور أن الله في كل مكان ونوره في جميع العالم ثم يغرق في تصور نوره))

صقالة القلوب (ص144)

تعظيم القبور والمزارات

قال محمد زكريا الكاندهلوي:

((إن الحط من شأن الخانقاهات وإهانتها أمر خطير للإيمان))

صقالة القلوب (ص58)

وقال:

((وبركات المزارات أي القبور ذات البناء شئ لاينكر وبركاتها مسلمة وعظيمة))

فضائل حج (ص129)

وقال:

((إن هذه الخانقاهات التي تسب من كل ناحية وتطعن فيها كم لها من درجات عند الله))

فضائل ذكر (ص42)

البردة عن مشايخ التبليغ

قال محمد إلياس:

((قصيدة البردة عندنا من المقرر قراءته على العلماء)) ملفوظات إلياس (ص52)

وقال الكاندهلوي وهو يستمع الى قصيدة البردة:

((العشق شئ مبارك!!!! لو أن أحداً وفق له وليحذر أن يتعلق بمالايناسب))

مجلة الفرقان ماهنامه (ص299)

سئل سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز - رحمه الله تعالى -:

أحسن الله إليك، حديث النبي صلى الله عليه وسلم في افتراق الأمم: قوله: ((ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة إلا واحدة)).

فهل جماعة التبليغ على ما عندهم من شركيات وبدع. وجماعة الأخوان المسلمين على ما عندهم من تحزب وشق العصا على ولاة الأمور وعدم السمع والطاعة. هل هاتين الفرقتين تدخل ... ؟

فأجاب - غفر الله تعالى له وتغمده بواسع رحمته -:

((تدخل في الثنتين والسبعين، من خالف عقيدة أهل السنة دخل في الثنتين والسبعين، المراد بقوله (أمتي) أي: أمة الإجابة، أي: استجابوا له وأظهروا اتباعهم له، ثلاث وسبعين فرقة: الناجية السليمة التي اتبعته واستقامة على دينه،

واثنتان وسبعون فرقة فيهم الكافر وفيهم العاصي وفيهم المبتدع أقسام.

فقال السائل: يعني: هاتين الفرقتين من ضمن الثنتين والسبعين؟

فأجاب: نعم، من ضمن الثنتين والسبعين والمرجئة وغيرهم، المرجئة والخوارج بعض أهل العلم يرى الخوارج من الكفار خارجين، لكن داخلين في عموم الثنتين والسبعين.))

[ضمن دروسه في شرح المنتقى في الطائف وهي في شريط مسجّل)]

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير