ـ[أحمد يخلف]ــــــــ[08 - 05 - 07, 07:31 م]ـ
صدق الله العظيم تدخل في باب الإباحة إذا لم يعتقد القائل لها أن ذلك من القرآن الكريم أو شرطا في إنهاء التلاوة،، ونطلب من الإخوة القائلين ببدعيتها أن يذكروا لنا وقت ظهورها والعلماء القدامى القائلين ببدعيتها.
ـ[ابو مويهبة]ــــــــ[08 - 05 - 07, 08:14 م]ـ
أخى بارك الله فيك
أرجو أن تسامحنى
أنا لم أشتد عليك إلا لأنك صغت كلامك بطريقة غير لائقة بالحوار من وجهة نظرى
وأنا لست طالب علم أصلا بارك الله فيك
ادع لى
ـ[ابو مويهبة]ــــــــ[08 - 05 - 07, 08:32 م]ـ
إخوانى
هل ترون أن ما ثبت عن ابن عباس أنه يقال عند كل (أليس) فى القرآن (بلى وربى)، وأطرد النووي فى الأذكار القول بأن ذلك يكون حتى فى الفريضة
هل ترون أن ذلك ذو فائدة فى الموضوع الذى نتكلم فيه
بارك الله فيكم
ـ[أحمد يخلف]ــــــــ[08 - 05 - 07, 08:35 م]ـ
غفر الله لنا ولك وجمعنا وإياك وجميع المسلمين في مستقر رحمته
ـ[أحمد يخلف]ــــــــ[08 - 05 - 07, 08:50 م]ـ
بعض الآحاديث في الموضوع قد تفيدنامنها ماهوصحيح ومنها ماهوضعيف.
روى أبو داود (884) عَنْ مُوسَى بْنِ أَبِي عَائِشَةَ قَالَ: كَانَ رَجُلٌ يُصَلِّي فَوْقَ بَيْتِهِ، وَكَانَ إِذَا قَرَأَ: (أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى) قَالَ: سُبْحَانَكَ فَبَلَى. فَسَأَلُوهُ عَنْ ذَلِكَ، فَقَالَ: سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. صححه الألباني في صحيح أبي داود.
عن إسمعيل بن أمية قال: سمعت رجلا بدويّاً أعرابيّاً يقول: سمعت أبا هريرة يرويه يقول: من قرأ {والتين والزيتون} فقرأ {أليس الله بأحكم الحاكمين} فليقل: بلى وأنا على ذلك من الشاهدين. رواه الترمذي (3347) وهو ضعيف فيه جهالة الأعرابي.
وعن إسماعيل بن أمية سمعت أعرابيا يقول سمعت أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرأ منكم {والتين والزيتون} فانتهى إلى آخرها {أليس الله بأحكم الحاكمين} فليقل: بلى وأنا على ذلك من الشاهدين، ومن قرأ {لا أقسم بيوم القيامة} فانتهى إلى {أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى} فليقل: بلى، ومن قرأ {والمرسلات} فبلغ {فبأي حديث بعده يؤمنون} فليقل: آمنا بالله. رواه أبو داود (887). وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود
قال الإمام أحمد: إذا قرأ: (أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى) في الصلاة وغير الصلاة قال: سبحانك فبلى، في فرض ونفل.
ـ[أحمد يخلف]ــــــــ[08 - 05 - 07, 09:01 م]ـ
وهو مذهب المالكية. قال في مواهب الجليل (2/ 253): " إذَا مَرَّ ذِكْرُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قِرَاءَةِ الْإِمَامِ فَلَا بَأْسَ لِلْمَأْمُومِ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَكَذَلِكَ إذَا مَرَّ ذِكْرُ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ فَلَا بَأْسَ أَنْ يَسْأَلَ اللَّهَ الْجَنَّةَ وَيَسْتَعِيذَ بِهِ مِنْ النَّارِ وَيَكُونُ ذَلِكَ الْمَرَّةَ بَعْدَ الْمَرَّةِ، وَكَذَلِكَ قَوْلُ الْمَأْمُومِ عِنْدَ قَوْلِ الْإِمَامِ {أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى} بَلَى إنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ " انتهى.
وهو أيضا مذهب الحنابلة، قال في شرح المنتهى (1/ 206): "وَلِمُصَلٍّ قَوْلُ: سُبْحَانَكَ، فَبَلَى إذَا قَرَأَ {أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى} نَصًّا، فَرْضًا كَانَتْ أَوْ نَفْلًا؛ لِلْخَبَرِ.
وَأَمَّا {أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ؟} فَفِي الْخَبَرِ فِيهَا نَظَرٌ، ذَكَرَهُ فِي الْفُرُوعِ " انتهى.
ـ[أحمد يخلف]ــــــــ[08 - 05 - 07, 09:01 م]ـ
أرجوا الرد ومناقشة الموضوع