تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الشيخ عبدالعزيز الفوزان و فتوي اليوم الوطني]

ـ[ابو سلطان البدري]ــــــــ[17 - 10 - 08, 04:28 م]ـ

لقد خرج الشيخ عبدالعزيز الفوزان في الجواب الكافي اليوم وقال يجوز الاحتفال باليوم الوطني ولا يسمي عيدا فان العيد ما اعتاده الناس ويدعو هيئة كبار العلماء بأعادة النظر في الفتاوي القديمة ورفع الحرج عن الناس وحيث انه حفظه الله لا يري بذلك بأس. هذا والله اعلم

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[17 - 10 - 08, 05:06 م]ـ

ليتك تنقل كلامه كاملا

ـ[حامد الحجازي]ــــــــ[17 - 10 - 08, 07:38 م]ـ

مع احترامنا للأخ الدكتور عبدالعزيز الفوزان إلا أن طلبه من العلماء إعادة النظر في الفتاوى في غير محله

هل يريدنا الدكتور عبدالعزيز أن نحتفل بيوم قومي حصل فيه من الحروب والقتال بين المسلمين وسفك الدماء وغيرها ما حصل

فهل يريد الدكتور عبدالعزيز أن نحتفل بتقسيم بلاد المسلمين إلى أجزاء متعددة ومتناثرة

حقيقة أمر غريب أن يصدر من الدكتور عبدالعزيز الفوزان

أتمنى أن يعرض كلامه على العلماء حتى لايفتح باب شر على المسلمين ويتحمل تبعة من عمل بفتواه

اليوم الوطني موسيقى وغناء وإسراف لاتتفق مع تعاليم الإسلام

رحماك ربي رحماك

ـ[أبو أيوب السليمان]ــــــــ[17 - 10 - 08, 08:09 م]ـ

ليتك تنقل كلام الشيخ لنعرف حجته

وتمنيت أن الشيخ لم يظهر هذا الكلام في وسائل الإعلام

إذ جميع الدول تعتبره عيدا وطنيا

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[17 - 10 - 08, 08:49 م]ـ

ليتك تنقل لنا ((نص)) كلامه ..

ـ[أبو إبراهيم الجنوبي]ــــــــ[18 - 10 - 08, 02:24 ص]ـ

القاعدة النبوية السلفية تقول: "إذا عجزت عن قول الحق فلا تقل الباطل"

ـ[ابومعاذ غ]ــــــــ[29 - 10 - 08, 01:33 م]ـ

فضيلة الشيخ عبد العزيز بن فوزان الفوزان وفقه الله تعالى

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

عرفتك يا شيخ مذ كنتَ طالبا في كلية الشريعة ثم في المعهد العالي للقضاء وتسكن في السكن الجامعي بشارع الوزير مع زميلنا الشيخ محمد المسعود القاضي بجدة، وكنتَ تمكث في مسجدنا طويلا وبصحبتك المغني لابن قدامة، وتُلقي كلمات توجيهية مؤثرة عقب الصلوات، وخاصة في رمضان بعد التراويح، فلا يخرج من المسجد أحد حتى تتم موعظتك، ثم افتقدتك وسألتك عنك فعلمت أنك كنت في أمريكا، ثم فرحت كثيرا بعودتك وإطلالتك في الإذاعة وقناة المجد، ولم يتيسر لقاء بيننا مع عظيم ما أُكنه لك من محبة وتقدير وتوقير منذ نيفا وعشرين سنة، ولست أدري أتذكرني أم لا، جمعني الله تعالى وإياك في جنة عدن.

ولكنني أُشهد الله تعالى أني منذ عرفتك قديما في المسجد وحديثا في برامجك وفتاواك لا أعلمك نزَّاعا لهوى، ولا مُرضيا لأحد من دون الله تعالى، ولست أشك طرفة عين في غزير علمك، وقوة حجتك واجتهادك، وتجردك للحق، ونصحك للخلق.

ولكن في هذه المسألة أرى أن الصواب جانبك لأمور أربعة:

الأول: لم تفرق بين أيام تُعظم لذاتها فتكون أعيادا، وبين أيام تُتخذ موعدا يَصطلح عليها البشر لتنظيم عمل ما.

فالأيام الوطنية وأيام الاستقلال هي أيام تُعظم لذاتها، وتتخذ أعيادا لوقوع حوادث وطنية فيها، فعظمت لأجل ذلك، كما يعظم العيد الشرعي؛ لما فيه من الشعائر والمناسك.

بينما الأيام التنظيمية مثل أسبوع الشجرة، أو اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، أو لمكافحة الأمية أو غيرها، فهي أيام لم تتخذ لذات اليوم، وإنما اصطلح المنظمون لها على هذه الأيام؛ لأجل التوعية ونحوها، فليس فيها المعنى الذي في الأيام الوطنية أو أيام الاستقلال.

وتجد هذا الفرق واضحا في رسوم تلك الأيام وشعائرها، ففي أيام الاستقلال والأيام الوطنية ثناء على اليوم وما جرى فيه من أحداث، وتعظيم للأشخاص الذين صنعوا تلك الأحداث، فتعظيم اليوم ورجاله وأحداثه مقصود فيها، وهذا فيه مضاهاة للأعياد الشرعية، بخلاف الأيام التنظيمية فإن رسومها وشعائرها منحصرة في التذكير والتوعية والإرشاد لما قصدوه، ولا تعظيم فيها لليوم البتة، فأشبهت الاجتماعات الدورية سنوية كانت أم شهرية أم أسبوعية، التي لم يقصد فيها ذات اليوم.

على أن عيد العمال الذي ذكرته من ضمن الأيام الاعتيادية له أصل ديني عند عباد الشجر، ثم انتقل للنصارى وأخذ بعدا دينيا يتعلق بمريم عليها السلام، ولهم فيه عقائد وشعائر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير