ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[29 - 10 - 08, 03:37 م]ـ
سبحان الله
ـ[ابن وهب]ــــــــ[29 - 10 - 08, 03:45 م]ـ
هناك موضوعات تناولت هذا الموضوع
حكم الاحتفال باليوم الوطني
هناك موضوعات كثيرة في الملتقى
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=308035#post308035
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=210895#post210895
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=917655#post917655
ـ[ظافر الخطيب]ــــــــ[29 - 10 - 08, 08:46 م]ـ
صدقت يآأبامعاذ. وأقول: ماذا قال ابو هريرة ((في لسانه))؛ولو كان هناك آحتفال بمثل هذه الأيام لكان يوم فتح مكة أولى. والله المستعان
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[30 - 10 - 08, 02:33 ص]ـ
القاعدة النبوية السلفية تقول: "إذا عجزت عن قول الحق فلا تقل الباطل"
أخي الفاضل أبا إبراهيم .. بارك الله فيك.
ليتَك لم تذكرْ ما كتبتَ، ولو قالها غيرُك!
فالشيخُ - نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحداً - على صلاحٍ وخيرٍ، وبعدٍ عن المُيَسِّرين المتخاذلين، وخطؤه في هذه المسألة ليس من قبيل ما ذكرتَ؛ وإنما هو اجتهادٌ بدا له يرجو أن يكونَ أُجِرَ فيه - وإن كرهنا ذلكَ منه -، ومن كُثُرَ إحسانه = اغتُفِرَ له بعضُ زلله، وإن كان بزلَّةِ العالِمِ يضلُّ عالَمٌ.
واعذرني - إن أخطأتُ -.
محبك في الله.
ـ[عطاالله أحمد]ــــــــ[30 - 10 - 08, 10:26 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاكم الله خير
و أقول لو كانت هذه الأعياد مشروعة لكان علينا أن نحتفل بغزوة بدر على مافرقت مابين الحق و البطل
ـ[أبو مازن العوضي]ــــــــ[30 - 10 - 08, 11:39 ص]ـ
لكل عالم هفوة
ـ[ابوعمر الدغيلبي]ــــــــ[31 - 10 - 08, 12:43 م]ـ
فتوى في تحريم اليوم الوطني
بسم الله الرحمن الرحيم
أصحاب الفضيلة العلماء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
اعتادت الدول أن تجعل يوما معينا من السنة يعظم فيه الوطن من الحكومة والشعب يسمونه اليوم الوطني، فيعود بعود السنة فيحتفى به، ولم يكن معروفا في المملكة العربية السعودية ثم أحدث، وهو الثالث والعشرون من سبتمبر، وقد عبر عنه بواحد الميزان، ولم يكن له كبير شأن ولا ذكر إلا في وسائل الإعلام، ولم يكن أكثر الناس يعرفه تحديدا، ولم يكن يحتفى به في داخل المملكة حتى صدر قرار وزاري باعتبار ذلك اليوم إجازة عامة لموظفي الدولة والشركات والمؤسسات والطلاب، فسار الناس يفرحون به فرحهم بالعيد، فما حكم هذا اليوم؟ وما حكم تعظيمه؟ فقد كثر الخوض في ذلك وتكلم من تكلم فيه، فبينوا لنا الحق الذي تقتضيه أصول الشريعة ومقاصدها، فقد كثر من يُلبس على الناس، ويدافع عن الاحتفاء به وتعظيمه، ويزعم أن في ذلك مصلحة للوطن والمواطنين، سددكم الله وأجزل مثوبتكم.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
الجواب:
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فقد روى أبو داوود والنسائي بإسناد صحيح عن أنس رضي الله عنه قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال صلى الله عليه وسلم: "قد أبدلكم الله بهما خيراً منهما: يوم الأضحى ويوم الفطر" في هذا الحديث دلالة على أنه كان لأهل المدينة في جاهليتهم يومان معيّنان يلعبون فيهما، فهما عيدان جاهليان، وقد أبطلهما النبي صلى الله عليه وسلم بما شرع الله من عيد الفطر وعيد الأضحى، وبين صلى الله عليه وسلم أن الله أغناهم عن عيدي الجاهلية بعيدين في الإسلام وقد ترك الصحابة عيدي الجاهلية وأهملوهما واستغنوا بعيد الفطر والأضحى، ونُسي ذانك العيدان، فلم يكن لهما ذكر في الإسلام، ومضى على ذلك التابعون وتابعو التابعين ومن تبعهم بإحسان، لا يعظمون من الأيام والشهور إلا ما عظّمه الله، فلم يتخذوا يوما من الأيام عيدا إلا ما شرع الله لهم.
وقد حدث في العصور المتأخرة بعد القرون المفضلة أن تشبه بعض المسلمين بالكفار في أعيادهم، إما بتعظيم أعياد الكفار ومشاركتهم فيها أو بإحداث أعياد على نحو أعياد الكفار من النصارى وغيرهم، كعيد مولد الرسول صلى الله عليه وسلم.
¥