ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[25 - 10 - 08, 11:25 ص]ـ
وذكر الشيخ الحويني حفظه الله في شرح كتاب الوحي عن الشيخ الألباني أنه قال: "موضة العصر" التسمي بالأثري، جزاك الله خيرا أبا أسامة.
اقرأ كتب الشيخ الحويني وستجد اسمه هكذا
أبو اسحاق الحويني الأثري
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[25 - 10 - 08, 12:50 م]ـ
وذكر الشيخ الحويني حفظه الله في شرح كتاب الوحي عن الشيخ الألباني أنه قال: "موضة العصر" التسمي بالأثري، quote]
صدق الشيخ ابو عبد الرحمن رحمه الله
ـ[أبو عبد الله وعزوز]ــــــــ[26 - 10 - 08, 10:47 ص]ـ
اقرأ كتب الشيخ الحويني وستجد اسمه هكذا
أبو اسحاق الحويني الأثري
ليس بالضرورة أن الشيخ هو من كتب ذلك بل قد يكون من المطبعة التي طبعت الكتاب, وعلى فرض أنه كتبها فالعبرة بالدليل من الكتاب أو السنة أوفعل السلف الصالح.
ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[26 - 10 - 08, 02:52 م]ـ
ليس بالضرورة أن الشيخ هو من كتب ذلك بل قد يكون من المطبعة التي طبعت الكتاب, وعلى فرض أنه كتبها فالعبرة بالدليل من الكتاب أو السنة أوفعل السلف الصالح.
أخي كل الكتب التي رأيتها للشيخ الحويني سواء تحقيق أو تأليف كُتب فيها ما ذكرت لك بل تجدها أحيانا في آخر مقدمة الشيخ (ولا أظن أن المطابع تتصرف في مقدمة الشيخ)
وأنا ذكرت هذا ليس استدلالا بفعله على جواز التسمي بالأثري بل ذكرته لأن الاخ نقل لنا كلاما عنه عن الشيخ الالباني على سبيل الانكار على من تسمى بالأثري
وأما الأدلة على شرعية التسمي بالأثري فنترك المجال للاخوة لإثبات ذلك
وفقك الله اخي الفاضل
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[26 - 10 - 08, 08:09 م]ـ
لا إشكال في لفظ (سلفي)
فما زال العلماء ينتسبون لغير المعصومين فيقال (حنبلي أو مالكي) بدون نكير
وهذه التسمية للتعريف فتسمية أهل السنة والجماعة لم تكن موجودة قبل فتنة الخوارج واليوم لا يتركها أحد
وقد سمى الجعبري نفسه سلفياً ولم ينكر عليه أحد كما في الدرر الكامنة لابن حجر
وقد الحافظ العراقي في ألفيته
يقول راجي رحمة المقتدر ... عبدالرحيم بن الحسين الأثري
ولم ينكر عليه أحدٌ من أهل العلم هذا فالإنتساب للسنة وللأثر سيان
وسئل الشيخ ابن باز – رحمه الله -: ما تقول فيمن تسمى بالسلفي والأثري، هل هي تزكية؟
فأجاب سماحته: (إذا كان صادقاً أنه أثري أو أنه سلفي لا بأس، مثل ما كان السلف يقول: فلان سلفي، فلان أثري، تزكية لا بد منها، تزكية واجبة). [من محاضرة مسجلة بعنوان: "حق المسلم"، في 16/ 1/1413 بالطائف].
قال الشيخ ابن عثيمين في شرح العقيدة الواسطية {1/ 53ـ54} ما نصه: " ... يخطئ من يقول: إن أهل السنة والجماعة ثلاثة: سلفيون، وأشعريون، وماتريديون، فهذا خطأ نقول: كيف يكون الجميع أهل سنة وهم مختلفون!! فماذا بعد الحق إلا الضلال، وكيف يكونون أهل سنة وكل واحد يرد على الآخر؟! هذا لا يمكن إلا إذا أمكن الجمع بين الضدين. فنعم وإلا فلا شك أن أحدهم وحده هو صاحب السنة. فمن هو؟! الأشعرية؟ أم الماتريدية؟ أم السلفية؟ نقول: من وافق السنة فهو صاحب السنة، ومن خالف السنة فليس صاحب سنة، فنحن نقول: السلف هم أهل السنة والجماعة ولا يصدق الوصف على غيرهم أبداً، والكلمات تعتبر بمعانيها. لننظر كيف نسمي من خالف السنة أهل السنة لا يمكن، وكيف يمكن أن نقول: عن ثلاث طوائف مختلفة إنهم مجتمعون فأين الاجتماع؟ فأهل السنة والجماعة هم السلف معتقداً حتى المتأخر إلى يوم القيامة إذا كان على طريق النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه فإنه سلفي".
وسئل الشيخ الفوزان – حفظه الله -: هل من تسمى بالسلفي يعتبر متحزباً؟.
فأجاب: التسمّي بالسلفيه إذا كانت حقيقة لا بأس به، أما إذا كان مجرد دعوى؛ فإنه لا يجوز له أن يتمسى بالسلفية وهو على غير منهج السلف.
وجاء في الفتوى رقم {1361} {1/ 165}:
"س: ما هي السلفية وما رأيكم فيها؟
¥