تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما معنى هذا الكلام ان الله أخفى الرضى فى الطاعة وأظهر الرضى فى الغضب]

ـ[خالد المرسى]ــــــــ[27 - 10 - 08, 03:38 ص]ـ

ان الله أخفى الرضى فى الطاعة وأظهر الرضى فى الغضب

ـ[أم ديالى]ــــــــ[27 - 10 - 08, 11:57 م]ـ

؟؟؟؟؟؟

ـ[مسدد2]ــــــــ[28 - 10 - 08, 03:44 ص]ـ

كي يستقيم المعنى ينبغي ان يكون هكذا:

ان الله اخفى الرضى في الطاعة، واظهر الرضى في المعصية ..

هل يمكن ان يكون المعنى ان المطيع لا يعلم ارضي الله عنه وقبل طاعته ام لا؟

و ان العاصي ان تاب من معصيته فالله وعده بالمغفرة ان تاب وكأن في هذا اظهار للرضى؟

مجرد تأمل؟!

ـ[خالد المرسى]ــــــــ[28 - 10 - 08, 10:48 ص]ـ

وأليس من الممكن بقوله وأظهر الرضى فى الغضب يشير الى الاثر الذى لا اذكر منه سوى ان من أقسام الناس اذا انابوا الى الله فالاول منهم اذا اناب يقول الله له لبيك والثانى لبيك لبيك والثالث وهو الفاسق فيقول الله له لبيك لبيك لبيك

-

وهناك فائدم منحكم بن عطاء سمعتها من الشيخ سلمان العودة وهى

"ربما فتح الله لك باب الطاعة وما فتح لك باب القبول. وربما قضى عليك بالذنب، فكان سببا في الوصول. انتهى

لكن لااظن انه يقصد هذا لأنه كلامه يوحى بأنه يقعد قواعد اما كلام بن عطاء فليس بقاعدة بل هو هكذا أظن

ـ[مروان عبد الرحمان]ــــــــ[10 - 02 - 10, 02:44 م]ـ

لعلك تقصد هذا القول:

قال الامام علي بن الحسين رضي الله عنهما

إن الله أخفى أربعة في أربعة:

1 - أخفى رضاه في طاعته: فلا تستصغرن شيئاً

من طاعته فربما وافق رضاه وأنت لا تعلم.

2 - وأخفى سخطه في معصيته: فلا تستصغرن شيئاً

من معصيته فربما وافق سخطه وأنت لا تعلم.

3 - وأخفى إجابته في دعوته: فلا تستصغرن شيئاً

من دعائه فربما وافق إجابته وأنت لا تعلم.

4 - وأخفى وليه في عباده: فلا تستصغرن عبداً

من عبيد الله فربما يكون وليه وأنت لا تدري.

يا ليت من يوثق لنا هذا القول

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير