تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[طبع أقدم كتب الوقف و الابتداء و ..]

ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[23 - 03 - 03, 04:41 م]ـ

بسم الله الرَّحمَن الرَّحِيم

طبع كتاب من أقدم كتب الوقف و الابتداء للإمام أبي جعفر محمد بن سعدان النحوي الضرير المقرئ، (ت: 231هـ). قرأ على سليم واليزيدي و إسحاق المسيبي وحدث عن أبي معاوية و ابن إدريس الأودي و طائفة. ومن حَّدث عنه عبد الله بن الإمام أحمد. وثقه الخطيب البغدادي وغيره. ونقله لذهبي رحمه الله.

وفي كتابه فوائد في الحديث و النحو فإنه من أقران أحمد و ابن المديني في السن. وغالب معرفته فبالنحو و علوم القرآن. ترجمته: في طبقات النحويين واللغويين: 139 و الفهرست:359 و تاريخ بغداد: 5/ 324 و معجم الأدباء: 18/ 201 – 202 و طبقات القراء للذهبي: 1/ 431 و غاية النهاية 2/ 143.

وهذه صورة إفادة طبعه نقلا عن موقع ثمرات المطابع.

الوقف والابتداء في كتاب الله عزوجل

تأليف: محمد بن سعدان الكوفي الضرير (161 - 231هـ)

تحقيق: محمد خليل الزروق

مراجعة: عزالدين بن زغيبة

النسخ المعتمدة في التحقيق: اسم الناسخ: يوسف بن إسماعيل بن محمد الشافعي الصرخدي تاريخ النسخ: لم يذكر. نوع الخط وصفته: نسخ واضح كبير، خال من الضبط ومن الهمز، وأكثره منقوط، وأسماء السور في الكتاب الأول، والعناوين والفصول ونحوها بالحمرة. مقاس الورقة: 13×17.5 مقاس النص: 8.5×13.5 عدد الأوراق: 115ورقة معدل عدد الأسطر في الصفحة:17 سطراً معدل عدد الكلمات في السطر: 9 كلمات ملاحظات: النسخة فيها سقط وتحريفات كثيرة مصدره: مكتبة جامعة قاريونس ببنغازي في ليبيا رقمه: 1507 ضمن مجموع يتضمن ستة كتب جاء كتابنا هذا ثانيها

الناشر: مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - دبي - الإمارات العربية المتحدة

رقم الطبعة: الأولى

تاريخ الطبعة: 31/ 12/2002

تنبيه:

الوقف والابتداء: لمحمد بن إبراهيم بن محمد بن سعدان، (ت:231 هـ) المقرئ الكوفي النحوي. هو نفسه محمد بن سعدان و أخطأ صاحب معجم المؤلفين: 3/ 39 فكرره ظنا أنهما مختلفين، تقليدا لصاحب هدية العارفين 2/ 12 وإيضاح المكنون 2/ 321 ثم قلده كل من كتب فيما أعلم من المعاصرين في المصنفات في الوقف و الابتداء حتى أنهم في الفهرس الشامل لتراث العربي والإسلامي إصدار المجمع الملكي الأردني لبحوث الحضارة الإسلامية -مخطوطات التجويد - ص 201 (23) و في كشاف المؤلفين فيه ص222 قلدوه أيضا في التفريق بينهما؟؟. و إنما قلت أنه هو الذي قبله لاتفاقهما في الوفاة والاسم، وكونهما كوفيين ولأن الذين ترجموه ذكروا أن لابن سعدان الضرير الكوفي كتابا في القراءات ومختصرا في النحو وكذلك ذكر صاحب إيضاح المكنون وهدية العارفين اسماعيل باشا لهذا كتابا في القراءات ومختصرا في النحو، وعليه فلا وجه لتكرير صاحب معجم المؤلفين للترجمة المذكور في محمد بن إبراهيم بن محمد بن سعدان؟ فذلك من أوهامه، و كان الصحيح أن يقتصر على ترجمته في محمد بن سعدان كما صنع الأئمة في ترجمتهم له، ثم ينبه على ما في هدية العارفين من الوهم.

و معلوم أن صاحب هدية العارفين لتأخره لا يمكن أن يستقل بترجمة مثل هذا العالم المتقدم بحيث لا توجد في مظانها عند غيره، فلا شك أنه وهم في زيادة اسم والده، فقلده صاحب معجم المؤلفين في ذلك.

ثم قلدهم من قلدهم و الله المستعان.

ورجائي من الإخوة الذين لديهم حصلوا على الكتاب أن يبينوا لنا ماذا قال محقق الكتاب في هذه النقطة و إذا كان هناك ما يستحق التنبيه فليذكروه مشكورين فالكتاب لم أره بعد.

(وفي الفهرس الشامل لتراث العربي والإسلامي لإصدار المجمع الملكي الأردني لبحوث الحضارة الإسلامية -مخطوطات التجويد - ص 201 (23) أنه النسخة الموجودة في ليبيا تعود لسنة 790هـ، وهي التي طبع عليها الكتاب).

إذا تكرمتم

ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[23 - 03 - 03, 10:30 م]ـ

تنبيه:

تنبيه:

الوقف والابتداء: لمحمد بن إبراهيم بن محمد بن سعدان، (ت:231 هـ) المقرئ الكوفي النحوي. هو نفسه محمد بن سعدان و أخطأ صاحب معجم المؤلفين: 3/ 39 فكرره ظنا أنهما مختلفين، تقليدا لصاحب هدية العارفين 2/ 12 وإيضاح المكنون 2/ 321 ثم قلده كل من كتب فيما أعلم من المعاصرين في المصنفات في الوقف و الابتداء حتى أنهم في الفهرس الشامل لتراث العربي والإسلامي إصدار المجمع الملكي الأردني لبحوث الحضارة الإسلامية -مخطوطات التجويد - ص 201 (23) و في كشاف المؤلفين فيه ص222 قلدوه أيضا في التفريق بينهما؟؟. و إنما قلت أنه هو الذي قبله لاتفاقهما في الوفاة والاسم، وكونهما كوفيين ولأن الذين ترجموه ذكروا أن لابن سعدان الضرير الكوفي كتابا في القراءات ومختصرا في النحو وكذلك ذكر صاحب إيضاح المكنون وهدية العارفين اسماعيل باشا لهذا كتابا في القراءات ومختصرا في النحو، وعليه فلا وجه لتكرير صاحب معجم المؤلفين للترجمة المذكور في محمد بن إبراهيم بن محمد بن سعدان؟ فذلك من أوهامه، و كان الصحيح أن يقتصر على ترجمته في محمد بن سعدان كما صنع الأئمة في ترجمتهم له، ثم ينبه على ما في هدية العارفين من الوهم.

و معلوم أن صاحب هدية العارفين لتأخره لا يمكن أن يستقل بترجمة مثل هذا العالم المتقدم بحيث لا توجد في مظانها عند غيره، فلا شك أنه وهم في زيادة اسم والده، فقلده صاحب معجم المؤلفين في ذلك.

ثم قلدهم من قلدهم و الله المستعان.

ورجائي من الإخوة الذين لديهم حصلوا على الكتاب أن يبينوا لنا ماذا قال محقق الكتاب في هذه النقطة و إذا كان هناك ما يستحق التنبيه فليذكروه مشكورين فالكتاب لم أره بعد.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير