تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[استفسار عن أهل الجنة]

ـ[محمد ابن الحربي]ــــــــ[05 - 01 - 09, 10:22 ص]ـ

السلام عليكم

((حرره المشرف))

وهذا الكلام الذي ذكره الكاتب كذب وافتراء على العلماء، وسيتم إيقاف عضوية الكاتب في حالة عدم ذكره للمرجع الذي نقل عنه خلال ساعات من الآن.

وحسبنا الله ونعم الوكيل على المفترين الذين يطعنون في الدين ويستهزؤون بأهله، ومن استهزأ بالدين فهو كافر مرتد عن دين الله.

ينظر هذا الرابط لفضح الليبرالية

http://saaid.net/mktarat/almani/r.htm

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[05 - 01 - 09, 10:59 ص]ـ

عرفنا انه نعيم قد ثبت لاهل الجنه ذكر بعض اهل العلم ان المؤمنين في الجنه يضاجعون غلمانهم او ولدانهم

وعليكم السلام

من من أهل العلم قال ذلك؟!!

لعل قصده النساء وليس الرجال، وقد سمعت شيخنا عبد القادر الأرنؤوط يذكر أن المؤمنة العزباء لها غلمان تستمتع بهن في الجنة. أما أن يكون هذا للرجال فغريب جداًً!

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[05 - 01 - 09, 01:04 م]ـ

السلام عليكم

لولا ان القران ذكر الولدان او الغلمان كلون من الوان النعيم للمتقين في الجنه لكفر كثير من الناس من يقول هذا القول لاكن السوال هنا يقول كيف يكون استمتاع اهل الجنة بالولدان يوم ان عرفنا انه نعيم قد ثبت لاهل الجنة.

سبحان الله!

من أين لك هذا الكلام!

ومَن مِن أهل العلم قال ذلك الكلام!

وما الدليل عليه؟؟

هؤلاء الولدان والغلمان للخدمة

قال الله عز وجل في سورة الوافعة:

يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (18)

الآية واضحة جدا في أنهم يخدمون أهل الجنة

وقال الإمام الطبري في تفسير قوله تعالى: وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ (24):

تفسير الطبري - (22/ 476)

يقول تعالى ذكره: ويطوف على هؤلاء القوم الذين وصف صفتهم في الجنة غلمان لهم، كأنهم لؤلؤ في بياضه وصفائه مكنون، يعني: مصون في كنّ، فهو أنقى له، وأصفى لبياضه. وإنما عنى بذلك أن هؤلاء الغلمان يطوفون على هؤلاء المؤمنين في الجنة بكئوس الشراب التي وصف جل ثناؤه صفتها.

وقد حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة قوله: (وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ) ذُكر لنا أن رجلا قال: يا نبيّ الله هذا الخادم، فكيف المخدوم؟ قال: "والذي نفس محمد ييده، إن فضل المخدوم على الخادم كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب".

وحدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قوله: (كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ) قال: بلغني أنه قيل: يا رسول الله هذا الخادم مثل اللؤلؤ، فكيف المخدوم؟ قال: "والَّذي نَفْسِي بِيَدهِ إنَّ فَضْل ما بَيْنَهُمَا كفَضْل القَمَر لَيْلَة البَدر على النجوم".

ـ[إسماعيل سعد]ــــــــ[05 - 01 - 09, 03:58 م]ـ

الاستمتاع الجنسي من شبهات النصارى

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[05 - 01 - 09, 05:13 م]ـ

[ quote][quote= محمد ابن الحربي;957919] السلام عليكم

وعليكم السلام

ذكر بعض اهل العلم ان المؤمنين في الجنه يضاجعون غلمانهم او ولدانهم فهل يعني ذلك مجامعتهم للولدان؟

ولايفوتني ان اذكر هنا عمر الولدان اوالغلمان عندما يذكرون فهم من كانت اعمرهم من الولاده وحتى سن 13 عاما وهذا قول عامة اهل العلم

يا أخي، إن كنت طالباً للعلم فدائماً اذكر مراجع وأسماء العلماء الذين تكلّموا بالمسألة التي تُناقشها وخاصّةً المسائل الشاذة، وإيّاك واستعمال العبارات العامّة كـ (بعض أهل العلم، وعامة أهل العلم)!

ـ[عبدالوهَّاب القحطاني]ــــــــ[05 - 01 - 09, 10:43 م]ـ

الموضوع سيء!

ويستغل من قبل أعداء السنة، حيث إن هذا الموقع محسوب على السنة وأهلها، ومثل هذه الإستشكالات تجير باسم طلبة العلم من أهل السنة.

دونكم هذا الرابط مثلاً:

ـ[سعودالعامري]ــــــــ[06 - 01 - 09, 10:49 م]ـ

وعليكم السلام

من من أهل العلم قال ذلك؟!!

لعل قصده النساء وليس الرجال، وقد سمعت شيخنا عبد القادر الأرنؤوط يذكر أن المؤمنة العزباء لها غلمان تستمتع بهن في الجنة. أما أن يكون هذا للرجال فغريب جداًً!

وحتى هذا الكلام ما اصله!!!

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[06 - 01 - 09, 11:25 م]ـ

أتمنى من المشرف حذف هذا الموضوع

فالذي يظهر أن الكاتب جاهل أو صاحب غرض

سيئ

ـ[مسدد2]ــــــــ[07 - 01 - 09, 02:49 ص]ـ

قد أحسن المشرف جزاه الله خيراً بحذف هذا الموضوع ..

أكاد أجزم بأن الملتقى مستهدف ..

لقد كثُرت تلك المواضيع ذات السطر والسطرين التي تُطرح فيها مواضيع لو مزجت بماء البحر لمزجته .. والله لكأن المقصود هو التشويش.

ـ[آبو ريّان الفيفي]ــــــــ[07 - 01 - 09, 07:11 ص]ـ

حسبنا الله ونعم الوكيل.

هذا الملتقى مستهدف ولا ريب، كيف لا وهو مهوى أفئد طلاب العلم (السنّة) على الشبكة. لذا يجب على الإدارة الحرص الشديد على حمايته وصونه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير