تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الحديث السابع: في شرح آل النبي من كتاب صحيح مسلم الجزء السابع صفحة ص 123 ما نصه: (ومن أهل بيته يا زيد أليس نسائه من أهل بيته قال نساؤه من أهل بيته ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده. قال ومن هم قال آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل العباس قال: كل هؤلاء حرموا الصدقة قال: نعم).

الحديث الثامن: قال الله تعالى: (قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى) سورة الشورى، قال ابن كثير رحمه الله، الجزء الرابع صفحة 113: دخل العباس على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إنا لنخرج نرى قريشاً تحدث فإذا رأونا سكتوا فغضب رسول الله صلى الله وورد عرق بين عينيه ثم قال صلى الله عليه وسلم: (والله لا يدخل قلب أمرء مسلم إيمان حتى يحبكم الله ولقرابتي) وسكت منه ابن كثير.

الحديث التاسع: وأيضاً عند قوله تعالى: (قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى) سورة الشورى، قال ابن كثير رحمه الله تعالى، الجزء الرابع صفحة ص 114 قال: قال الترمذي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحبوا الله لما يغذوكم من نعمة وأحبوني يحب الله وأحبوا أهل بيتي بحبي)، والحديث مرفوع وسنده حسن غريب.

الحديث العاشر: في شروع الصلاة على الآل / في بلوغ المرام للحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في كتاب الصلاة من حديث ابن مسعود البدري قال: قال بشر بن سعد يا رسول الله أمرنا الله أن نصلي عليك، فكيف نصلي عليك فسكت، ثم قال اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد، والسلام كما علمتم وفي رواية لابن خزيمة فكيف نصلي إذا نحن في صلاتنا فقال: قولوا اللهم صلى على محمد ... الحديث.

الحديث الحادي عشر: في الجزء الرابع صفحة 113 من تفسير ابن كثير في تفسير سورة الشورى في الصحيح أن رسول الله صلى الله الله عليه وسلم قال في خطبته بغدير خم: "إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي وإنهما لم يفترقا حتى يردى على الحوض" رواه مسلم.

الحديث الثاني عشر: في تفسير ابن كثير الجزء الرابع صفحة 113 قال في الصحيح عن واقد قال: سمعت أبي يحدث عن ابن عمر رضي الله عنه إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه: (أرقبوا محمد صلى الله عليه وسلم في أهل بيته).

الحديث الثالث عشر: في تفسير ابن كثير الجزء الرابع صفحة ص113: وفي الصحيح أن الصديق رضي الله عنه قال لعلي رضي الله عنه والله لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب لي أن أصل من قرابتي.

الحديث الرابع عشر: في كتاب فتح الباري شرح صحيح البخاري الجزء السابع صفحة ص94: وفي الصحيح من طريق أبي بكر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر والحسن إلى جانبه ينظر إلى الناس مرة وإليه مرة ويقول: "أبي هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين".

الحديث الخامس عشر: روى ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنما الصدقات أوساخ الناس وأنها لا تحل لمحمد ولا لآل محمد).

الحديث السادس عشر: قوله صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده، لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا أدخله الله النار " أخرجه الحاكم في المستدرك وابن حبان في الإحسان، باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وصححه الألباني في السلسة الصحيحة، جـ5، ص 643.

الحديث السابع عشر: قوله صلى الله عليه وسلم لعمه العباس رضي الله عنه وقد اشتكى غليه أن بعض قريش يجفو بني هاشم فقال: " نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي". أخرجه الترمذي في سننه وقال حديث حسن صحيح وأخرجه الإمام أحمد في "فضائل الصحابة ".

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير