تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[إشكال ((قال ابن جبير:كرسيه علمه.))]

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[09 - 01 - 09, 11:23 م]ـ

ألا يعد هذا تأويلاً من ابن جبير رحمه الله ,

أو أن له وجها في اللغة عند العرب

لان المعروف عند أهل العلم والمروي عن أبن عباس أن الكرسي موضوع قدمي الرب جل جلاله.

نقل عنه هذا التفسير عن ابن جبير البخاري في صحيحه في كتاب التفسير باب قول الله ((فإن خفتم فرجالاً أو ركباً ... ))

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[10 - 01 - 09, 09:04 ص]ـ

هذا الأثر ذكره البخاري تعليقاً

ووصله ابن حجر في تغليق التعليق (4/ 185) وفي سنده أبي حذيفة الذي يروي هن سفيان

وفي روايته عن سفيان خاصة كلام

قال الجوزجاني سمعت أحمد يقول كان سفيان الذي يروي عنه أبو حذيفة ليس هو سفيان الثوري الذي يحدث عنه الناس وقال عبدالله بن أحمد سمعت أبي يقول قبيصة أثبت منه حديثا في سفيان أبو حذيفة شبه لا شئ وقد كتب عنهما جميعا وقال عثمان الدارمي عن ابن معين هو مثلهم يعني في سفيان مثل قبيصة وطبقته_ انظر ترجمته في التهذيب _

والروايات المحفوظة عن سعيد هي روايته عن ابن عباس قوله: " الكرسي موضع القدمين "

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[16 - 01 - 09, 07:13 ص]ـ

وهناك من وصل أثر ابن جبير الى ابن عباس

ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[07 - 02 - 09, 09:05 ص]ـ

هذا الإسناد ضعيف لا يصح عن سعيد بن جبير وذلك لضعف أبي حذيفة موسى بن مسعود النهدي:

قال ابن محرز كما في سؤالاته ليحيى بن معين (الترجمة 516): "سألت يحيى بن معين أصحاب سفيان الثوري من هم؟ فقال: المشهورون: وكيع، ويحيى، وعبد الرحمن، وابن المبارك، وأبو نعيم، هؤلاء ثقات. قيل له: فأبو عاصم، وعبد الرزاق، وقبيصة، وأبو حذيفة؟ قال: كلهم ضعفاء." وقال ابن محرز في موضع آخر: "سمعت يحيى يقول: قبيصة ليس بحجة في سفيان، ولا أبو حذيفة، ولا يحيى بن آدم، ولا مؤمل" (سؤالاته الترجمة: 560)، وقال الترمذي في "الجامع" (2735): "يُضَعَّفُ في الحدِيثِ"، وقال ابن حبان في "الثقات" (9/ 160): "يخطئ"، وقال ابن خزيمة: "لا يحتج به"، وقال ابن حزم في "المحلى" (1/ 127): "بصريٌّ ضعيفٌ مُصَحِّفٌّ كثير الخطأ، روى عن سفيان البواطيل". وانظر تهذيب المزي.

ولَخَّص حالَه ابنُ حجرٍ في "التقريب" (7059) فقال: "صدوق سئ الحفظ وكان يصحف .... " ثم قال: "حديثه عند البخاري في المتابعات".

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير