ـ[محمود الناصري]ــــــــ[25 - 01 - 09, 07:04 م]ـ
أخي الهاشمي بارك الله بك لم نختلف أبدا والذي تقوله ليس هو ما قصده صاحب البيت الاول
وأحببت ان الفت نظرك بارك الله بك ان هذه الابيات ماخوذة من قصائدة وليست قصيدة واحدة
ـ[ابو عبدالاله السلفي]ــــــــ[25 - 01 - 09, 09:31 م]ـ
الأخ المكي جزاك الله خيرا
الأخ الناصري
لا إشكال في أن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو الشافع المشفع (أسأل الله أن يكرمنا بشفاعته عليه الصلاة والسلام)
لكن الشفاعة حق لمن؟
وممن تطلب؟
الجواب في قول ربنا الكريم ((قل لله الشفاعة جميعا))
ـ[محمود الناصري]ــــــــ[25 - 01 - 09, 09:58 م]ـ
اخي السلفي حقيقة لا أعلم اين الاشكال
فهذا الحديث صريح
يقول فيه (عليكم بمحمد صلى الله عليه و سلم فيأتونني فأقول أنا لها)
أي ان الناس تذهب الى رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم ليشفع لهم عند ربهم فهل في هذا اشكال؟!
وقائل هذا البيت هو نفسه يقول يا رسول الله اشفعلي يوم القيامة اي هو ايضا يذهب الى رسول الله حاله حال الناس فيطلبون من رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم ان يشفع لهم عند الله اين الخلل في قوله بارك الله بك؟!!
ارجو ان تخبرني بارك الله بك اين الخلل العقائدي في هذا البيت ربما رأيته انت بينما انا عجزت عن ذلك
تنبيه من المشرف:
الخطأ العقدي هو في طلب الشفاعة الآن في الدنيا من النبي صلى الله عليه وسلم،فلا يجوز للمسلم الآن أن يقول يارسول الله اشفعلي يوم القيامة، فهذا يعتبر من الاستغاثة الشركية.
ـ[ابو مريم السلفى]ــــــــ[26 - 01 - 09, 01:55 ص]ـ
السلام عليكم
لى سؤال مرتبط بالموضوع وذلك حتى لا انشئ موضوع اخر
هل فى هذه الابيات مخالفة شرعية
بلغ العلى بكماله
كشف الدجى بجماله
حسنت جميع خصاله
صلوا عليه وآله
وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو مجاهد الشهري]ــــــــ[26 - 01 - 09, 07:13 ص]ـ
إن أحسنا الظن في الأبيات السابقة فماذا نقول في هذا البيت؟
3 - واقصد له واسأل به تعط المنى ===وتعيش مهما عشت فيه سعيدا
ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[26 - 01 - 09, 08:25 ص]ـ
إذا كنا نريد معرفة قصد الشاعر أو القائل, فلا نستعجل بالحكم حتى نعرف أول القصيدة, أو ما قبل هذه الأبيات, لكي نعرف ما يتوصل إليه صاحب الأبيات وماذا أراد ..
أخونا أبو عبدالإله لو تكرمت: أذكر أربع أو خمس أو ثلات أبيات قبل البيت الأول ..
أرشدك الله لطاعته ووفقك لمرضاته ..
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[26 - 01 - 09, 09:20 ص]ـ
الأخ محمود الناصري
تأمل كلام المشرف عقب كلامك في المشاركتين الخامسة والتاسعة
بارك الله فيك
ـ[محمود الناصري]ــــــــ[26 - 01 - 09, 09:57 ص]ـ
الاخوة الكرام ربما اني اعلم من غيري بعدم مشروعية طلب الشفاعة من ميت مهما علا شانه او الاستغاثة به
ولكن لربما لو وضعنا الابيات التي قبل البيت الذي فيه شبهة لتوضح الامر فهذا البيت جاء من قصيدة للامام ابن حجر العسقلاني في ديوانه السبع السيارة المنيرات
وجاء في القصيدة
يا سيد الرسل الذى منهاجه*****حاو كمال الفضل والتهذيب
اسرى بجسمك للسماء فبشرت*******أملاكها وحبتك بالترحيب
فعلوت ثم دنوت ثم بلغت ما *******لا ينبغى لسواك من تقريب
وخصصت فضلا بالشفاعة فى غد*****ومقامك المحمود والمحبوب
والانبياء وقد رفعت جلالة*******فى الحشر تحت لوائك المنصوب
يحبوك ربك من محامده التى******تعطى بها ما شئت من مطلوب
ويقول قل يسمع وسل تعط المنى******واشفع تشفع فى رهين ذنوب
فأشفع لمادحك الذى بك يتقى******اهوال يوم الدين والتعذيب
ولا اعرف صحة نسبتها له ولكن حتى لو لم يكن هو الذي قالها فلا زال الامر على حاله
فالثابت عندنا نحن أهل السنة ان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم يوم القيامة يشفع لامته ولا يختلف على هذا اثنان
والظاهر في هذه الابيات ان الامام ابن حجر يصف يوم القيامة والمقام المحمود ويحاكي الحديث الذي اوردناه بصيغة شعرية
(،فلا يجوز للمسلم الآن أن يقول يارسول الله اشفعلي يوم القيامة، فهذا يعتبر من الاستغاثة الشركية.)
أخي المشرف ان قلت يا رسول الله اشفع لامتك يوم القيامة هل يصح هذا القول أم لا وهل تعتبر من الاستغاثة الشركية؟
علما من المقرر في العقيدة ان رسول الله يشفع لامته يوم القيامة
الا يعتبر هذا القول تحصيل حاصل؟
الذي عندي قلته
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[26 - 01 - 09, 02:19 م]ـ
بارك الله فيك أخونا محمود:
وكما قلت لابد أن نعرف الأبيات لكي نعرف ما هو المقصود ..
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[26 - 01 - 09, 10:15 م]ـ
الاخوة الكرام ربما اني اعلم من غيري بعدم مشروعية طلب الشفاعة من ميت مهما علا شانه او الاستغاثة به
.
.
.
.
أخي المشرف ان قلت يا رسول الله اشفع لامتك يوم القيامة هل يصح هذا القول أم لا وهل تعتبر من الاستغاثة الشركية؟
علما من المقرر في العقيدة ان رسول الله يشفع لامته يوم القيامة
الا يعتبر هذا القول تحصيل حاصل؟
الذي عندي قلته
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد إذن المشرف، وإن رأى حذفه فله ذلك عن طيب نفس.
لا يصح أن نسأل غير الله تبارك وتعالى وقد استسقى عمر 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - بالعباس بن عبد المطلب 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - وكان يمكن أن يستسقي بالنبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، وما كان يرضى بغيره لو كان جائزاً
هذا من ناحية المعنى
أما في نفس الأمر فهو ـ كما قلتَ ـ تحصيل حاصل فإن الله تعالى يشفعه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - في أمته يوم القيامة
¥