تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

12 - الآية الثانية عشرة: انتهى النبي صلى الله عليه وسلم – وهو راكب البراق – إلى أرض ذات نخل فقال جبريل: انزل، فنزل، ثم قال: صل، فصلى، ثم ركب فقال له: أتدري أين صليت؟، قال الله أعلم، قال: صليت بيثرب، صليت بطيبة، وإنها المهاجرة.

انظر المجمع (1/ 73)، الفتح (7/ 199).

13 - الآية الثالثة عشرة: ثم بلغ أرضاً بيضاء فقال له: انزل، فنزل، ثم قال له: صل فصلى ثم ركب، فقال له أتدري أين صليت؟ قال: الله أعلم، قال صليت بمدين، صليت عند شجرة موسى، وفي رواية: صليت بطور سيناء حيث كلم الله موسى عليه السلام.

انظر المجمع (1/ 73)، الفتح (7/ 199).

14 - الآية الرابعة عشرة: ثم قال له جبريل انزل، فنزل فقال صل، فصلى، ثم ركب فقال له: أتدري أين صليت؟، قال: الله أعلم، قال: صليت ببيت لحم حيث ولد عيسى بن مريم.

انظر المجمع (1/ 73)، الفتح (7/ 199).

15 - الآية الخامسة عشرة: مر النبي صلى الله عليه وسلم في أرض غمة (ضيقة) منتنة، ثم أفضى به المسير إلى أرض فيحاء طيبة، فقال: يا جبريل كنا نسير في أرض غمة نتنة ثم إلى أرض فيحاء طيبة فقال تلك أرض النار وهذه أرض الجنة – وفي رواية: تلك أرض أهل النار وهذه أرض أهل الجنة.

انظر المجمع (1/ 74).

16 - الآية السادسة عشرة: أتى على رجل قائم فقال من هذا يا جبريل؟ قال: هذا أخوك عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام.

انظر المجمع (1/ 74)، الفتح (7/ 199، 200).

17 - الآية السابعة عشرة: ثم سار فسمع صوتاً فأتى على رجل فقال: من هذا معك؟ قال هذا أخوك محمد صلي الله عليه وسلم فسلم ودعا لي بالبركة وقال سل لأمتك التيسير، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: من هذا يا جبريل؟ قال: هذا أخوك موسى صلى الله عليه وسلم.

انظر المجمع (1/ 74) الفتح (7/ 199، 200).

18 - الآية الثامنة عشرة: ثم سار صلى الله عليه وسلم، فرأى شيئا، فقال: ما هذه يا جبريل؟ قال هذه شجرة أبيك إبراهيم، فقال: أدنو منها؟ قال: نعم، فدنا منها فرحب ودعا لي بالبركة.

انظر المجمع (1/ 74)، الفتح (7/ 199، 200).

19 - الآية التاسعة عشرة: رأى الدجال فقال: وأراني – أي جبريل – الدجال ممسوخ العين اليمنى شبهته بِقَطَن بن عبد العزى.

انظر المجمع (1/ 75).

20 - الآية العشرون: عرض له رجل عن يمين الطريق – في ذهابه إلى بيت المقدس – فجعل يناديه يا محمد إلى الطريق – مرتين – فقال له جبريل امض ولا تكلم أحداً، ثم أخبره أن الرجل الذي عرض له عن يمين الطريق هم اليهود دعته إلى دينهم.

انظر المجمع (1/ 77).

21 - الآية الحادية والعشرون: عرض له رجل عن يسار الطريق، فقال له: إلى الطريق يا محمد فقال له جبريل: امض ولا تكلم أحداً، ثم قال له جبريل: تدري من الرجل الذي دعاك عن يسار الطريق؟ قال: لا، قال: تلك النصارى دعتك إلى دينهم.

انظر المجمع (1/ 77).

22 - الآية الثانية والعشرون: عرضت له امرأة حسناء جميلة، فقال له جبريل: هذه المرأة الحسناء هي الدنيا دعتك إلى نفسها. انظر المجمع (1/ 77)، ووقع في الفتح (7/ 199) أنه مر بامرأة عجوز فقال له جبريل هذه الدنيا.

23 - الآية الثالثة والعشرون: مر بشيء يدعوه متنحياً عن الطريق، فقال له جبريل: سر، ثم قال له: الذي دعاك هو إبليس.

انظر الفتح (7/ 199).

24 - الآية الرابعة والعشرون: مر بقوم بطونهم كالبيوت فيها الحيات ترى من خارج بطونهم، فقال هم هؤلاء يا جبريل، قال هؤلاء أكلة الربا.

انظر الفتح (7/ 200)، المجمع (1/ 66).

25 - الآية الخامسة والعشرون: مر بقوم مشافرهم (شفاههم) كالإبل يلتقمون حجراً فيخرج من أسافلهم، فقال له جبريل: هؤلاء آكلة أموال اليتامى.

انظر الفتح (7/ 200).

26 - الآية السادسة والعشرون: لما دخل المدينة التي فيها بيت المقدس من بابها الثامن أي قبلة المسجد فربط دابته ثم دخل المسجد من باب فيه مثل الشمس والقمر.

انظر المجمع (1/ 73).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير