فإذا كانت هذه حال فقرة صغيرة مما انتقاه الشيخ غاوجي ليظهر به فضل هذا الكتاب! فكيف تكون حال بقيته؟
الله المستعان!
ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[17 - 08 - 09, 01:48 ص]ـ
يا إخواني المنصفين
والله تبين أنهم يكذبون ويبترون النصوص
تعالوا معي وشوفوا
ثم يقول غاوجي
اقتباس:
هاك نقول من العلماء الكبار بلغت (114) قولاً، بدأها بقول الإمام أبي حنيفة وثنى بمالك والشافعي وأحمد.
فنقل أن الإمام أبا حنيفة قال في الفقه الأكبر (ص/26): ويتكلم لا ككلامنا، ويسمع لا كسمعنا، ونحن نتكلم بالآلات والحروف، والله تعالى يتكلم بلا آلة ولا حروف، والحروف مخلوقة، وكلام الله تعالى غير مخلوق، وهو شيء لا كالأشياء، ومعنى الشيء الثابت بلا جسم ولا جوهر ولا عرض، ولا حدَّ له ولا ضد له ... الخ.
حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل
كتاب الفقه الأكبر منسوب لأبي حنيفة ولايثبت عند التحقيق!!! ثم أن غاوجي بتر النص وقطعه
فانظروا يا إخواني السلفيين ماذا بعد هذا الكلام الذي نقله غاوجي المدلس (
وله يد ووجه ونفس كما ذكره الله تعالى في القرآن فما ذكره الله تعالى في القرآن من ذكر الوجه واليد والنفس فهو له صفات بلا كيف ولا يقال إن يده قدرته او نعمته لأن فيه إبطال الصفة وهو قول أهل القدر والاعتزال ولكن يده صفته بلا كيف وغضبه ورضاه صفتان من صفات الله تعالى بلا كيف)
فبالله عليكم لماذا بتر غاوجي وسيف النص من كتاب الفقه الأكبر!!! فيا إخواني اعلموا أن أهل البدع يذكرون مالهم ويدعون ما عليهم فاللهم اكفنا شرهم؟؟؟
أتحدى سيف العصري وشيخه الأسمري أن يجيبوا عن هذا البتر؟؟؟
والكذب عن القرضاوي كما كشفه الدكتور عبدالعزيز العبداللطيف رفع الله شأنه وأعلى منزلته
شوفوا معي الكذب
وقد حكى القرضاوي انفتاحه الكبير على مذهب السلف - أو مدرسة ابن تيمية وابن القيم على حدّ تعبيره - لكن هذا الانفتاح المرتقب بعد هذا العمر المديد سرعان ما تقشع بعد هذه الدعوى بسطور! فالقرضاوي يقول: " قال ابن تيمية بصريح العبارة ... لله جنب ولكن ليس كجنبنا".
وهذه كذبة صلعاء على شيخ الإسلام, فإنه قد قال - رحمه الله -: "لا يعرف عالم مشهور عند المسلمين ولا طائفة مشهورة من طوائف المسلمين أثبتوا لله جنباً, نظير جنب الإنسان, وهذا اللفظ جاء في القرآن في قوله: {أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ} [الزمر: 56] , فليس في مجرد الإضافة ما يستلزم أن يكون المضاف إلى الله صفة له, بل قد يضاف إليه من الأعيان المخلوقة كبيت الله, وناقة الله .. والتفريط ليس في شيء من صفات الله عز وجل. بل يراد به أنه فرّط في جهته وفي حقه ... ". الجواب الصحيح 3/ 145, 146 باختصار (طبعة المدني).
سبحان من كشف كذبهم وبترهم مهما تهربوا
وانتبهوا لايستدرك على ابن تيمية بالطلمنكي وغيره كما قاله بعض مريدي الأسمري لأن شيخ الإسلام قال طائفة مشهورة أو عالم مشهور عند المسلمين
فهو ما قال أنه لايوجد أحد قال به
قال أحد مريدي الأسمري في رده على الشيخ عبدالعزيز العبداللطيف
أولاً:أقول إذا كنت تعتبر كلام الشيخ القرضاوي كذبة صلعاء فماذا تسمي كلام ابن تيمية الذي نقلته عنه
فابن تيمية يقول ـ غفر الله له ـ (لا يعرف عالم مشهور عند المسلمين ولا طائفة مشهورة من طوائف المسلمين أثبتوا لله جنباً .. ) انتهى
وهذا غير صحيح بل ممن أثبت ذلك أبو عمر الطلمنكي كما نقله عنه وتعقبه الإمام الذهبي قي سير أعلام النبلاء في المجلد 17/ 567فهل نقول أن كلام ابن تيمية كذبة ذات قرون.أم تكيل بمكيالين كالعادة في التطفيف؟!
فالقرضاوي كاذب كاذب مافيها فكة
ولكن شيخ الإسلام ابن تيمية يقول عالم مشهور أو طائفة مشهورة فيخرج بذلك القول المنسوب للطلمنكي إن صح عنه؟؟؟ فقول شيخ الإسلام مقيد بالشهرة
وأما قول القرضاوي فكذبة مصلعة؟؟؟
وأنا أنادي المنصفين ممن ضللهم الأسمري وأسلموا عقولهم له أن يعودوا لعقولهم ويفهموا أن التفويض وما يخالف معتقد السلف أمر غير رشيد
ـ[سالم حامد الشافعي]ــــــــ[08 - 03 - 10, 11:57 م]ـ
يا إخواني المنصفين
والله تبين أنهم يكذبون ويبترون النصوص
تعالوا معي وشوفوا
ثم يقول غاوجي
اقتباس:
¥