تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ xvii] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref17) تكلمت عنه ثريا منقوش في كتابها (التوحيد في تطوره التاريخي) وتكلم عنه جواد علي في المفصل، وهذا الأمر طبعي في الوثنيات كلها، حتى أصنام العرب كلها بلا استثناء عرفت عند الشعوب الأخرى التي سبقتهم، وهو الشيطان يوحي لأوليائه في كل مكان بذات الشرك.

[ xviii] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref18) أعتمد على نسخة المكتبة العصرية. صيدا. بيروت.

[ xix] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref19) ص6، وأكد هذا في ص 150، وفي نهاية بحثه ص /197،

[ xx] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref20) إبراهيم أبو الأنبياء / 123، 133

[ xxi] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref21) الخليل إبراهيم 140

[ xxii] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref22) أبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام 141، 142.

[ xxiii] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref23) ابراهم /144

[ xxiv] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref24) أبو الأنبياء إبراهيم / 149، 150

[ xxv] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref25) هي مدينة الخليل عليه السلام.

[ xxvi] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref26) مدينة لوط عليه السلام، وسدوم فعول من السدم وهو الندم مع غم، ويضرب بقاضيها المثل في الجور.معجم البلدان 3/ 200

[ xxvii] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref27) مدينة شعيب عليه السلام، وسميت باسم الشعب الذي يسكنها، بني مديان بن إبراهيم عليه السلام.

[ xxviii] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref28) ص 157، وأكد ذات المعنى في ص/179

[ xxix] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref29) إبراهم أبو الأنبياء / 157، 158

[ xxx] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref30) ذكر الطبري وغيره أن المقصود بالآية هنا هم الكهان

[ xxxi] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref31) إبراهيم أبو الأنبياء /138

[ xxxii] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=editpost&postid=993798#_ednref32) ص 157، وأكد ذات المعنى في ص/179

ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[04 - 03 - 09, 07:59 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

التوحيد والأنبياء عند العقاد

في كتاب (الله) ـ جل جلال ربنا وتقدس ـ يبحث العقاد عن (نشأة العقيدة الإلهية، منذ اتخذ الإنسان رباً إلى أن عرف الله الأحد، واهتدى إلى نزاهة التوحيد) (1)!!

والإنسان الأول عند العقاد كان همجياً (2) بدائياً في كل شيء، يقول: (ترقى الإنسان في العقائد كما ترقى في العلوم والصناعات، فكانت عقائده الأولى مساوية لحياته الأولى، وكذلك كانت علومه وصناعاته، فليست أوائل العلم والصناعة بأرقى من أوئل الأديان والعبادات ... وينبغي أن تكون محاولات الإنسان في سبيل الدين أشق وأطول من محاولاته في سبيل العلوم والصناعات) (3)!!

بدأ كتابه بهذه الكلمات وختم الكتاب بها، فالكتاب كله لتقرير أن الإنسان الأول كان همجياً، وكان على الشرك ثم تعرَّف تدريجياً على التوحيد كما تعرف على الصناعات.!!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير