ـ[السلامي]ــــــــ[20 - 03 - 09, 05:37 م]ـ
وأضيف أن أنيس منصور من أهل الكذب ولا يوثق في كتابته وهذا معروف عنه ومشتهر .... ولا يفوتني أن أنبه أني
إذا إعجبت بمنهج محمودشاكر لايعني أنه يسلم من المغامز الشرعية الظاهرة فهو يجتمع بالنساء ويتعاطى
التدخين بشراهة وحاول الانتحار فليس هو في سيرته الشخصية على منهج الصالحين الأتقياء وفق الله الجميع ..
ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[20 - 03 - 09, 06:13 م]ـ
إذا إعجبت بمنهج محمودشاكر لايعني أنه يسلم من المغامز الشرعية الظاهرة فهو يجتمع بالنساء ويتعاطى
التدخين بشراهة وحاول الانتحار فليس هو في سيرته الشخصية على منهج الصالحين الأتقياء وفق الله الجميع ..
هداك الله
وهل نحن بحاجة إلى مثل هذه الإضافة!!
أبوفهر قامة سامقة، قل أن يوجد لها نظير في عالم التحقيق والأدب والدفاع عن المنهج الأصيل
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[20 - 03 - 09, 07:10 م]ـ
وأضيف أن أنيس منصور من أهل الكذب ولا يوثق في كتابته وهذا معروف عنه ومشتهر .... ولا يفوتني أن أنبه أني
إذا إعجبت بمنهج محمودشاكر لايعني أنه يسلم من المغامز الشرعية الظاهرة فهو يجتمع بالنساء ويتعاطى
التدخين بشراهة وحاول الانتحار فليس هو في سيرته الشخصية على منهج الصالحين الأتقياء وفق الله الجميع ..
عياذاً بالله من تطفيف الكيل!
ولأجل ذا قيل: إن الكلام في الرجال لا يكون إلا لصاحب علم وعدل وعقل ..
أما المغامز الشرعية فمن ذا الذي يسلم منها بعد المعصوم صلى الله عليه وسلم ..
وأما منهج الصالحين الأتقياء فنعم النهج نهج من يخطئ ويصيب ويعصي ويطيع فيؤوب ويتوب ولا تستخفه المعصية ولا تغره الطاعة ..
وما ذكره أخونا فهو بين معصية قاد صاحبها لها رهق الشباب ثم تغمده ربه برحمته فتاب وأناب ..
وبين معصية عندي وعندك ولدى صاحبها من أدوات الإجتهاد ما يؤهله لاستقلال النظر فيها فهو معذور مأجور ..
ولا يكون ما كان هكذا = مما يُحذر منه أو يُخشى من اغترار الناس به ..
أما هل يُنقص من قدر الشيخ ويؤثر في الحكم عليه .. فلا وكلا وكلا ولا ..
وإذا كان الماء قلتين لم يحمل الخبث ..
والمنصف من اغتفر قليل خطأ المرء في كثير صوابه ..
والخطأ والمعصية وقصور السلوك = لا يمنعان الاقتداء والاهتداء بواحد من مشاعل الخير وقمة من قمم العزة والكرامة والإباء ..
وقدوة المرء هو من أصاب في صوابه ولو كان منه وكان ..
وهلكة الشخص من أخطأ في خطأه ولو كان منه وكان ..
ومن ذا الذي ماساء قط ومن له الحسنى فقط ..
وحسناتُ أبي فهر طبقت آفاق السماء ..
وفضله على معشر هذا القرن لا تكافئه يد وفاء ..
وأبو فهر قدوة خير لمريد الخير أبى من أبى شاء من شاء ..
ولما جاوز القمر علياء السماء لم يُر إلا مستديراً مستنيراً ناصع الصفحة مبارك الضياء ..
فهل يُؤاخذه بشيء من نتوءه بعدُ إلا من دقق على الجراح فساء وأساء ..
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[20 - 03 - 09, 08:06 م]ـ
ـ مؤامرة تستهدف تمجيد رجلين من أخطر عملاء الاستعمار في تاريخ أمة الإسلام: جمال الدين الأفغاني الماسوني، ومحمد عبده الصديق الصدوق للورد كرومر.
إن المسؤولية عن معظم ما يعاني منه الإسلام اليوم تقع على عاتق هذين الخبيثين، خاصة الأفغاني الذي هو أس الفساد كله .. وقد تعجبان إن قلت لكم إنني متفق مع لويس عوض في الرأي بأن الأفغاني كان مجرد متآمر وأنه لم يكن صحيح الإسلام. وعلى أي حال فإن رأي لويس ليس جديد، وكل هذه الأمور كانت معروفة عن الأفغاني حتى أثناء حياته.
ألف حسرة على العالم الإسلامي وأمة الإسلام! .. جهل مطبق بالفكر الإسلامي وبالتاريخ الإسلامي .. تدهور رهيب في اللغة العربية .. نظم التعليم في مدارسنا غريبة محضة .. حتى الجماعات المسماة بالإسلامية ألقت بتراث أربعة عشر قرناً في صندوق القمامة .. نعم. ولكنهم ينبرون للتهليل لإسلام جاروي وكأنه حدث هام في تاريخ الإسلام، وذلك لمجرد أن هذا الأفَّاق الانتهازي نطق أمامهم بالشهادتين، وأثنى على الإسلام في كتب له كلها أخطاء وكفر ومغالطات .. وبعضهم يهلل للخميني والثورة الإيرانية والاثنا عشرية، وما منهم من يدري أن الاثنا عشرية هم غلاة الشيعة لا معتدلوها كما يزعمون، وأن الخميني كافر زنديق.
نعم ... صدق أبو فهر
ـ[عبد الملك السلفى]ــــــــ[20 - 03 - 09, 09:57 م]ـ
جزاك الله خيرا وفتح لك
ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[20 - 03 - 09, 11:25 م]ـ
جزاكم الله خيرا شيخنا أبا مصعب سليمان الخراشي
دائم عندكم الجديد المفيد.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[20 - 03 - 09, 11:50 م]ـ
وأضيف أن أنيس منصور من أهل الكذب ولا يوثق في كتابته وهذا معروف عنه ومشتهر .... ولا يفوتني أن أنبه أني إذا إعجبت بمنهج محمودشاكر لايعني أنه يسلم من المغامز الشرعية الظاهرة فهو يجتمع بالنساء ويتعاطى التدخين بشراهة وحاول الانتحار فليس هو في سيرته الشخصية على منهج الصالحين الأتقياء وفق الله الجميع ..
قل خيراً وإلا فاصمت، أيها الأخ الكريم!
وكلامك مردود عليك، إلا أن تأتي بدليل!
أنا زرت الأستاذ رحمه الله في بيته، وكان أصدقاؤه وتلاميذه حاضرين، وطالت الجلسة نحو ساعتين أو ثلاثاً، وتقدم فصلى بنا المغرب، ولم أشاهده يدخِّن مطلقاً
ولم يكن هناك نساء
علماً بأن هاتين: التدخين ومقابلة النساء مقبولتان عند جمهور المصريين وعلمائهم.
وأما حكاية الانتحار فقد حكاها بنفسه، وهي تنتمي إلى مرحلة الشك والقلق في حياته، ولا علاقة لها بالرجل الذ نتكلم عنه، حتى إنه ليجعل نفسه ولد من جديد.
¥